في طريق 6 أكتوبر
وصلني خطاب بالبريد من السيد ( م . ا
. ف ) يقول فيه :
انني اعمل في مدينة 6 اكتوبر في دورية مساءية تنتهي
الساعة 12 وركبنا السيارة بعد
انتهاء العمل ونصف العمال بنات و النص الاخر رجال ... وقبيل الخروج
من مدينة اكتوبر ظهر من موتور السيارة الاتوبيس الذي نركبة دخان كثيف .. فصرخ السائق . الحقوني السيارة تحترق ...
فحاول البعض القفز من شباك السيارة والبعض الاخر حاول ان
يتصرف وينزل من باب السيارة
ولكني وجدت نفسي اصرخ بصوت عالي جدا الحقنا يل بابا كيرلس النجدة
يا بابا كيرلس ..
ونزلنا جميعا وبعد حوالي ثلاثة دقائق حضر اتوبيس شركة
مجاورة لنا واخذ البنات
جميعا وترك الرجال فشكرت ربنا ان المشكلة اتحلت بنسبة 50 في المية
.. وما ان انتهيت اذ بالسائق يخرج من اسفل الاتوبيس وهو
يقول : الحمد لله انتهت
المشكلة وصلحنا العطل وربنا عمل ما فية الخير في الوقت المناسب وربنا ستر علينا .. ورجعنا بسلامة الله ببركة وشفاعة رجل اله الطوباوي البابا كيرلس .
خليه يرسمك مطران
ذهب الراهب القمص لوقا المقاري (في ذاك الوقت ) إلي أبيه الروحي القديس القس عبد المسيح المقاري ( المناهري ) لكي يأخذ بركته ويعترف ... وبعد الجلسة الروحية طلب الراهب القمص لوقا البركة والسماح له بالسفر وإذا كان يرغب ابونا عبد المسيح في شي من القاهرة يحضرة له ... فقال له أبونا عبد المسيح : سلم علي البابا كيرلس كثير السلام وخلية يرسمك مطران
...
فضحك الراهب القمص لوقا المقاري وقال له حاضر ... هو انا
نافع راهب ( أتضاعاً منة ) وانصرف بالحب الذي شملة
بة رجل اللة القس عبد المسيح المقاري ...
وحين وصل الي القاهرة توجة في التو واللحظة الي البطريركية بكلوات
بك لنوال بركة البابا القديس الانبا كيرلس السادس ...
وحينما دخل الصالون الكبير الموجود فيه البابا ولمحه
البابا بادره و قال له :مريت
علي مين وأنت جاي مصر ...؟ فقال للبابا : مريت علي أبونا عبد المسيح
المقاري وهو يسلم علي قداستك وعاوز صلواتك... فقال له البابا
: وقال اية كمان ..؟ فأجاب الراهب : أبداً يا سيدنا ... صلواتك
فقال له البابا : هو الرهبان بتكذب ...
مش قالك خلي البابا يرسمك مطران ؟... فقال الراهب :
أبداً يا سيدنا ابونا عبد المسيح بيقول كلام كدة...
فابتسم البابا وقال للراهب القمص لوقا المقاري ... تعالي
اصلي لك ... ووضع الصليب علي
راسة وقال : ادعوك يا مينا مطرانا علي جرجا وبهجورة وفرشوط
.. وحاول الراهب القمص لوقا ان يعتذر للبابا ... ولكن
دون جدوي فقال له البابا
كيرلس : هي جيالك من عند ربنا ... وهكذا .. كان البابا كيرلس السادس
سائحا . احس بالحديث الذي دار بين القديس القس عبد المسيح المقاري وابنه الروحي القمص لوقا المقاري الذي رسم مطرانا علي ايبارشية جرجا وبهجورة وفرشوط ( أطال الله حياته(...
الحصوة نزلت
والمحتاجون الى الشفاء شفاهم - مزمور
9:11
السيد/ ممدوح مملوك ميساك - مديرية
المساحة - سوهاج ..
يقول: كانت ابنتى الكبرى ماريان بالصف الخامس الإبتدائى
تعانى من وجود حصوة كبيرة الحجم فى الحالب
الأيمن وكانت تتوجع كثيراً الامر الذى كان يؤلمنا
نحن أيضاً معها .. وعرضناها على العديد من الأطباء ولكن دون جدوى وقرننا أمام الأمر الواقع أن نخضع لرأى الأطباء بعمل عملية جراحية لها لتخفيف الألم ولكى نضع نهاية لتلك الأوجاع ..
وتحدد العملية بعد 15 يوماً وأمام هذا التحدى قالت أختها
الصغرى ( دميانة ) ضعوا لها صورة البابا كيرلس .. وفعلاً
وضعنا لها صورة البابا القديس كيرلس
الأنباء كيرلس السادس ودهناها بالزيت ونامت ماريان فى هدوء وفى منصف اليل استيقظت وأيقظت والداتها واعطتها الحصوة فى يدها التى نزلت دون ألم أو وجع وشكرنا الله الذى يصنع المعجزات ويصنع الخيرات أكثر مما نسأل أو نفتكر ..
اللى فى بطنك من
نصيبك
الرب قريب لكل الذين يدعونه الذين
يدعونه بالحق - مزمور 145:18
الأستاذ: سامى واصف مدير
المطبوعات والنشر بمطرانية بنى سويف
يقول:
تزوجت سنة 1965 وأنجبت أربعة أطفال ولكن ماتوا جميعاً
وكان كل طفل يعيش 6 شهور بعدها
يموت وفى الحمل الخامس نزلنا الى المصيف فى الأسكندرية وكان البابا
كيرلس هناك .. فذهبت الى المرقسية بالأسكندرية لطلب الصلوات والبركة
وخاصة موضوع الحمل الخامس وحين دخلنا على البابا كيرلس اذ به يقول لزوجتى: تعالى يا بنتى اللى فى بطنك من نصيبك ولازم تعمديه فى دير مارمينا بمريوط وصلى لزوجتى وباركها وبعدها ولدت زوجتى ابنتنا الأولى مرفت فى أول فبراير ثم ذهبت فى شهر يونيه الى دير مارمينا بمريوط واصطحبنا جورج غالى المصور لاجل عماد الطفلة وعاشت مرفت بصلوات البابا كيرلس وحصلت على بكارلوريوس زراعو وتزوجت وهى مبروكة جداً لانها مولودة بوعد قديس الله
لمسة واحدة كفاية
لان الرب يعلم طريق الأبرار - مزمور 1:6
الإسم: الأستاذ وهيب صليب غبريال
وكيل مدرسة صناعية بالمعاش.
يقول طردت من الكنيسة ومعى أخرين عندما كنا أطفال صغار
ليس لأى ذنب أو سبب ، سوى
لإخلاء الكنيسة لدخول بعض المعروفين .. فتركنا الكنيسة والعاملين بها فترة طويلة .. الى أن جاء عام 1960 وذهبت الى دير السيدة العذراء بدرنكة أسيوط ومعى زوجتى وإبنة إختها حيت كنت أعمل باسيوط. وفى الطريق وجدت لافتات ترحيب وزينات كثيرة فسألت لماذا كل ذلك فقالوا لى أن قداسة البابا كيرلس السادس سيزور الدير.
وحوالى الساعة التاسعة وصل قداسة البابا فاستقبله
الأهالى بالتهليل والفرح ودقت
الأجراس واعلنت ساعة الفرح الأورشليمى وكأنك فى السماء .. لحظات لن تتكرر وعندما وصل الموكب الى أعلى الجبل نزل قداسته من السيارة فالتف حوله الجميع للتبرك وأحسست لاول مرة فى حياتى بقوة رجال الله المملؤين بالروح كما أنى أحسست بقوة تجذبنى نحو قداسته وبعد جهد وصلت الى قداسته من الخلف ولمسته من كتفه دون أن يرانى.
وأحسست بأنى غير مكتف بذلك ولابد أنى أخذ بركة أكبر
فحاولت مرة أخرى وبعد فترة تمكنت
من وضع يدى اليمنى على كتفه وأنا من الخلف: مش كفاية مرة واحدة. أمنت
بعظمة القديس وعدت الى الكنيسة
مبيحبش الهزار
وتقول أيضا:
ذات ليلة كنت أقرا فى الكتاب عن حياة البابا كيرلس
السادس .. وكان عندى مشكلة .. فقلت
للصوره على غلاف الكتاب أنت مفيش فايده منك .. والقيت بالكتاب
على المكتب ونمت ولكن بعد ان نمت رأيت حلماً ....
رأيت جملاً فى منزلنا القديم واقترب من وعضنى .. استيقظت
من النوم وذراعى تؤلمنى وفيه
قطع ودم .. فعرضت نفس على الطبيب الذى اشار بعمل كام غرزة
(عملية) .. ولكن عرضت نفسى على سيدنا فرفض فكرة العملية
ودهن ذراعى بالزيت مرتين
واثنين وثالث مرة كان الجرح انتهى تماماً وترك عدة صلبان فى ذراعى تذكرنى بالواقعة.
وبعدها فؤجئت بسيدنا الأنباء مكاريوس يقول : بلاش تهزرى
لان البابا كيرلس ميحبش
الهزاؤ .. عيب. وهامطانيه لسيدى أنبا كيرلس .. أخطأت يحاللنى ويسامحنى
ويذكرنى امام عرش النعمة
النتيجة إتغيرت
أجريت حكماً وعدلاً فلاتسلمنى الى
ظالمى - مزمور 118:121
الراسلة: ن.م.ب.ش السلحدار - مصر
الجديدة
تقول:
تأخرت كثيراً فى إرسال رسالتى التى تحوى هذة المعجزة
وأشعر بالتقصير وأرجو أن يسامحنى
البابا كيرلس على تقصيرى واطلب شفاعته وبركة صلواته.
منذ عامين كانت أختى بالمرحلة النهائية بأحدى الكليات
النظرية وظهر النتيجة النهائية وكانت غير
متوقعة حيث أن النتيجة أوضحت رسوب أختى فى مادة هى
متأكدة من الأجابات الصحيحة لهذة المادة فسأت حالة أختى النفسية وخاصة إنها من المتفوقات من الإبتدائى حتى نهاية المرحلة الجامعية وكانت النتيجة صدمة للعائلة حيث أن أختى فى الأربع سنوات تقديرها جيد مرتفع وبهذة المادة أفسدت عليها تفوقها فى السنوات الأربع .. فذهبت أختى الى الجامعة وطلبت إعادة تصحيح الأوراق لهذة المادة ولكن لم يتجيب لها أحد
..
وهنا تذكرت المنقذ حبيب الطلبة وشفيع الغلابة العملاق
الروحى القديس البابا كيرلس السادس وتشفعت
أختى وطلبنا جميعاً تدخل البابا كيرلس فى الموضوع
وذهبت أختى بعد أيام الى الجامعة لتجد دكتور المادة يرسلها الى أحد موظفى الجامعة المسئول عن نقل التقديرات لورقة النتيجة لأخر العام فذهبت له أختى لتجد أن أنها ناجحة فى هذة المادة وبتقدير جيد ولكم ما حدث هو خطأ فى نقل التقدير وأصبحت ناجحة بتقدير عام جيد .. وهذا بفضل حبيبنا وشفيعنا الغالى البابا كيرلس السادس
سيدنا رشملى
التونية وأعطانى الحل
يباركك الرب من صهيون الصانع السموات
والأرض - مزمور 134:30
رسالة من أبونا .............. محافظة
سوهاج ( رفض ذكر أسمه )
قال: ذات ليلة بناء على طلب تعليمات أبونا الأسقف تغير
جدول الصلاة فكان قداس يوم
التالى ( الأربعا ) من نصيب كاهن زميل .. وهذا التغيير جعلنى قلق وسجى طوال اليل إلى أن غفلت عينى فى النوم وأرى أننى فى الكنيسة والبابا كيرلس بالملابس الكهنوتية ويمسك فى يده الحية النحاسية يخرج من الباب الرئيسى للتهكيل ويقول لى: تعالى يا ابونا (فلان) فين التونية بتاعتك؟ فقلت موجودة يا سيدنا .. دخلت الهيكل واحضرت التونية .. واذا البابا كيرلس يرشمنى التونية ويقول لى صلى القداس الله يحالك .. فقلت يا سيدى مش ممكن أصلى فى وجود قداستك
فقال لى
.. ده قداسك صلى الله يحالك ثم استيقظ على صوت جرس الباب
اذ بشماس يحضر ويقول الكنيسة
مليانه ومفيش حد من الأباء وصل يصلى القداس .. فنزلت الى الكنيسة ورفعت البخور وقبيل تقديم الحمل حضر أبونا الزميل الذى كان مفروض أن يصلى القداس وهو يقول: راحت على نومه .. فقلت له تحت أمرك يا ابى
فقال القداس قداسك وصلى .. وطلبت تونيه من دولابى من أحد
الشمامسهفأحضر لى تونيه واذ
هى بنفسها التى رشمها لى البابا كيرلس .. فقال لى الأب الزميل ارشم التونيه وصلى فقلت له التونية اترشمت ولم يفهم هو متى اترشمت ومن هو الذى رشمها واعطانى التحليل لكى أصلى ولك ان تدرك معنى هذة النعمة
بلاش تجيبوا
الدواء
بعد ان تنيح البابا كيرلس القديس لزم عم عزمي - السائق
الخاص للبابا كيرلس - المنزل وذات يوم سمع ان ابن اخية ( انتصار ) مريض وعرضوه علي
اربعة اطباء ولكن دون جدوي لما سمع عم
عزمي هذا الخبر تألم وحزن وقال : لو كان البابا كيرلس
عايش كنت طلبت منه يصلي له وبسرعة يشفي ...
ونام عم عزمي ليلته وفي رؤياء فى الليل حلم جميل يري
البابا كيرلس داخل عليه وفي
يدة عصا الرعاية وهو يقوله :مالك يا عزمي يا بني زعلان ليه؟ فقال: ابن
اخويا مريض وكشف عند اربعة اطباء والدكتور الرابع كتب له روشتة مش موجودة في الاجزاخانات. فقال البابا كيرلس: خلاص يا بني بلاش تجيبوا الدواء . ها يخف بكرة الصبح تلاقوة كويس ...
وقبل خيوط الفجر اتصل عم عزمي بمنزل اخوة ( عازر ) وقال
لهم بلاش تجيبوا الدواء .. البابا
كيرلس زارني وقال ان النهارده هايخف ويبقي كويس .. فاسرع اهل
المريض الي الحجرة التي ينام فيها والتي لا يقوي علي القيام من السرير فلم يجدوه فاستغربوا فبحثوا عنه فوجدوه يقف في البلكونة فسالوه .. ماذا حدث فأجاب: ابدا لقيت نفسي عاوز اشم الهوا خرجت الي البلكونة وانا صحيت من النوم لقيت نفسي كويس ... ولكن لفت نظر الاهل وجود بقع زيت في وجة ابنهم المريض فاقتربوا منة وشموة اذهو مدهون بزيت ... العل البابا كيرلس قام بزيارة منزلية ودهنه بالزيت واقامة من فراش المرض .. ولا حاجة للروشتة والدواء . لان البابا كيرلس قال : بلاش تجيبوا الدواء ... وحينما يقول البابا لا يراجعه احد لانة قديس الله ورجل الله
..
هاتبقى إنت وأمك
فى منتصف الخمسينات كانت شابة فى مقتبل العمر ولكنها اصيبت
بنزف دم أرهقها صحياً ومادياً ولكن دون جدوى فنصحها
بعض محبيها بالذهاب الى الراهب المتوحد القديس القلبع فى كنيسة
مارمينا بالزهراء بمصر القديمة فوجدت زحاماً شديداً
على ابونا مينا المتوحد فلم تستطع مقابلته ولكنها وجدت فراجيته وتاركت منها ومضت الى حال سبيلها ولم تقابل أبونا مينا ولكن عند وصولها الى منزلها أحست بتحسن ثم وجدت انها شفيت تماماً وتزوجت وانجبت اولاد
وبنات
أكبرهم بنت كبرت واصبحت شابة واصبحت الإبنة الشابة تنزف دم كما
كانت امها من قبلب عشرين سنة وتذكرت الأم الماضى
وما حدث لها فنصحت إبنتها ان تذهب الى البابا كيرلس رجل المعجزات
وقصت لأبنتها ما حدث لها من حوالى عشرين سنة فذهبت
الإبنة الى المرقسية الكبرى
وبالفعل وجدت زحاماً شديداً على البابا كيرلس ولكنها
جاءت من وراءه ولمست الشال الذى
يضعه البابا كيرلس على رأسه وتباركت من وهنا التفت البابا كيرلس
الى الخلف وقال للشابة هاتبقى إنتى وأمك يا بنتى وعادت الشابة الى منزلها شافية معافية بصلوات رجل الله القديس البابا كيرلس
وصلني خطاب بالبريد من السيد ( م . ا
. ف ) يقول فيه :
انني اعمل في مدينة 6 اكتوبر في دورية مساءية تنتهي
الساعة 12 وركبنا السيارة بعد
انتهاء العمل ونصف العمال بنات و النص الاخر رجال ... وقبيل الخروج
من مدينة اكتوبر ظهر من موتور السيارة الاتوبيس الذي نركبة دخان كثيف .. فصرخ السائق . الحقوني السيارة تحترق ...
فحاول البعض القفز من شباك السيارة والبعض الاخر حاول ان
يتصرف وينزل من باب السيارة
ولكني وجدت نفسي اصرخ بصوت عالي جدا الحقنا يل بابا كيرلس النجدة
يا بابا كيرلس ..
ونزلنا جميعا وبعد حوالي ثلاثة دقائق حضر اتوبيس شركة
مجاورة لنا واخذ البنات
جميعا وترك الرجال فشكرت ربنا ان المشكلة اتحلت بنسبة 50 في المية
.. وما ان انتهيت اذ بالسائق يخرج من اسفل الاتوبيس وهو
يقول : الحمد لله انتهت
المشكلة وصلحنا العطل وربنا عمل ما فية الخير في الوقت المناسب وربنا ستر علينا .. ورجعنا بسلامة الله ببركة وشفاعة رجل اله الطوباوي البابا كيرلس .
خليه يرسمك مطران
ذهب الراهب القمص لوقا المقاري (في ذاك الوقت ) إلي أبيه الروحي القديس القس عبد المسيح المقاري ( المناهري ) لكي يأخذ بركته ويعترف ... وبعد الجلسة الروحية طلب الراهب القمص لوقا البركة والسماح له بالسفر وإذا كان يرغب ابونا عبد المسيح في شي من القاهرة يحضرة له ... فقال له أبونا عبد المسيح : سلم علي البابا كيرلس كثير السلام وخلية يرسمك مطران
...
فضحك الراهب القمص لوقا المقاري وقال له حاضر ... هو انا
نافع راهب ( أتضاعاً منة ) وانصرف بالحب الذي شملة
بة رجل اللة القس عبد المسيح المقاري ...
وحين وصل الي القاهرة توجة في التو واللحظة الي البطريركية بكلوات
بك لنوال بركة البابا القديس الانبا كيرلس السادس ...
وحينما دخل الصالون الكبير الموجود فيه البابا ولمحه
البابا بادره و قال له :مريت
علي مين وأنت جاي مصر ...؟ فقال للبابا : مريت علي أبونا عبد المسيح
المقاري وهو يسلم علي قداستك وعاوز صلواتك... فقال له البابا
: وقال اية كمان ..؟ فأجاب الراهب : أبداً يا سيدنا ... صلواتك
فقال له البابا : هو الرهبان بتكذب ...
مش قالك خلي البابا يرسمك مطران ؟... فقال الراهب :
أبداً يا سيدنا ابونا عبد المسيح بيقول كلام كدة...
فابتسم البابا وقال للراهب القمص لوقا المقاري ... تعالي
اصلي لك ... ووضع الصليب علي
راسة وقال : ادعوك يا مينا مطرانا علي جرجا وبهجورة وفرشوط
.. وحاول الراهب القمص لوقا ان يعتذر للبابا ... ولكن
دون جدوي فقال له البابا
كيرلس : هي جيالك من عند ربنا ... وهكذا .. كان البابا كيرلس السادس
سائحا . احس بالحديث الذي دار بين القديس القس عبد المسيح المقاري وابنه الروحي القمص لوقا المقاري الذي رسم مطرانا علي ايبارشية جرجا وبهجورة وفرشوط ( أطال الله حياته(...
الحصوة نزلت
والمحتاجون الى الشفاء شفاهم - مزمور
9:11
السيد/ ممدوح مملوك ميساك - مديرية
المساحة - سوهاج ..
يقول: كانت ابنتى الكبرى ماريان بالصف الخامس الإبتدائى
تعانى من وجود حصوة كبيرة الحجم فى الحالب
الأيمن وكانت تتوجع كثيراً الامر الذى كان يؤلمنا
نحن أيضاً معها .. وعرضناها على العديد من الأطباء ولكن دون جدوى وقرننا أمام الأمر الواقع أن نخضع لرأى الأطباء بعمل عملية جراحية لها لتخفيف الألم ولكى نضع نهاية لتلك الأوجاع ..
وتحدد العملية بعد 15 يوماً وأمام هذا التحدى قالت أختها
الصغرى ( دميانة ) ضعوا لها صورة البابا كيرلس .. وفعلاً
وضعنا لها صورة البابا القديس كيرلس
الأنباء كيرلس السادس ودهناها بالزيت ونامت ماريان فى هدوء وفى منصف اليل استيقظت وأيقظت والداتها واعطتها الحصوة فى يدها التى نزلت دون ألم أو وجع وشكرنا الله الذى يصنع المعجزات ويصنع الخيرات أكثر مما نسأل أو نفتكر ..
اللى فى بطنك من
نصيبك
الرب قريب لكل الذين يدعونه الذين
يدعونه بالحق - مزمور 145:18
الأستاذ: سامى واصف مدير
المطبوعات والنشر بمطرانية بنى سويف
يقول:
تزوجت سنة 1965 وأنجبت أربعة أطفال ولكن ماتوا جميعاً
وكان كل طفل يعيش 6 شهور بعدها
يموت وفى الحمل الخامس نزلنا الى المصيف فى الأسكندرية وكان البابا
كيرلس هناك .. فذهبت الى المرقسية بالأسكندرية لطلب الصلوات والبركة
وخاصة موضوع الحمل الخامس وحين دخلنا على البابا كيرلس اذ به يقول لزوجتى: تعالى يا بنتى اللى فى بطنك من نصيبك ولازم تعمديه فى دير مارمينا بمريوط وصلى لزوجتى وباركها وبعدها ولدت زوجتى ابنتنا الأولى مرفت فى أول فبراير ثم ذهبت فى شهر يونيه الى دير مارمينا بمريوط واصطحبنا جورج غالى المصور لاجل عماد الطفلة وعاشت مرفت بصلوات البابا كيرلس وحصلت على بكارلوريوس زراعو وتزوجت وهى مبروكة جداً لانها مولودة بوعد قديس الله
لمسة واحدة كفاية
لان الرب يعلم طريق الأبرار - مزمور 1:6
الإسم: الأستاذ وهيب صليب غبريال
وكيل مدرسة صناعية بالمعاش.
يقول طردت من الكنيسة ومعى أخرين عندما كنا أطفال صغار
ليس لأى ذنب أو سبب ، سوى
لإخلاء الكنيسة لدخول بعض المعروفين .. فتركنا الكنيسة والعاملين بها فترة طويلة .. الى أن جاء عام 1960 وذهبت الى دير السيدة العذراء بدرنكة أسيوط ومعى زوجتى وإبنة إختها حيت كنت أعمل باسيوط. وفى الطريق وجدت لافتات ترحيب وزينات كثيرة فسألت لماذا كل ذلك فقالوا لى أن قداسة البابا كيرلس السادس سيزور الدير.
وحوالى الساعة التاسعة وصل قداسة البابا فاستقبله
الأهالى بالتهليل والفرح ودقت
الأجراس واعلنت ساعة الفرح الأورشليمى وكأنك فى السماء .. لحظات لن تتكرر وعندما وصل الموكب الى أعلى الجبل نزل قداسته من السيارة فالتف حوله الجميع للتبرك وأحسست لاول مرة فى حياتى بقوة رجال الله المملؤين بالروح كما أنى أحسست بقوة تجذبنى نحو قداسته وبعد جهد وصلت الى قداسته من الخلف ولمسته من كتفه دون أن يرانى.
وأحسست بأنى غير مكتف بذلك ولابد أنى أخذ بركة أكبر
فحاولت مرة أخرى وبعد فترة تمكنت
من وضع يدى اليمنى على كتفه وأنا من الخلف: مش كفاية مرة واحدة. أمنت
بعظمة القديس وعدت الى الكنيسة
مبيحبش الهزار
وتقول أيضا:
ذات ليلة كنت أقرا فى الكتاب عن حياة البابا كيرلس
السادس .. وكان عندى مشكلة .. فقلت
للصوره على غلاف الكتاب أنت مفيش فايده منك .. والقيت بالكتاب
على المكتب ونمت ولكن بعد ان نمت رأيت حلماً ....
رأيت جملاً فى منزلنا القديم واقترب من وعضنى .. استيقظت
من النوم وذراعى تؤلمنى وفيه
قطع ودم .. فعرضت نفس على الطبيب الذى اشار بعمل كام غرزة
(عملية) .. ولكن عرضت نفسى على سيدنا فرفض فكرة العملية
ودهن ذراعى بالزيت مرتين
واثنين وثالث مرة كان الجرح انتهى تماماً وترك عدة صلبان فى ذراعى تذكرنى بالواقعة.
وبعدها فؤجئت بسيدنا الأنباء مكاريوس يقول : بلاش تهزرى
لان البابا كيرلس ميحبش
الهزاؤ .. عيب. وهامطانيه لسيدى أنبا كيرلس .. أخطأت يحاللنى ويسامحنى
ويذكرنى امام عرش النعمة
النتيجة إتغيرت
أجريت حكماً وعدلاً فلاتسلمنى الى
ظالمى - مزمور 118:121
الراسلة: ن.م.ب.ش السلحدار - مصر
الجديدة
تقول:
تأخرت كثيراً فى إرسال رسالتى التى تحوى هذة المعجزة
وأشعر بالتقصير وأرجو أن يسامحنى
البابا كيرلس على تقصيرى واطلب شفاعته وبركة صلواته.
منذ عامين كانت أختى بالمرحلة النهائية بأحدى الكليات
النظرية وظهر النتيجة النهائية وكانت غير
متوقعة حيث أن النتيجة أوضحت رسوب أختى فى مادة هى
متأكدة من الأجابات الصحيحة لهذة المادة فسأت حالة أختى النفسية وخاصة إنها من المتفوقات من الإبتدائى حتى نهاية المرحلة الجامعية وكانت النتيجة صدمة للعائلة حيث أن أختى فى الأربع سنوات تقديرها جيد مرتفع وبهذة المادة أفسدت عليها تفوقها فى السنوات الأربع .. فذهبت أختى الى الجامعة وطلبت إعادة تصحيح الأوراق لهذة المادة ولكن لم يتجيب لها أحد
..
وهنا تذكرت المنقذ حبيب الطلبة وشفيع الغلابة العملاق
الروحى القديس البابا كيرلس السادس وتشفعت
أختى وطلبنا جميعاً تدخل البابا كيرلس فى الموضوع
وذهبت أختى بعد أيام الى الجامعة لتجد دكتور المادة يرسلها الى أحد موظفى الجامعة المسئول عن نقل التقديرات لورقة النتيجة لأخر العام فذهبت له أختى لتجد أن أنها ناجحة فى هذة المادة وبتقدير جيد ولكم ما حدث هو خطأ فى نقل التقدير وأصبحت ناجحة بتقدير عام جيد .. وهذا بفضل حبيبنا وشفيعنا الغالى البابا كيرلس السادس
سيدنا رشملى
التونية وأعطانى الحل
يباركك الرب من صهيون الصانع السموات
والأرض - مزمور 134:30
رسالة من أبونا .............. محافظة
سوهاج ( رفض ذكر أسمه )
قال: ذات ليلة بناء على طلب تعليمات أبونا الأسقف تغير
جدول الصلاة فكان قداس يوم
التالى ( الأربعا ) من نصيب كاهن زميل .. وهذا التغيير جعلنى قلق وسجى طوال اليل إلى أن غفلت عينى فى النوم وأرى أننى فى الكنيسة والبابا كيرلس بالملابس الكهنوتية ويمسك فى يده الحية النحاسية يخرج من الباب الرئيسى للتهكيل ويقول لى: تعالى يا ابونا (فلان) فين التونية بتاعتك؟ فقلت موجودة يا سيدنا .. دخلت الهيكل واحضرت التونية .. واذا البابا كيرلس يرشمنى التونية ويقول لى صلى القداس الله يحالك .. فقلت يا سيدى مش ممكن أصلى فى وجود قداستك
فقال لى
.. ده قداسك صلى الله يحالك ثم استيقظ على صوت جرس الباب
اذ بشماس يحضر ويقول الكنيسة
مليانه ومفيش حد من الأباء وصل يصلى القداس .. فنزلت الى الكنيسة ورفعت البخور وقبيل تقديم الحمل حضر أبونا الزميل الذى كان مفروض أن يصلى القداس وهو يقول: راحت على نومه .. فقلت له تحت أمرك يا ابى
فقال القداس قداسك وصلى .. وطلبت تونيه من دولابى من أحد
الشمامسهفأحضر لى تونيه واذ
هى بنفسها التى رشمها لى البابا كيرلس .. فقال لى الأب الزميل ارشم التونيه وصلى فقلت له التونية اترشمت ولم يفهم هو متى اترشمت ومن هو الذى رشمها واعطانى التحليل لكى أصلى ولك ان تدرك معنى هذة النعمة
بلاش تجيبوا
الدواء
بعد ان تنيح البابا كيرلس القديس لزم عم عزمي - السائق
الخاص للبابا كيرلس - المنزل وذات يوم سمع ان ابن اخية ( انتصار ) مريض وعرضوه علي
اربعة اطباء ولكن دون جدوي لما سمع عم
عزمي هذا الخبر تألم وحزن وقال : لو كان البابا كيرلس
عايش كنت طلبت منه يصلي له وبسرعة يشفي ...
ونام عم عزمي ليلته وفي رؤياء فى الليل حلم جميل يري
البابا كيرلس داخل عليه وفي
يدة عصا الرعاية وهو يقوله :مالك يا عزمي يا بني زعلان ليه؟ فقال: ابن
اخويا مريض وكشف عند اربعة اطباء والدكتور الرابع كتب له روشتة مش موجودة في الاجزاخانات. فقال البابا كيرلس: خلاص يا بني بلاش تجيبوا الدواء . ها يخف بكرة الصبح تلاقوة كويس ...
وقبل خيوط الفجر اتصل عم عزمي بمنزل اخوة ( عازر ) وقال
لهم بلاش تجيبوا الدواء .. البابا
كيرلس زارني وقال ان النهارده هايخف ويبقي كويس .. فاسرع اهل
المريض الي الحجرة التي ينام فيها والتي لا يقوي علي القيام من السرير فلم يجدوه فاستغربوا فبحثوا عنه فوجدوه يقف في البلكونة فسالوه .. ماذا حدث فأجاب: ابدا لقيت نفسي عاوز اشم الهوا خرجت الي البلكونة وانا صحيت من النوم لقيت نفسي كويس ... ولكن لفت نظر الاهل وجود بقع زيت في وجة ابنهم المريض فاقتربوا منة وشموة اذهو مدهون بزيت ... العل البابا كيرلس قام بزيارة منزلية ودهنه بالزيت واقامة من فراش المرض .. ولا حاجة للروشتة والدواء . لان البابا كيرلس قال : بلاش تجيبوا الدواء ... وحينما يقول البابا لا يراجعه احد لانة قديس الله ورجل الله
..
هاتبقى إنت وأمك
فى منتصف الخمسينات كانت شابة فى مقتبل العمر ولكنها اصيبت
بنزف دم أرهقها صحياً ومادياً ولكن دون جدوى فنصحها
بعض محبيها بالذهاب الى الراهب المتوحد القديس القلبع فى كنيسة
مارمينا بالزهراء بمصر القديمة فوجدت زحاماً شديداً
على ابونا مينا المتوحد فلم تستطع مقابلته ولكنها وجدت فراجيته وتاركت منها ومضت الى حال سبيلها ولم تقابل أبونا مينا ولكن عند وصولها الى منزلها أحست بتحسن ثم وجدت انها شفيت تماماً وتزوجت وانجبت اولاد
وبنات
أكبرهم بنت كبرت واصبحت شابة واصبحت الإبنة الشابة تنزف دم كما
كانت امها من قبلب عشرين سنة وتذكرت الأم الماضى
وما حدث لها فنصحت إبنتها ان تذهب الى البابا كيرلس رجل المعجزات
وقصت لأبنتها ما حدث لها من حوالى عشرين سنة فذهبت
الإبنة الى المرقسية الكبرى
وبالفعل وجدت زحاماً شديداً على البابا كيرلس ولكنها
جاءت من وراءه ولمست الشال الذى
يضعه البابا كيرلس على رأسه وتباركت من وهنا التفت البابا كيرلس
الى الخلف وقال للشابة هاتبقى إنتى وأمك يا بنتى وعادت الشابة الى منزلها شافية معافية بصلوات رجل الله القديس البابا كيرلس