[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
[size=16](من كتاب بستان الروح الجزء الثالث – للمتنيح الأنبا يوأنس)
كان المرحوم جندي فام يعمل
ناظر محطة بالسكة الحديد
وكانت تربطه علاقة شخصية بالمتنيح نيافة الانبا
يوأنس مطران الغربية قال لسيدنا
(كنت منذ مدة اعاني آلام في معدتي حتى شرب
الماء كانت معدتي لاتتحمله.
ولكن بعد ما حطٌ أبو جريس (يقصد مار جرجس) يده
في داخلي
حتى انتهت كل الآلام) وهذه هى القصة :-
مرض عم جندي بالكبد وكان وقتها
معاون محطة بالسمطة قرب دشنا بالوجه القبلي.
وأتضح انه يعاني من خراج في
الكبد وعرض نفسه على أطياء كثيرين،
وأجمع الجميع على وجوب عمل عملية
جراحية في الكبد وكانت نتيجة هذه العملية
في ذلك الوقت (منذ ستين سنة عند
طباعة الكتاب عام 85م) قبل ظهور المضادات الحيوية
هي واحد في الألف...
وبناء على ضعف الأمل في نجاح العملية رفض الفكرة.
في صباح يوم أحد، أحس بتعب
شديد جداً،
فلم يقو على الذهاب للكنيسة، وكان عليه أن يلقي عظة القداس..
فمن شدة التعب ألقى بنفسه على الفراش وقال (أنا لا رايح كنيسه ولا حاجة)..
نام، وفي نومه رأى حلماً...
رأى انساناً يلبس ثياباً بيضاء كالأطباء الذين
يجرون عمليات جراحية وقال له
( قم في حد ينام يوم الأحد ولايذهب للكنيسة)
أجابه عم جندي
(أنا تعبان ومش قادر أروح).
أجابه ذلك الرجل
(والتعبان مش
يروح للدكتور علشان يخف وما يحرمش نفسه من الذهاب للكنيسه؟) )
أجابه عم
جندي (أنا رحت للدكاترة وقالو لازم من عمليه جراحية) قال له الرجل
(طب مش
تعمل العمليه علشان تخف) أجابه عم جندي
(لغاية كدة ومش راح اعمل عمليات.
إذا كان الله يعجز انه يعمل لي العمليه،
أروح للدكاترة. لكن إذا كان ربنا
مش عاجز، فإنه يستحيل أعمل عمليه.
وراح أفضل كدة) قال له الرجل
(هل أنت
مصمم على كده؟) فأجابه عم جندي (نعم أنامصمم).
قال عم جندي ان الرجل مد يده
الى بطني من جهة اليمين، ناحية الكبد وكأنه يفتح سوسته.
وأخرج الكبد
واستأصل الخراج.
وبعد ان انتهى من ذلك، عمل بيده على بطني وكأنه يقفل
سوسته.
وفي هذه المسه الخيرة استيقظت بدون أي الم ..
بل كان عم جندي يعاني
من الم في المعدة، شفي منه ضمناً..
ولم يكن ابو جريس إلا الشهيد العظيم
مار جرجس الذي قام بالعملية واستأص الخراج. بركة صلواته تكون معنا أمين.
==============================
"لك المجد أيها الطبيب الحقيقى
الذى جبر المنكسرين بأدويته الشافية" مز 55 22 :
شفاء من الصرع
ضيقة شديدة
السيدة / نبيلة صبحى – مهندسة زراعية تروى:
كانت مشكلتى أنه كلما يحدث حمل
يسقط الجنين لمدة خمس سنوات كاملة .
و
قد قال لى الأطباء أنه ليس لى أمل فى الأنجاب
و الحل هو أطفال الأنابيب و
لكن كان لى أمل
و رجاء فى ربنا و قلت " ربنا هو اللى بيخلق و يرزق
بالأطفال
و إن أراد أن يكون لى طفل سوف يعطينى" و لم أوافق على كلام
الأطباء
و حضرت الى دير مارجرجس للراهبات لأول
مرة فى يوم 1/5/1991 فى عيد
أستشهاد البطل مارجرجس و صليت و طلبت شفاعته فى هذا الأمر .
و بعد ذلك بشهر بالضبط حدث الحمل ووقف معى
مارجرجس
طوال فترة الحمل لأن التسعة شهور للحمل حدث
فيها نزيف و عملت ربط
للرحم و نمت على ظهرى تقريبا طوال التسعة
أشهر حتى أن الدكتور الذى
يعالجنى قلق و لم يوافق على متابعة حالتى لخطورتها
و حولنى الى أستاذة فى
أمراض النساء لكى تتابع معى
و لكن أشكر ربنا لقد تمت الولادة بسلام و لكى
يكمل ألهى المعجزة دخل ابنى الحضانة
لمدة 10 أيام لأنه شرب من المخاض الذى
فى بطنى و لكن خرج من الحضانة سليم معافى تماما
و قالت الطبيبة المعالجة
أنها معجزة أن يخرج الطفل معافى بعد أن كانت حالته سيئة للغاية و ذلك بفضل
البطل مارجرجس سريع الأستجابة الذى تشفعت به فأسرع و أنقذنى و أنقذ أبنى .
إلهنا حنان و لا يترك أولاده المتكلين عليه لأنه قال "أدعنى وقت الضيق
أنقذك فتمجدنى"[/size]
معجزات الشهيد العظيم مارجرجس
البطل الرومانى
سريع الندهه
وشفيع منتدانا
بركاتة تكون معانا جميعا
امين
بعض المعجزات منقولة من كتاب معجزات مارجرجس
شفاء مريض بخراج في الكبدالبطل الرومانى
سريع الندهه
وشفيع منتدانا
بركاتة تكون معانا جميعا
امين
بعض المعجزات منقولة من كتاب معجزات مارجرجس
[size=16](من كتاب بستان الروح الجزء الثالث – للمتنيح الأنبا يوأنس)
كان المرحوم جندي فام يعمل
ناظر محطة بالسكة الحديد
وكانت تربطه علاقة شخصية بالمتنيح نيافة الانبا
يوأنس مطران الغربية قال لسيدنا
(كنت منذ مدة اعاني آلام في معدتي حتى شرب
الماء كانت معدتي لاتتحمله.
ولكن بعد ما حطٌ أبو جريس (يقصد مار جرجس) يده
في داخلي
حتى انتهت كل الآلام) وهذه هى القصة :-
مرض عم جندي بالكبد وكان وقتها
معاون محطة بالسمطة قرب دشنا بالوجه القبلي.
وأتضح انه يعاني من خراج في
الكبد وعرض نفسه على أطياء كثيرين،
وأجمع الجميع على وجوب عمل عملية
جراحية في الكبد وكانت نتيجة هذه العملية
في ذلك الوقت (منذ ستين سنة عند
طباعة الكتاب عام 85م) قبل ظهور المضادات الحيوية
هي واحد في الألف...
وبناء على ضعف الأمل في نجاح العملية رفض الفكرة.
في صباح يوم أحد، أحس بتعب
شديد جداً،
فلم يقو على الذهاب للكنيسة، وكان عليه أن يلقي عظة القداس..
فمن شدة التعب ألقى بنفسه على الفراش وقال (أنا لا رايح كنيسه ولا حاجة)..
نام، وفي نومه رأى حلماً...
رأى انساناً يلبس ثياباً بيضاء كالأطباء الذين
يجرون عمليات جراحية وقال له
( قم في حد ينام يوم الأحد ولايذهب للكنيسة)
أجابه عم جندي
(أنا تعبان ومش قادر أروح).
أجابه ذلك الرجل
(والتعبان مش
يروح للدكتور علشان يخف وما يحرمش نفسه من الذهاب للكنيسه؟) )
أجابه عم
جندي (أنا رحت للدكاترة وقالو لازم من عمليه جراحية) قال له الرجل
(طب مش
تعمل العمليه علشان تخف) أجابه عم جندي
(لغاية كدة ومش راح اعمل عمليات.
إذا كان الله يعجز انه يعمل لي العمليه،
أروح للدكاترة. لكن إذا كان ربنا
مش عاجز، فإنه يستحيل أعمل عمليه.
وراح أفضل كدة) قال له الرجل
(هل أنت
مصمم على كده؟) فأجابه عم جندي (نعم أنامصمم).
قال عم جندي ان الرجل مد يده
الى بطني من جهة اليمين، ناحية الكبد وكأنه يفتح سوسته.
وأخرج الكبد
واستأصل الخراج.
وبعد ان انتهى من ذلك، عمل بيده على بطني وكأنه يقفل
سوسته.
وفي هذه المسه الخيرة استيقظت بدون أي الم ..
بل كان عم جندي يعاني
من الم في المعدة، شفي منه ضمناً..
ولم يكن ابو جريس إلا الشهيد العظيم
مار جرجس الذي قام بالعملية واستأص الخراج. بركة صلواته تكون معنا أمين.
==============================
"لك المجد أيها الطبيب الحقيقى
الذى جبر المنكسرين بأدويته الشافية" مز 55 22 :
السيدة / مريم سعد سعيد ( مقيمة فى مدينة الصف بمحافظة الجيزة)
أبنى
الآن عمره 3 سنوات
( وقت تسجيل المعجزة 4/1994) و عندما كان عمره 6 شهور
أصيب بالصرع و كانت تنتابه حالات صعبة جدا و أكثر من ثلاث مرات
فى اليوم و
تستمر نوبة التشنج ساعة أو أكثر
و أتجهت الى أطباء كثيرين فى مستشفى أبو
الريش للأطفال و مستشفى
مارمرقس بشبرا و أيضا ذهبت الى مستشفى الساحل
و
مستشفى مصطفى محمود بالمهندسين .و الكل أجمع أنه مريض بالصرع
و لا علاج له
و هذا بعد عمل رسم مخ أوضح أنها حالة ميئوس منها و من كثرة الألم
و التعب
الذى كان يراه طلبت أنا و أبوه له الموت أريح
من هذا العذاب لأنه كان يأخذ
العلاج بلا فائدة أو تقدم ملموس.
و لكن شاءت عناية الله أننى حضرت
الى دير
مارجرجس و معى أبنى يوم 18 / 3 /1993
و أخذت بركة السلسلة ووضعتها
فوق رأس
ألبير وزرنا الكنيسة الأثرية فى الدير و أخذنا بركة جسد مارجرجس
و صليت و
طلبت شفاعة مارجرجس تكون مع أبنى.
و ثانى
يوم 19/3/1993 عمل أبنى رسم مخ جديد
و ذهبت للدكتور محمد خالد سعد الدين
أستاذ مساعد جراحة
الأعصاب بالقصر العينى و كان قد شاهد أبنى
و يعرف حالتة
جيدا و قد رأى رسم المخ الأول و الثانى أيضا فتعجب
و قال لى مبروك دى
معجزة الولد شفى تماما .
و أيضا عرضت رسم المخ الأول و الثانى
على الدكتور
بهاء دميان بالقصر العينى فقال أيضا أنها معجزة
و أن الولد شفى تماما و هو
خال من المرض .
نشكر ألهنا المتحنن الذى
صنع معى هذه
المعجزة ببركة الشهيد العظيم سريع الأستجابة مارجرجس
و لقد
أحضرت السيدة مريم رسم المخ الأول الذى يوضح الحالة
و الرسم الثانى بعد
زيارة الدير و أخذ بركة مارجرجس و الذى يثبت المعجزة و الشفاء التام
.
========================
أبنى
الآن عمره 3 سنوات
( وقت تسجيل المعجزة 4/1994) و عندما كان عمره 6 شهور
أصيب بالصرع و كانت تنتابه حالات صعبة جدا و أكثر من ثلاث مرات
فى اليوم و
تستمر نوبة التشنج ساعة أو أكثر
و أتجهت الى أطباء كثيرين فى مستشفى أبو
الريش للأطفال و مستشفى
مارمرقس بشبرا و أيضا ذهبت الى مستشفى الساحل
و
مستشفى مصطفى محمود بالمهندسين .و الكل أجمع أنه مريض بالصرع
و لا علاج له
و هذا بعد عمل رسم مخ أوضح أنها حالة ميئوس منها و من كثرة الألم
و التعب
الذى كان يراه طلبت أنا و أبوه له الموت أريح
من هذا العذاب لأنه كان يأخذ
العلاج بلا فائدة أو تقدم ملموس.
و لكن شاءت عناية الله أننى حضرت
الى دير
مارجرجس و معى أبنى يوم 18 / 3 /1993
و أخذت بركة السلسلة ووضعتها
فوق رأس
ألبير وزرنا الكنيسة الأثرية فى الدير و أخذنا بركة جسد مارجرجس
و صليت و
طلبت شفاعة مارجرجس تكون مع أبنى.
و ثانى
يوم 19/3/1993 عمل أبنى رسم مخ جديد
و ذهبت للدكتور محمد خالد سعد الدين
أستاذ مساعد جراحة
الأعصاب بالقصر العينى و كان قد شاهد أبنى
و يعرف حالتة
جيدا و قد رأى رسم المخ الأول و الثانى أيضا فتعجب
و قال لى مبروك دى
معجزة الولد شفى تماما .
و أيضا عرضت رسم المخ الأول و الثانى
على الدكتور
بهاء دميان بالقصر العينى فقال أيضا أنها معجزة
و أن الولد شفى تماما و هو
خال من المرض .
نشكر ألهنا المتحنن الذى
صنع معى هذه
المعجزة ببركة الشهيد العظيم سريع الأستجابة مارجرجس
و لقد
أحضرت السيدة مريم رسم المخ الأول الذى يوضح الحالة
و الرسم الثانى بعد
زيارة الدير و أخذ بركة مارجرجس و الذى يثبت المعجزة و الشفاء التام
.
========================
ضيقة شديدة
السيدة / سونيا صادق رزق ( تعمل بأحد البنوك) تروى:
حضرت
الى دير مارجرجس يوم الجمعة 11 / 11 / 1994
و كنت فى ضيقة شديدة فى العمل
بسبب إجراء تحقيق و تفتيش على سلفة لأحد العملاء ،
قمت بدراستها و يعلم
الله أننى قمت بدراستها بمنتهى الأمانة ،
و لكن نائب رئيس مجلس الإدارة
أمر بالتحقيق معى
نظرا لأتهام العميل فى جريمة معينة و لكنها لا تخص
الأجراءات البنكية و كان ذلك بعد سنة من دراسة السلفة
و أمر بالتحقيق فى
كيفية فتح سلفة لهذا العميل و فى سلامة الأجراءات.
و كنت فى ضيقة شديدة لأحتمال
و قوع جزاء على و ذهبت الى دير مارجرجس بمصر القديمة
و
طلبت شفاعة البطل مارجرجس و كان من عادتى أن كل يوم من
أيام الأسبوع له
شفيع قديس من
القديسين و كان يوم الأثنين 14/11/1994 هو يوم التحقيق
و كان مارجرجس هو شفيع هذا اليوم فأخذت أطلب شفاعته و أرجو أن ينقذنى
و
قبل ذهابى للبنك فى هذا اليوم طلبت مارجرجس
و قلت له "فرح قلبى فى عشية
عيدك" و فعلا ذهبت الى البنك و
فى حوالى الساعة الثانية عشر ظهرا أتصل بى
احد الزملاء
و أخطرنى بأنه قد أغلق التحقيق و أنه بإعادة
العرض بالملاحظات
التى وردت فى تقرير التفتيش
و التى بسببها يمكن أن يقع على جزاء أشر نائب
رئيس مجلس الإدارة بالاستمرار فى باقى الأجراءات دون التعليق
حتى على
ملاحظات التفتيش و دون أن يقع على أى مسئولية .
و ذلك بفضل الشفيع القوى مارجرجس سريع
الأستجابة الذى أنقذنى من الضيق و فرح قلبى قبل عشية عيده كما طلبت منه.
===============================
انه كان فى اسرة ريحين دير مارجرجس فى
الرزقات كانت
الاسرة مكونة من اربع افراد مسافرين
فى سيارتهم الخاصة من القاهرة الى
الاقصر علشان ياخدوا بركة
مارجرجس واثناء سفرهم بعد ان قاموا بمغادرة
محافظة قنا
عن طريق الطريق الصحراروى وعلى كلام صاحب السيارة
انه كان ماشى
بسرعة 140كم فوجد مراته بتقوله استنى
شوف مين بينادى علينا وبيجرى ورانا
فنظر صاحب السيارة ..
شخص ما يجرى بسرعة نحو السيارة وكان راكب حصان ابيض
فطبعا حاجة غريبة و الاغرب انه شافه
وهو ماسك فردة كاوتش سيارة وبيقوله
استنى استنى راح صاحب العربية وقف وادالة الفارس
فردة كاوتش العربية الى
اتخلعت من السيارة من 10كيلو واستنى
معاه لغاية لما ركب كاوتش السيارة ثم
اختفى من جنبه .
==========================
"إنى أنا الرب الذى لا يخزى منتظروه " أش 49 : 23
ليس هناك أمل في الأنجابحضرت
الى دير مارجرجس يوم الجمعة 11 / 11 / 1994
و كنت فى ضيقة شديدة فى العمل
بسبب إجراء تحقيق و تفتيش على سلفة لأحد العملاء ،
قمت بدراستها و يعلم
الله أننى قمت بدراستها بمنتهى الأمانة ،
و لكن نائب رئيس مجلس الإدارة
أمر بالتحقيق معى
نظرا لأتهام العميل فى جريمة معينة و لكنها لا تخص
الأجراءات البنكية و كان ذلك بعد سنة من دراسة السلفة
و أمر بالتحقيق فى
كيفية فتح سلفة لهذا العميل و فى سلامة الأجراءات.
و كنت فى ضيقة شديدة لأحتمال
و قوع جزاء على و ذهبت الى دير مارجرجس بمصر القديمة
و
طلبت شفاعة البطل مارجرجس و كان من عادتى أن كل يوم من
أيام الأسبوع له
شفيع قديس من
القديسين و كان يوم الأثنين 14/11/1994 هو يوم التحقيق
و كان مارجرجس هو شفيع هذا اليوم فأخذت أطلب شفاعته و أرجو أن ينقذنى
و
قبل ذهابى للبنك فى هذا اليوم طلبت مارجرجس
و قلت له "فرح قلبى فى عشية
عيدك" و فعلا ذهبت الى البنك و
فى حوالى الساعة الثانية عشر ظهرا أتصل بى
احد الزملاء
و أخطرنى بأنه قد أغلق التحقيق و أنه بإعادة
العرض بالملاحظات
التى وردت فى تقرير التفتيش
و التى بسببها يمكن أن يقع على جزاء أشر نائب
رئيس مجلس الإدارة بالاستمرار فى باقى الأجراءات دون التعليق
حتى على
ملاحظات التفتيش و دون أن يقع على أى مسئولية .
و ذلك بفضل الشفيع القوى مارجرجس سريع
الأستجابة الذى أنقذنى من الضيق و فرح قلبى قبل عشية عيده كما طلبت منه.
===============================
انه كان فى اسرة ريحين دير مارجرجس فى
الرزقات كانت
الاسرة مكونة من اربع افراد مسافرين
فى سيارتهم الخاصة من القاهرة الى
الاقصر علشان ياخدوا بركة
مارجرجس واثناء سفرهم بعد ان قاموا بمغادرة
محافظة قنا
عن طريق الطريق الصحراروى وعلى كلام صاحب السيارة
انه كان ماشى
بسرعة 140كم فوجد مراته بتقوله استنى
شوف مين بينادى علينا وبيجرى ورانا
فنظر صاحب السيارة ..
شخص ما يجرى بسرعة نحو السيارة وكان راكب حصان ابيض
فطبعا حاجة غريبة و الاغرب انه شافه
وهو ماسك فردة كاوتش سيارة وبيقوله
استنى استنى راح صاحب العربية وقف وادالة الفارس
فردة كاوتش العربية الى
اتخلعت من السيارة من 10كيلو واستنى
معاه لغاية لما ركب كاوتش السيارة ثم
اختفى من جنبه .
==========================
"إنى أنا الرب الذى لا يخزى منتظروه " أش 49 : 23
السيدة / نبيلة صبحى – مهندسة زراعية تروى:
كانت مشكلتى أنه كلما يحدث حمل
يسقط الجنين لمدة خمس سنوات كاملة .
و
قد قال لى الأطباء أنه ليس لى أمل فى الأنجاب
و الحل هو أطفال الأنابيب و
لكن كان لى أمل
و رجاء فى ربنا و قلت " ربنا هو اللى بيخلق و يرزق
بالأطفال
و إن أراد أن يكون لى طفل سوف يعطينى" و لم أوافق على كلام
الأطباء
و حضرت الى دير مارجرجس للراهبات لأول
مرة فى يوم 1/5/1991 فى عيد
أستشهاد البطل مارجرجس و صليت و طلبت شفاعته فى هذا الأمر .
و بعد ذلك بشهر بالضبط حدث الحمل ووقف معى
مارجرجس
طوال فترة الحمل لأن التسعة شهور للحمل حدث
فيها نزيف و عملت ربط
للرحم و نمت على ظهرى تقريبا طوال التسعة
أشهر حتى أن الدكتور الذى
يعالجنى قلق و لم يوافق على متابعة حالتى لخطورتها
و حولنى الى أستاذة فى
أمراض النساء لكى تتابع معى
و لكن أشكر ربنا لقد تمت الولادة بسلام و لكى
يكمل ألهى المعجزة دخل ابنى الحضانة
لمدة 10 أيام لأنه شرب من المخاض الذى
فى بطنى و لكن خرج من الحضانة سليم معافى تماما
و قالت الطبيبة المعالجة
أنها معجزة أن يخرج الطفل معافى بعد أن كانت حالته سيئة للغاية و ذلك بفضل
البطل مارجرجس سريع الأستجابة الذى تشفعت به فأسرع و أنقذنى و أنقذ أبنى .
إلهنا حنان و لا يترك أولاده المتكلين عليه لأنه قال "أدعنى وقت الضيق
أنقذك فتمجدنى"[/size]