الأحد 11 أكتوبر 2015 - 23:35 من طرف ashraf zaher
يقول الرب يسوع له المجد
" فتشوا الكتب لأنكم تظنون أنّ لكم فيها حياة أبدية. وهي التي تشهد لي" .
( إنجيل يوحنا 39:5 )
¨ قال بعض الأتقياء عن كلمة الله :
1. كلمة الله لذيذة
" أما أنا فبشريعتك أتلذذ " ( مزمور 70:119 )
2. كلمة الله أحلى من العسل
" أحلى من العسل وقطر الشهاد " ( مزمور 10:19 )
¨ وقال بعض القديسين في القرون الأولى للمسيحية
القديس يوحنا فم الذهب
إن الكتاب المقدس هو القانون الحق ، وأساس كل تعليم صحيح ، فلا يلزم أن يُطلب من أي مسيحي أن يؤمن بأية عقيدة غير موجودة في الكتاب ، أو غير مبرهن عليها من الكتاب.
قال القديس جيروم
الذي يجهل الكتاب المقدس هو بكل تأكيد يجهل المسيح.
قال القديس أغسطينوس
العهد الجديد مخفي في القديم والقديم معلن في الجديد.
¨ وقال بعض خدام الرب
يوجد أعظم رجاء لأعظم خاطئ يقرأ الكتاب المقدس ويوجد أعظم خطر على أعظم مؤمن يهمل قراءة الكتاب المقدس
كل صفحة من صفحات الكتاب المقدس سبيكة من الذهب ، متى اختزنتها في قلبك فإنك تُذخر لنفسك كنوز في السماء وتغتني بغنى الله الذي لا ينضب .
كيف قَدّرَ وثمّن هؤلاء كلمة الله ؟
· كلمة الله أثمن من الذهب والفضة
" شريعة فمك خير لي من ألوف ذهب وفضة " ( مزمور 72:119 )
· كلمة الله كغنيمة وافرة
" أبتهج أنا بكلامك كمن وجد غنيمة وافرة ( مزمور 162:119 )
¨ وقع( تأثير) كلمة الله على مسامع الناس :
· للأتقياء
1. كلمة الله تكون بالنسبة لهم كالترنيم
" ترنيمات صارت لي فرائضك في بيت غربتي " ( مزمور 54:119 )
2. كلمة الله بالنسبة لكل شخص تقي هي مثل الأغاني الروحية التي تنعش القلب .
" يُغنّي لساني بأقوالك لأن كل وصاياك عدل " ( مزمور 172:119 )
· للخطاة التائبين
1. تفتح القلب للإيمان الحقيقي " فكانت تسمع امرأة أسمها ليدية بياعة أرجوان من مدينة ثياتيرا متعبدة لله ففتح الرب قلبها لتصغي إلى ما كان يقوله بولس " ( أعمال 14:16 )
2. تجعل الخطاة يرجعون عن أعمالهم الرديئة ( توبة أهل نينوى – يونان 3 )
· للخطاة المستهترين
تدخل إليهم الرعب : مثال على ذلك من ( أعمال 25:24 ) عن فليكس الوالي الذي عندما سمع من بولس عن البر والتعفف والدينونة العتيدة أرتعب فأجاب " أما الآن فأذهب ومتى حصلت على وقت أستدعيك ". وأيضاً الخطاة المستهزئين يحاولون الابتعاد عنها بكل طريقة وقد يحاولون التخلص منها بقصد أن يمحو من تأثيرها على الناس فقد حاول الملك يهوياقيم أن يمزق سفر ارميا ( ارميا 36 ). لكن الله ساهر على كلمته لكي يُجريها.
· للذي يقرأ ويريد أن يفهم
لكل شخص يريد أن يفهم ما يقرأ ويطلب الإرشاد فإن الله قادر أن يفسر المكتوب حتى لو كان في وسط طريق الصحراء وهذا ما حدث مع الوزير الحبشي الذي كان يقرأ سفر إشعياء، لكنه لم يكن يفهم عن من يقول الكتاب لذلك لم يبقى في حيرة من أمره بل أرسل الله إليه فيلبس فبشره من ذلك الكتاب بيسوع ( أعمال 26:8-35 ) .
¨ مدى صلاحيّة كلمة الله :
لكل شيء في هذه الحياة تاريخ انتهاء .. انتهاء الصلاحية .. انتهاء المفعول .. لكن كلمة الله باقية إلى الأبد أي أن عمر كلمة الله يبقى إلى الأبد لأن الله الذي نطق بها هو إله أبدي .
· " إلى الأبد يا رب كلمتك مثبتة في السموات " ( مزمور 89:119 )
· يقول الرب يسوع " السماء والأرض تزولان وكلامي لا يزول " ( لوقا 33:21 )
" فتشوا الكتب لأنكم تظنون أنّ لكم فيها حياة أبدية. وهي التي تشهد لي" .
( إنجيل يوحنا 39:5 )
¨ قال بعض الأتقياء عن كلمة الله :
1. كلمة الله لذيذة
" أما أنا فبشريعتك أتلذذ " ( مزمور 70:119 )
2. كلمة الله أحلى من العسل
" أحلى من العسل وقطر الشهاد " ( مزمور 10:19 )
¨ وقال بعض القديسين في القرون الأولى للمسيحية
القديس يوحنا فم الذهب
إن الكتاب المقدس هو القانون الحق ، وأساس كل تعليم صحيح ، فلا يلزم أن يُطلب من أي مسيحي أن يؤمن بأية عقيدة غير موجودة في الكتاب ، أو غير مبرهن عليها من الكتاب.
قال القديس جيروم
الذي يجهل الكتاب المقدس هو بكل تأكيد يجهل المسيح.
قال القديس أغسطينوس
العهد الجديد مخفي في القديم والقديم معلن في الجديد.
¨ وقال بعض خدام الرب
يوجد أعظم رجاء لأعظم خاطئ يقرأ الكتاب المقدس ويوجد أعظم خطر على أعظم مؤمن يهمل قراءة الكتاب المقدس
كل صفحة من صفحات الكتاب المقدس سبيكة من الذهب ، متى اختزنتها في قلبك فإنك تُذخر لنفسك كنوز في السماء وتغتني بغنى الله الذي لا ينضب .
كيف قَدّرَ وثمّن هؤلاء كلمة الله ؟
· كلمة الله أثمن من الذهب والفضة
" شريعة فمك خير لي من ألوف ذهب وفضة " ( مزمور 72:119 )
· كلمة الله كغنيمة وافرة
" أبتهج أنا بكلامك كمن وجد غنيمة وافرة ( مزمور 162:119 )
¨ وقع( تأثير) كلمة الله على مسامع الناس :
· للأتقياء
1. كلمة الله تكون بالنسبة لهم كالترنيم
" ترنيمات صارت لي فرائضك في بيت غربتي " ( مزمور 54:119 )
2. كلمة الله بالنسبة لكل شخص تقي هي مثل الأغاني الروحية التي تنعش القلب .
" يُغنّي لساني بأقوالك لأن كل وصاياك عدل " ( مزمور 172:119 )
· للخطاة التائبين
1. تفتح القلب للإيمان الحقيقي " فكانت تسمع امرأة أسمها ليدية بياعة أرجوان من مدينة ثياتيرا متعبدة لله ففتح الرب قلبها لتصغي إلى ما كان يقوله بولس " ( أعمال 14:16 )
2. تجعل الخطاة يرجعون عن أعمالهم الرديئة ( توبة أهل نينوى – يونان 3 )
· للخطاة المستهترين
تدخل إليهم الرعب : مثال على ذلك من ( أعمال 25:24 ) عن فليكس الوالي الذي عندما سمع من بولس عن البر والتعفف والدينونة العتيدة أرتعب فأجاب " أما الآن فأذهب ومتى حصلت على وقت أستدعيك ". وأيضاً الخطاة المستهزئين يحاولون الابتعاد عنها بكل طريقة وقد يحاولون التخلص منها بقصد أن يمحو من تأثيرها على الناس فقد حاول الملك يهوياقيم أن يمزق سفر ارميا ( ارميا 36 ). لكن الله ساهر على كلمته لكي يُجريها.
· للذي يقرأ ويريد أن يفهم
لكل شخص يريد أن يفهم ما يقرأ ويطلب الإرشاد فإن الله قادر أن يفسر المكتوب حتى لو كان في وسط طريق الصحراء وهذا ما حدث مع الوزير الحبشي الذي كان يقرأ سفر إشعياء، لكنه لم يكن يفهم عن من يقول الكتاب لذلك لم يبقى في حيرة من أمره بل أرسل الله إليه فيلبس فبشره من ذلك الكتاب بيسوع ( أعمال 26:8-35 ) .
¨ مدى صلاحيّة كلمة الله :
لكل شيء في هذه الحياة تاريخ انتهاء .. انتهاء الصلاحية .. انتهاء المفعول .. لكن كلمة الله باقية إلى الأبد أي أن عمر كلمة الله يبقى إلى الأبد لأن الله الذي نطق بها هو إله أبدي .
· " إلى الأبد يا رب كلمتك مثبتة في السموات " ( مزمور 89:119 )
· يقول الرب يسوع " السماء والأرض تزولان وكلامي لا يزول " ( لوقا 33:21 )
