مخافة الله
+نظرتنا الانتقائيه لصفات الله بمعني :
+نحب ان نسمع عن الله ( المحب – الطيب – الحنين – طويل الاناه... وهكذا )
+ولا نحب هن نسمع عن الله انه (عادل– مجازي ... وهكذا من الصفات التي تقلق ضمائرنا )
+لابد ان نفهم ان الله كامل في صفاته
+مخافة الله من ضمن الموضوعات التي تساعدنا علي التوبه
ماذا تعني مخافة الله ؟
1- ان تعمل حساب لوجود الله
وَلاَ تَخَافُوا مِنَ الَّذِينَ يَقْتُلُونَ الْجَسَدَ وَلكِنَّ النَّفْسَ لاَ يَقْدِرُونَ أَنْ يَقْتُلُوهَا، بَلْ خَافُوا بِالْحَرِيِّ مِنَ الَّذِي يَقْدِرُ أَنْ يُهْلِكَ النَّفْسَ وَالْجَسَدَ كِلَيْهِمَا فِي جَهَنَّمَ مت 10: 28
2-ان تخاف علي مصيرك الابدي
+هو بيد الله لكن بناء علي اعمالنا
+رأس الحكمه مخافة الله
3-ان لا تستهين بمحبة الله
+ لِذلِكَ أَنْتَ بِلاَ عُذْرٍ أَيُّهَا الإِنْسَانُ، كُلُّ مَنْ يَدِينُ. لأَنَّكَ فِي مَا تَدِينُ غَيْرَكَ تَحْكُمُ عَلَى نَفْسِكَ. لأَنَّكَ أَنْتَ الَّذِي تَدِينُ تَفْعَلُ تِلْكَ الأُمُورَ بِعَيْنِهَا! وَنَحْنُ نَعْلَمُ أَنَّ دَيْنُونَةَ اللهِ هِيَ حَسَبُ الْحَقِّ عَلَى الَّذِينَ يَفْعَلُونَ مِثْلَ هذِهِ. أَفَتَظُنُّ هذَا أَيُّهَا الإِنْسَانُ الَّذِي تَدِينُ الَّذِينَ يَفْعَلُونَ مِثْلَ هذِهِ، وَأَنْتَ تَفْعَلُهَا، أَنَّكَ تَنْجُو مِنْ دَيْنُونَةِ اللهِ؟ أَمْ تَسْتَهِينُ بِغِنَى لُطْفِهِ وَإِمْهَالِهِ وَطُولِ أَنَاتِهِ، غَيْرَ عَالِمٍ أَنَّ لُطْفَ اللهِ إِنَّمَا يَقْتَادُكَ إِلَى التَّوْبَةِ؟ وَلكِنَّكَ مِنْ أَجْلِ قَسَاوَتِكَ وَقَلْبِكَ غَيْرِ التَّائِبِ، تَذْخَرُ لِنَفْسِكَ غَضَبًا فِي يَوْمِ الْغَضَبِ وَاسْتِعْلاَنِ دَيْنُونَةِ اللهِ الْعَادِلَةِرو2: 1-5
+مثل الكرم والكراميين مت21: 33-41
+قصة نوح وبناء الفلك في 120 سنه
4- ان تعمل حساب لقرار الله في اليوم الاخير
+ الَّذِي سَيُجَازِي كُلَّ وَاحِدٍ حَسَبَ أَعْمَالِهِ. أَمَّا الَّذِينَ بِصَبْرٍ فِي الْعَمَلِ الصَّالِحِ يَطْلُبُونَ الْمَجْدَ وَالْكَرَامَةَ وَالْبَقَاءَ، فَبِالْحَيَاةِ الأَبَدِيَّةِ. وَأَمَّا الَّذِينَ هُمْ مِنْ أَهْلِ التَّحَزُّبِ، وَلاَ يُطَاوِعُونَ لِلْحَقِّ بَلْ يُطَاوِعُونَ لِلإِثْمِ، فَسَخَطٌ وَغَضَبٌ، شِدَّةٌ وَضِيقٌ، عَلَى كُلِّ نَفْسِ إِنْسَانٍ يَفْعَلُ الشَّرَّ: الْيَهُودِيِّ أَوَّلاً ثُمَّ الْيُونَانِيِّ. وَمَجْدٌ وَكَرَامَةٌ وَسَلاَمٌ لِكُلِّ مَنْ يَفْعَلُ الصَّلاَحَ: الْيَهُودِيِّ أَوَّلاً ثُمَّ الْيُونَانِيِّ. لأَنْ لَيْسَ عِنْدَ اللهِ مُحَابَاةٌ.رو2: 6-11
+كل قداس تذكرنا الكنيسه بهذه العباره
امور تساعدنا علي مخافة الله
1-ان تشعر ان الله موجود
+موجود داخلك ( الضمير لللاسف تعطل بالخطيه )
+موجود في كل مكان ( احساس يردع الانسان من الخطيه )
+قصة الراهب الذي ذهب لارجاع خاطئه وطلب منها مكان لا يراه احد
2-ان تشعر ان الله كاشف ما تفعله حتي سرا
+قصة يونان وهروبه وهدفه غير المعلن ( التعصب )
+الكتبه والفريسيين وادانتهم للمسيح داخل قلوبهم لكن المسيح كشفها
فَلَمَّا رَأَى الْفَرِّيسِيُّ الَّذِي دَعَاهُ ذلِكَ، تَكَلَّمَ فِي نَفْسِهِ قِائِلاً:«لَوْ كَانَ هذَا نَبِيًّا، لَعَلِمَ مَنْ هذِهِ الامَرْأَةُ الَّتِي تَلْمِسُهُ وَمَا هِيَ!
إِنَّهَا خَاطِئَةٌ». فَأَجَابَ يَسُوعُ وَقَالَ لَهُ:«يَاسِمْعَانُ، عِنْدِي شَيْءٌ أَقُولُهُ لَكَ». فَقَالَ:«قُلْ، يَامُعَلِّمُ».لو7 :39 -40
+ خدعة الشيطان ان ما حدش شايفك ... الوحيد اللي شايفك هو صاحب الحق في الدينونه
3-الله عادل عدل مطلق
+امامه يستد كل فم
+لِكَيْ تَتَبَرَّرَ فِي أَقْوَالِكَ، وَتَزْكُوَ فِي قَضَائِكَ.(تغلب متي حوكمت ) مز51: 4
+عدل الله يقتضي دينونة الخطاه الذين لم يتوبوا
+التوبه هي الطريق الوحيد للخلاص
+كل خطيه لابد ان يحكم عليها من عدل الله
+التوبه = استحقاق المغفره الاعتراف = نوال المعفره
+الرب الهك لا يبرأ ابرأ
4-الله طبيعته كارهه للشر
+قدوس تعني مختلف او مميز
+لأَنَّهُ كَانَ يَلِيقُ بِنَا رَئِيسُ كَهَنَةٍ مِثْلُ هذَا، قُدُّوسٌ بِلاَ شَرّ وَلاَ دَنَسٍ، قَدِ انْفَصَلَ عَنِ الْخُطَاةِ وَصَارَ أَعْلَى مِنَ السَّمَاوَاتِ
عب7: 26
+ما معني ان شئت ان تعبر عني هذه الكأس
+الله يحب الخاطئ ويكره الخطيه
+لا اطيق الاثم والاعتكاف
5-لا يحابي بالوجوه
+الحكم علي الكل بلا استثناء
+موسي لم يسمح له الله بدخول ارض الموعد لعدم طاعته
+حتي لا نستغل صفة حبه وبنوتنا له ونفعل الخطيه
+ما معني كلمة الانبا انطونيوس اني لا اخاف الله
+المفترض اننا كابناء لله تصبح ضمائرنا حيه وحساسه
+تذكر داؤود وكيف كان يلوم نفسه باستمرار
+ما هو الفرق بين العبد والابن ؟ العبد يخاف العقوبه والابن يخاف جرح مشاعر الاب
6-هو المخلص الوحيد
+لاخلاص بدونه وبدون طاعته
+قيل عنه في صلاة القنديل المخيف مرارا كثيره من اجل الخيرات العتيده ( اي يستخدم طرق كثيره ومتنوعه من اجل
توبتنا حتي لو كانت احيانا مخيفه )
ماذا استفيد من معرفتي عن مخافة الله ؟
1- العالم يفقد بريقه امامك
+مال ... شهوه ... مكانه ...علاقات
+تذكر يوسف مع زوجة فوطيفار كيف ان مخافة الله ساعدته
+تذكر الشاب الذي قضم لسانه لكي يهرب من الخطيه
2- تصلح داخل الانسان
+من جهة القلب والنيه والضمير ( المعرفه تصلح الفكر )
+قصة الاب المرشد الذي طلب من ابنه ان يملا السبت بالماء
3- التوبه لا تقبل الا من خلال مخافة الله
+ان تذكرنا خطايانا ينساها لنا الله والعكس ان نسيناها يذكرها لنا الله
+هل العباره السابقه تتعارض مع عبارة تذكار الشر الملبس الموت
تداريب تساعد علي اقتناء مخافة الله
1- اسأل نفسك ماذا يقودك الرغبه ام القرار ( القرار هو الذي يحدد مخافة الله )؟
2-ايهما اقوي في حياتك الوصيه ام الخطيه؟
3-ايهما هدفك ارضاء الله ام الذات؟
4-من هو رقيبك الله ام الناس؟
5-ما الذي يحكمك المعرفه (نظريه وممكن تهلك )ام الخبره الروحيه (وهي الافضل )؟
6-ايهما يشغلك المنافسه بالكم ام الجوده الروحيه؟ او بمعني اخر ما هو مقياس النجاح في حياتك الكم ام الكيف ؟
7-ايهما يهمك الخفيات ام الظاهرات ( الاساس للمنزل) (الجزر للشجره )؟
8-ايهما افضل العمق ام السطحيه ( ابعد الي العمق والق الشباك )؟
9-ما هي وسائلك الروحيه للوصول لمخافة الله (اصوام – صلوات – كتاب مقدس – خدمه – مساعده للمحتاجين ) ؟
تذكر هذه الكلمات الرائعه المشجعه لشفيع كنيستنا الانبا موسي الاسود
الذين يريدون ان يقتنوا الصلاح وفيهم خوف الله فانهم اذا عثروا لا ييأسون بل سرعان ما يقومون من عثرتهم وهم بنشاط واهتمام اكثر بالاعمال الصالحه .
هذا يعني ان مخافة الله معينه وليس مخيفه
قناتي ع اليوتيوب
+نظرتنا الانتقائيه لصفات الله بمعني :
+نحب ان نسمع عن الله ( المحب – الطيب – الحنين – طويل الاناه... وهكذا )
+ولا نحب هن نسمع عن الله انه (عادل– مجازي ... وهكذا من الصفات التي تقلق ضمائرنا )
+لابد ان نفهم ان الله كامل في صفاته
+مخافة الله من ضمن الموضوعات التي تساعدنا علي التوبه
ماذا تعني مخافة الله ؟
1- ان تعمل حساب لوجود الله
وَلاَ تَخَافُوا مِنَ الَّذِينَ يَقْتُلُونَ الْجَسَدَ وَلكِنَّ النَّفْسَ لاَ يَقْدِرُونَ أَنْ يَقْتُلُوهَا، بَلْ خَافُوا بِالْحَرِيِّ مِنَ الَّذِي يَقْدِرُ أَنْ يُهْلِكَ النَّفْسَ وَالْجَسَدَ كِلَيْهِمَا فِي جَهَنَّمَ مت 10: 28
2-ان تخاف علي مصيرك الابدي
+هو بيد الله لكن بناء علي اعمالنا
+رأس الحكمه مخافة الله
3-ان لا تستهين بمحبة الله
+ لِذلِكَ أَنْتَ بِلاَ عُذْرٍ أَيُّهَا الإِنْسَانُ، كُلُّ مَنْ يَدِينُ. لأَنَّكَ فِي مَا تَدِينُ غَيْرَكَ تَحْكُمُ عَلَى نَفْسِكَ. لأَنَّكَ أَنْتَ الَّذِي تَدِينُ تَفْعَلُ تِلْكَ الأُمُورَ بِعَيْنِهَا! وَنَحْنُ نَعْلَمُ أَنَّ دَيْنُونَةَ اللهِ هِيَ حَسَبُ الْحَقِّ عَلَى الَّذِينَ يَفْعَلُونَ مِثْلَ هذِهِ. أَفَتَظُنُّ هذَا أَيُّهَا الإِنْسَانُ الَّذِي تَدِينُ الَّذِينَ يَفْعَلُونَ مِثْلَ هذِهِ، وَأَنْتَ تَفْعَلُهَا، أَنَّكَ تَنْجُو مِنْ دَيْنُونَةِ اللهِ؟ أَمْ تَسْتَهِينُ بِغِنَى لُطْفِهِ وَإِمْهَالِهِ وَطُولِ أَنَاتِهِ، غَيْرَ عَالِمٍ أَنَّ لُطْفَ اللهِ إِنَّمَا يَقْتَادُكَ إِلَى التَّوْبَةِ؟ وَلكِنَّكَ مِنْ أَجْلِ قَسَاوَتِكَ وَقَلْبِكَ غَيْرِ التَّائِبِ، تَذْخَرُ لِنَفْسِكَ غَضَبًا فِي يَوْمِ الْغَضَبِ وَاسْتِعْلاَنِ دَيْنُونَةِ اللهِ الْعَادِلَةِرو2: 1-5
+مثل الكرم والكراميين مت21: 33-41
+قصة نوح وبناء الفلك في 120 سنه
4- ان تعمل حساب لقرار الله في اليوم الاخير
+ الَّذِي سَيُجَازِي كُلَّ وَاحِدٍ حَسَبَ أَعْمَالِهِ. أَمَّا الَّذِينَ بِصَبْرٍ فِي الْعَمَلِ الصَّالِحِ يَطْلُبُونَ الْمَجْدَ وَالْكَرَامَةَ وَالْبَقَاءَ، فَبِالْحَيَاةِ الأَبَدِيَّةِ. وَأَمَّا الَّذِينَ هُمْ مِنْ أَهْلِ التَّحَزُّبِ، وَلاَ يُطَاوِعُونَ لِلْحَقِّ بَلْ يُطَاوِعُونَ لِلإِثْمِ، فَسَخَطٌ وَغَضَبٌ، شِدَّةٌ وَضِيقٌ، عَلَى كُلِّ نَفْسِ إِنْسَانٍ يَفْعَلُ الشَّرَّ: الْيَهُودِيِّ أَوَّلاً ثُمَّ الْيُونَانِيِّ. وَمَجْدٌ وَكَرَامَةٌ وَسَلاَمٌ لِكُلِّ مَنْ يَفْعَلُ الصَّلاَحَ: الْيَهُودِيِّ أَوَّلاً ثُمَّ الْيُونَانِيِّ. لأَنْ لَيْسَ عِنْدَ اللهِ مُحَابَاةٌ.رو2: 6-11
+كل قداس تذكرنا الكنيسه بهذه العباره
امور تساعدنا علي مخافة الله
1-ان تشعر ان الله موجود
+موجود داخلك ( الضمير لللاسف تعطل بالخطيه )
+موجود في كل مكان ( احساس يردع الانسان من الخطيه )
+قصة الراهب الذي ذهب لارجاع خاطئه وطلب منها مكان لا يراه احد
2-ان تشعر ان الله كاشف ما تفعله حتي سرا
+قصة يونان وهروبه وهدفه غير المعلن ( التعصب )
+الكتبه والفريسيين وادانتهم للمسيح داخل قلوبهم لكن المسيح كشفها
فَلَمَّا رَأَى الْفَرِّيسِيُّ الَّذِي دَعَاهُ ذلِكَ، تَكَلَّمَ فِي نَفْسِهِ قِائِلاً:«لَوْ كَانَ هذَا نَبِيًّا، لَعَلِمَ مَنْ هذِهِ الامَرْأَةُ الَّتِي تَلْمِسُهُ وَمَا هِيَ!
إِنَّهَا خَاطِئَةٌ». فَأَجَابَ يَسُوعُ وَقَالَ لَهُ:«يَاسِمْعَانُ، عِنْدِي شَيْءٌ أَقُولُهُ لَكَ». فَقَالَ:«قُلْ، يَامُعَلِّمُ».لو7 :39 -40
+ خدعة الشيطان ان ما حدش شايفك ... الوحيد اللي شايفك هو صاحب الحق في الدينونه
3-الله عادل عدل مطلق
+امامه يستد كل فم
+لِكَيْ تَتَبَرَّرَ فِي أَقْوَالِكَ، وَتَزْكُوَ فِي قَضَائِكَ.(تغلب متي حوكمت ) مز51: 4
+عدل الله يقتضي دينونة الخطاه الذين لم يتوبوا
+التوبه هي الطريق الوحيد للخلاص
+كل خطيه لابد ان يحكم عليها من عدل الله
+التوبه = استحقاق المغفره الاعتراف = نوال المعفره
+الرب الهك لا يبرأ ابرأ
4-الله طبيعته كارهه للشر
+قدوس تعني مختلف او مميز
+لأَنَّهُ كَانَ يَلِيقُ بِنَا رَئِيسُ كَهَنَةٍ مِثْلُ هذَا، قُدُّوسٌ بِلاَ شَرّ وَلاَ دَنَسٍ، قَدِ انْفَصَلَ عَنِ الْخُطَاةِ وَصَارَ أَعْلَى مِنَ السَّمَاوَاتِ
عب7: 26
+ما معني ان شئت ان تعبر عني هذه الكأس
+الله يحب الخاطئ ويكره الخطيه
+لا اطيق الاثم والاعتكاف
5-لا يحابي بالوجوه
+الحكم علي الكل بلا استثناء
+موسي لم يسمح له الله بدخول ارض الموعد لعدم طاعته
+حتي لا نستغل صفة حبه وبنوتنا له ونفعل الخطيه
+ما معني كلمة الانبا انطونيوس اني لا اخاف الله
+المفترض اننا كابناء لله تصبح ضمائرنا حيه وحساسه
+تذكر داؤود وكيف كان يلوم نفسه باستمرار
+ما هو الفرق بين العبد والابن ؟ العبد يخاف العقوبه والابن يخاف جرح مشاعر الاب
6-هو المخلص الوحيد
+لاخلاص بدونه وبدون طاعته
+قيل عنه في صلاة القنديل المخيف مرارا كثيره من اجل الخيرات العتيده ( اي يستخدم طرق كثيره ومتنوعه من اجل
توبتنا حتي لو كانت احيانا مخيفه )
ماذا استفيد من معرفتي عن مخافة الله ؟
1- العالم يفقد بريقه امامك
+مال ... شهوه ... مكانه ...علاقات
+تذكر يوسف مع زوجة فوطيفار كيف ان مخافة الله ساعدته
+تذكر الشاب الذي قضم لسانه لكي يهرب من الخطيه
2- تصلح داخل الانسان
+من جهة القلب والنيه والضمير ( المعرفه تصلح الفكر )
+قصة الاب المرشد الذي طلب من ابنه ان يملا السبت بالماء
3- التوبه لا تقبل الا من خلال مخافة الله
+ان تذكرنا خطايانا ينساها لنا الله والعكس ان نسيناها يذكرها لنا الله
+هل العباره السابقه تتعارض مع عبارة تذكار الشر الملبس الموت
تداريب تساعد علي اقتناء مخافة الله
1- اسأل نفسك ماذا يقودك الرغبه ام القرار ( القرار هو الذي يحدد مخافة الله )؟
2-ايهما اقوي في حياتك الوصيه ام الخطيه؟
3-ايهما هدفك ارضاء الله ام الذات؟
4-من هو رقيبك الله ام الناس؟
5-ما الذي يحكمك المعرفه (نظريه وممكن تهلك )ام الخبره الروحيه (وهي الافضل )؟
6-ايهما يشغلك المنافسه بالكم ام الجوده الروحيه؟ او بمعني اخر ما هو مقياس النجاح في حياتك الكم ام الكيف ؟
7-ايهما يهمك الخفيات ام الظاهرات ( الاساس للمنزل) (الجزر للشجره )؟
8-ايهما افضل العمق ام السطحيه ( ابعد الي العمق والق الشباك )؟
9-ما هي وسائلك الروحيه للوصول لمخافة الله (اصوام – صلوات – كتاب مقدس – خدمه – مساعده للمحتاجين ) ؟
تذكر هذه الكلمات الرائعه المشجعه لشفيع كنيستنا الانبا موسي الاسود
الذين يريدون ان يقتنوا الصلاح وفيهم خوف الله فانهم اذا عثروا لا ييأسون بل سرعان ما يقومون من عثرتهم وهم بنشاط واهتمام اكثر بالاعمال الصالحه .
هذا يعني ان مخافة الله معينه وليس مخيفه
قناتي ع اليوتيوب