[b][b][b][b]إصحوا
وإسهروا لأن إبليس خصمكم كأسد زائر يجول ملتمساً من يبتلعه هو. ( 1 بط 5 : 8)[/b][/b][/b][/b]
[b][b][b]وإسهروا لأن إبليس خصمكم كأسد زائر يجول ملتمساً من يبتلعه هو. ( 1 بط 5 : 8)[/b][/b][/b][/b]
[/b][/b][/b]
[/b][/b][/b]
( يوم السبت من الأسبوع الأول من الخمسين المقدسة )
[center]21 أبريل 2012
13 برموده 1728
[center]21 أبريل 2012
13 برموده 1728
عشــية
مزمور العشية
من مزامير أبينا داود النبي ( 118 : 6 ، 7 )
إنجيل العشية
من إنجيل معلمنا يوحنا البشير ( 6 : 54 ـ 58 )
من إنجيل معلمنا يوحنا البشير ( 6 : 54 ـ 58 )
( والمجد للَّـه دائماً )
باكــر
مزمور باكر
من مزامير أبينا داود النبي ( 76 : 1 ، 2 )
باكــر
مزمور باكر
من مزامير أبينا داود النبي ( 76 : 1 ، 2 )
إنجيل باكر
إنجيل معلمنا يوحنا البشير ( 20 : 19 ـ 23 )
إنجيل معلمنا يوحنا البشير ( 20 : 19 ـ 23 )
( والمجد للَّـه دائماً )
القــداس
البولس من رسالة بولس الرسول إلى أهل كولوسي
( 1 : 12 ـ 23 )
القــداس
البولس من رسالة بولس الرسول إلى أهل كولوسي
( 1 : 12 ـ 23 )
( نعمة اللَّـه الآب فلتحل على أرواحنا يا آبائي وإخوتي. آمين. )
الكاثوليكون من رسالة يوحنا الرسول الأولى
( 1 : 1 ـ 7 )
الكاثوليكون من رسالة يوحنا الرسول الأولى
( 1 : 1 ـ 7 )
( لا تحبوا العالم، ولا الأشياء التي في العالم، لأن العالم يزول وشهوته معه،وأمَّا من يعمل مشيئة اللَّـه فإنه يبقى إلى الأبد. )
الإبركسيس فصل من أعمال آبائنا الرسل الأطهار
( 4 : 19 ـ 31 )
الإبركسيس فصل من أعمال آبائنا الرسل الأطهار
( 4 : 19 ـ 31 )
( لم تَزَلْ كَلِمَةُ الربِّ تَنمُو وتكثر وتَعتَز وتَثبت، في بيعة اللَّـه المُقدَّسة. آمين. )
اليوم الثالث عشر من شهر برموده المبارك
لا يقرأ السنكسار في الكنيسة في هذه الأيام من كل عام
1- استشهاد انبا يشوع وانبا يوسف تلميذى القديس مليوس بجبل خوراسان
2- تذكار ديونيسة الشماسة وتذكار ميديوس الشهيد
3- نياحة انبا يوأنس بابا الإسكندرية ال105
1- استشهاد انبا يشوع وانبا يوسف تلميذى القديس مليوس بجبل خوراسان
2- تذكار ديونيسة الشماسة وتذكار ميديوس الشهيد
3- نياحة انبا يوأنس بابا الإسكندرية ال105
2-وفي هذا اليوم أيضاً تذكار القديسة ديونيسة الشماسة التي أقامها الرسل . وتذكار القديس ميديوس الشهيد . صلاة الجميع تكون معنا آمين .
3- وفي مثل هذا اليوم تنيح البابا الفاضل والحبر الكامل والحكيم العاقل البابا يوأنس السابع عشر البطريرك ( 105) من بطاركة الكرسي الإسكندري . وكان والدا هذا الأب مسيحيين تقيين من أهل ملوي في الصعيد فلما أتم السنة الخامسة والعشرين من عمره زهد العالم الزائل ومضي إلى دير القديس أنطونيوس وترهب هناك وكان اسمه عبد السيد وأنتقل منه إلى دير القديس الأنبا بولا بعد تعميره فأجهد نفسه في العبادة وانكب علي تثقيف نفسه فتعلم القراءة والكتابة لأنه لم يكن يعرفهما من قبل وتبحر بعد ذلك في دراسة الكتب المقدسة وبعد أن أجهد نفسه في الفضيلة والنسك وتزود بعلوم الكنيسة وكتبها اختاره الأباء الرهبان ليكون قسيسا لهم علي دير أنبا بولا فرسمه البابا يوأنس البطريرك (103 ) مع زميله مرجان الاسيوطي الذي صار فيما بعد البابا بطرس السادس البطريرك (104 ) الذي قبله ولما تنيح البابا بطرس السادس البطريرك ( 104 ) تشاور الأباء الأساقفة والكهنة والأراخنة في من يصلح للبطريركية ووقع اختيارهم علي تقديم هذا الأب فأحضروه من الدير إلى مصر وعملوا قرعة هيكلية - كما جرت العادة - وبعد القداسات التي أقيمت لمدة ثلاثة أيام تمت القرعة فسحب اسمه فرسم بطريركا في كنيسة الشهيد مرقوريوس أبي سيفين بمصر القديمة في يوم الأحد 6 طوبة سنة 1443 ش ( 12 يناير سنة 1727 م ) وبعد رسامته وقبل قراءة الإنجيل فتحوا باب مقبرة الأباء البطاركة ليأخذ - كالعادة - الصليب والعكاز من المتنيح سلفه فلما نزل المقبرة وأخذ الصليب , طقطق العظم في المقبرة في وجهه ففزع لوقته وأمر بأبطال هذه العادة قائلا : ان الصلبان أو العكاكيز كثيرة ثم أبطل هذا التقليد وكان الغرض منه أن يتعظ الخلف من مصير السلف حتى لا يغتر بالمركز ويتكبر فتكون رؤيته لمصير سلفه عظة وعبرة دائمة أمامه ولبث البابا بعد رسامته مقيما أسبوعا في مصر القديمة وبعدها توجه إلى القلاية البطريركية بحارة الروم .وأهتم هذا البابا بتشييد الكنائس والأديرة وترميمها وتكريسها فتم في مدة رئاسته تشييد كنيسة حسنة بدير القديس العظيم أنبا بولا أول السواح بجبل نصر . وكرسها بنفسه وكان في صحبته الأنبا ابرام أسقف البهنسا . وجماعة من الأراخنة . وعلي رأسهم الأرخن جرجس السروجي الذي قام بنفقات هذه الكنيسة وبعد هذا قام البابا ببناء كنيسة مقدسة ومائدة ومبان مختلفة بدير القديس الجليل أنبا أنطونيوس أبي الرهبان وكرسها أيضا بيده الكريمة ، ورسم هناك قمامصة وقسوسا وشمامسة وقام كذلك بالصرف علي هذه العمارات الأرخن المكرم جرجس السروجي وفي السنة التاسعة من رئاسته أي في سنة 1451 ش وردت الأوامر السلطانية بزيادة الضرائب في أرض مصر علي النصارى واليهود ثلاثة أضعاف مقدارها فكانت ضرائب الطبقة العالية أربعة دنانير والمتوسطة دينارين والأخيرة دينارا واحدا ثم زيدت بعد ذلك وفرضت علي فئة القسوس والرهبان والأطفال والفقراء والمتسولين ولم يستثنوا منها أحدا وكان الملتزمون بتحصيلها يحصرون سنويا من قبل السلطان فكانت أيامه شدة وحزن علي أرباب الحرف والفقراء وحدث في أيامه غلاء عظيم أعقبه زلزال كبير بمصر أستمر في نصف الليل مقدار ساعة حتى تزعزعت أساسات الأرض وتهدمت المنازل وارتجف الناس ثم رحم الله شعبه ورفع عنهم هذه الشدائد المرة .ولما تنيح الأنبا خريستوذلو الثالث والثاني بعد المائة من مطارنة كرسي أثيوبيا في سنة 1742 م حضر إليه في السنة السابعة عشرة من رئاسته أي في سنة 1460 ش ( 1744 م ) جماعة من أثيوبيا يطلبون لهم مطرانا فرسم لهم الراهب يوحنا أحد قسوس دير أبينا العظيم أنبا أنطونيوس ودعاه يوأنس الرابع عشر في الاسم وعادوا به فرحين .وقد عمر هذا البابا طويلا وعاش في شيخوخة صالحة راعيا شعبه الرعاية الحسنة ولما أكمل سعيه مرض قليلا وتنيح بسلام في يوم أثنين البصخة 13 برمودة سنة 1461 ش ( 20 أبريل سنة 1745 م ) بعد أن جلس علي الكرسي ثماني عشرة سنة وثلاثة أشهر وثمانية أيام ودفن بمقبرة الأباء البطاركة بكنيسة مرقوريوس أبي سيفين بمصر القديمة وقد كان معاصرا للسلطان أحمد الثالث والسلطان محمود الأول وخلا الكرسي بعده مدة شهر واحد عشر يوما . نفعنا الله ببركاته .ولربنا المجد دائما . آمين
مزمور القداس
من مزامير أبينا داود النبي ( 118 : 52 )
من مزامير أبينا داود النبي ( 118 : 52 )
إنجيل القداس
من إنجيل معلمنا لوقا البشير ( 9 : 28 ـ 35 )
من إنجيل معلمنا لوقا البشير ( 9 : 28 ـ 35 )
( والمجد للَّـه دائماً )