سلام ونعمة://
v
اترك .. ولا تترك
" اتركوا الجهالات فتحيوا " ( أم 9 : 6 )
+أكبر عدو للإنسان هو [url=http://jesus-over-time.com/forum/showthread.php?t=21358]الجهل [/url]بكل أنواعه ، سواء فى النواحى الروحية أو العملية ، أو فى أى مجال يتخصص فيه الإنسان ، ويدعونا الكتاب إلى الدرس والفحص والبحث للنمو فى المعرفة بجميع فروعها اللازمة للنمو الروحى والثقافى والمهنى والحرفى ، ليكسب المرء العلم والخبرة اللازمة للنجاح والفرح .
+ وهناك أمور كثيرة ينبغى أن نتركها فوراً ، بسبب خطرها ، وأمور أخرى يلزم عدم تركها ، تجنباً للضرر الناتج عن ذلك الترك السلبى .
+ الأمور التى يجب تركها :
1 – ترك الخطية والإثم والشر بصفة عامة :
* فالخطية تقود لهلاك الإنسان ، وضياع مستقبله الأرضى والأبدى ، ويساعدنا على ترك الخطية التمسك بكل وسائط النعمة المساندة لسلوك طريق الخلاص .
* ولنأخذ الدرس ، من النفوس الغير حكيمة ، التى سقطت وهلكت .
2 – ترك العادات الشريرة :
ما أكثر ضرر التدخين والمسكرات والمخدرات ، والمقامرة والدنس . وما أبغض التمسك بعادات شريرة ردية ، كالغضب والثورة والعصبية ، والتى أوصانا الوحى المقدس بتركها فوراً :
· " كف عن الغضب ، واترك السخط ، لأن فاعلى الشر يُقطعون " ( مز 37 : 8 ).
· " اطلبوا الرب مادام يوجد ، ليترك الشرير طريقه ،ورجل الأثم أفكاره ، وليتب إلى الرب فيرحمه ( ويأتى ) إلى الهنا ، لأنه يكثر الغفران " ( إش 55 : 6 – 7 )
3 – ترك الإنشغال الكثير بأمور العالم والماديات والكماليات :
* يدعو الشيطان إلى محبة المال والأمتلاك واقتناء الكماليات ، بزعم أنها من مصادر السعادة ، كما حدث للشاب الغنى ، الذى رفض نصيحة الرب بالتخلى عن أملاكه للفقراء والتكريس للخدمة ( لو 18 : 23 ) .
· قال القديس بطرس الرسول للرب يسوع : " قد تركنا كل شئ وتبعناك ، فماذا يكون لنا " . فأعلن له الرب أنه سينال مكافأة سخية جداً ، وهناك أيضاً تنتظره سعادة أبدية مُضاعفة ، أى سوف يحصل المؤمن فى الأرض على " عربون " الفرح الأبدى مؤقتاً .
4 – ترك وقت الفراغ الذى يضيع فى أمور تافهة :
* فينبغى الإستفادة من هذا الوقت ، فى أمور نافعة لبناء أنفسنا روحياً وعملياً ، فعلينا تكريس وقت للعبادة والخدمة ، مع ملاحظة أن عدو الخير يضر الكسلان بالأفكار الشريرة ، ومن ثم يلزم عدم ترك وقت لإبليس ، ليتسلى بنا .
5 – ترك إساءات الأشرار :
* قساة القلب والمتكبرين لا يصفحون بسهولة ، وينسون أن المعاملة بالمثل : " اتركوا يُترك لكم " ، وإذا كنا محتاجين لرحمة الله ، فلماذا لا نرحم المخطئين فى حقنا ، ليعاملنا الله بالمثل ! ( مت 7 : 1 ) .
+ أمور يجب عدم تركها :
1 – عدم ترك الحياة الروحية مع الله :
* قال اليهود لموسى : " حاشاً أن نترك الله " وتركوه للأسف مرات عديدة فغضب منهم
* التلاميذ أطاعوا الرب ثم تركوا السمك والشباك ، ومتى العشار ترك البنك ( مكان الجباية ) وتبع المسيح .
2 – عدم ترك الفضائل :
* التدرب فى الصوم على ترك الرذائل واكتساب الفضائل ، لراحة الضمير والغير ، وذلك لأن الله يرضى عن صاحب الفضيلة الجميلة والصلاح والتقوى .
* عدم اهمال الصلاة ، والتعود على المواظبة عليها ، بحب وليس بالغصب .
3 – عدم ترك قراءة ودراسة كلمة الله والخدمة :
* من المعروف ضرر [url=http://jesus-over-time.com/forum/showthread.php?t=21358]الجهل [/url]الروحى ( هو 4 : 6 ) ، وبركة كلمة الله للمرء والناس .
4 – عدم ترك الشريك المُتعب :
* عدم التخلى عن الشريك الضعيف روحيا أو جسدياً ، لاسيما فى السن الكبيرة .
* واللجوء إلى أب أعتراف حكيم ، منذ الحياة الأولى للزواج ، لمعالجة المشاكل أولاً بأول ، والرب قادر أن يُعين الإنسان المُعين والحنون ، والممتلئ بالوفاء والإخلاص ، والأمانة والساعى لربح الشريك المريض بالروح ، حسب تعاليم السيد المسيح .
============================
اذكرونى فى صلواتكم = رمزى
v
اترك .. ولا تترك
" اتركوا الجهالات فتحيوا " ( أم 9 : 6 )
+أكبر عدو للإنسان هو [url=http://jesus-over-time.com/forum/showthread.php?t=21358]الجهل [/url]بكل أنواعه ، سواء فى النواحى الروحية أو العملية ، أو فى أى مجال يتخصص فيه الإنسان ، ويدعونا الكتاب إلى الدرس والفحص والبحث للنمو فى المعرفة بجميع فروعها اللازمة للنمو الروحى والثقافى والمهنى والحرفى ، ليكسب المرء العلم والخبرة اللازمة للنجاح والفرح .
+ وهناك أمور كثيرة ينبغى أن نتركها فوراً ، بسبب خطرها ، وأمور أخرى يلزم عدم تركها ، تجنباً للضرر الناتج عن ذلك الترك السلبى .
+ الأمور التى يجب تركها :
1 – ترك الخطية والإثم والشر بصفة عامة :
* فالخطية تقود لهلاك الإنسان ، وضياع مستقبله الأرضى والأبدى ، ويساعدنا على ترك الخطية التمسك بكل وسائط النعمة المساندة لسلوك طريق الخلاص .
* ولنأخذ الدرس ، من النفوس الغير حكيمة ، التى سقطت وهلكت .
2 – ترك العادات الشريرة :
ما أكثر ضرر التدخين والمسكرات والمخدرات ، والمقامرة والدنس . وما أبغض التمسك بعادات شريرة ردية ، كالغضب والثورة والعصبية ، والتى أوصانا الوحى المقدس بتركها فوراً :
· " كف عن الغضب ، واترك السخط ، لأن فاعلى الشر يُقطعون " ( مز 37 : 8 ).
· " اطلبوا الرب مادام يوجد ، ليترك الشرير طريقه ،ورجل الأثم أفكاره ، وليتب إلى الرب فيرحمه ( ويأتى ) إلى الهنا ، لأنه يكثر الغفران " ( إش 55 : 6 – 7 )
3 – ترك الإنشغال الكثير بأمور العالم والماديات والكماليات :
* يدعو الشيطان إلى محبة المال والأمتلاك واقتناء الكماليات ، بزعم أنها من مصادر السعادة ، كما حدث للشاب الغنى ، الذى رفض نصيحة الرب بالتخلى عن أملاكه للفقراء والتكريس للخدمة ( لو 18 : 23 ) .
· قال القديس بطرس الرسول للرب يسوع : " قد تركنا كل شئ وتبعناك ، فماذا يكون لنا " . فأعلن له الرب أنه سينال مكافأة سخية جداً ، وهناك أيضاً تنتظره سعادة أبدية مُضاعفة ، أى سوف يحصل المؤمن فى الأرض على " عربون " الفرح الأبدى مؤقتاً .
4 – ترك وقت الفراغ الذى يضيع فى أمور تافهة :
* فينبغى الإستفادة من هذا الوقت ، فى أمور نافعة لبناء أنفسنا روحياً وعملياً ، فعلينا تكريس وقت للعبادة والخدمة ، مع ملاحظة أن عدو الخير يضر الكسلان بالأفكار الشريرة ، ومن ثم يلزم عدم ترك وقت لإبليس ، ليتسلى بنا .
5 – ترك إساءات الأشرار :
* قساة القلب والمتكبرين لا يصفحون بسهولة ، وينسون أن المعاملة بالمثل : " اتركوا يُترك لكم " ، وإذا كنا محتاجين لرحمة الله ، فلماذا لا نرحم المخطئين فى حقنا ، ليعاملنا الله بالمثل ! ( مت 7 : 1 ) .
+ أمور يجب عدم تركها :
1 – عدم ترك الحياة الروحية مع الله :
* قال اليهود لموسى : " حاشاً أن نترك الله " وتركوه للأسف مرات عديدة فغضب منهم
* التلاميذ أطاعوا الرب ثم تركوا السمك والشباك ، ومتى العشار ترك البنك ( مكان الجباية ) وتبع المسيح .
2 – عدم ترك الفضائل :
* التدرب فى الصوم على ترك الرذائل واكتساب الفضائل ، لراحة الضمير والغير ، وذلك لأن الله يرضى عن صاحب الفضيلة الجميلة والصلاح والتقوى .
* عدم اهمال الصلاة ، والتعود على المواظبة عليها ، بحب وليس بالغصب .
3 – عدم ترك قراءة ودراسة كلمة الله والخدمة :
* من المعروف ضرر [url=http://jesus-over-time.com/forum/showthread.php?t=21358]الجهل [/url]الروحى ( هو 4 : 6 ) ، وبركة كلمة الله للمرء والناس .
4 – عدم ترك الشريك المُتعب :
* عدم التخلى عن الشريك الضعيف روحيا أو جسدياً ، لاسيما فى السن الكبيرة .
* واللجوء إلى أب أعتراف حكيم ، منذ الحياة الأولى للزواج ، لمعالجة المشاكل أولاً بأول ، والرب قادر أن يُعين الإنسان المُعين والحنون ، والممتلئ بالوفاء والإخلاص ، والأمانة والساعى لربح الشريك المريض بالروح ، حسب تعاليم السيد المسيح .
============================
اذكرونى فى صلواتكم = رمزى