سنكساراليوم 1 من شهر بؤونة احسن اللة استقباله
لسنة 1726 لتقويم الشهدء
واعادة علينا و عليكم و نحن في هدوء واطمئنان مغفوري الخطايا
والاثام من قبل مراحم الرب يا ابائي واخوتي امين
الموافق الثلاثاء 8 من شهر يونيو لسنة 2010 بلتقويم لميدي
بؤونة 1 بـؤونة
نسبة
الى الاله خنتى احد اسماء حورس او الشمس ومعناه اله المعادن لان فيه
تستوى المعادن
والاحجار الكريمة بسبب شدة القيظ لذلك تسميه العامية باؤنى
الحجر
امثال بؤونه الحجر نسبة الى شدة القيظ ، بؤونة تكتر فيه الحرارة الملعونه
ويقال عسل بوؤنه
استشهاد القديس ابي فام الجندي
1 بـؤونة
في
هذا اليوم تعيد الكنيسة بتذكار القديس العظيم ابي فام الجندي ولد هذا
القديس ببلدة اوسيم الجيزة
من اب يدعي انسطاسيوس وكان ذا مركز رفيع
وكانت امه قديسة تدعي سوسنة، فرق امواله علي اعمال
البر وتقدم للاستشهاد
في عهد دقلديانوس امام ارمانيوس والي الاسكندرية فعذبه كثيرا ثم ارسله الى
اريانوس والي انصنا ملوي وقد غالي في تعذيبه ولكن ملاك الرب كان يظهر له
ويقويه وكان القديس ابو فام
يشخص نحو السماء واخيرا قطعوا راسه ثم اخذ
المؤمنون جسده ودفنوه باكرام في تل من الرمال غرب طما سوهاج
وقد اكمل
جهاده في السابع والعشرين من شهر طوبه في احدى سنوات حكم دقلديانوس في
القرن الرابع وقد بنيت
علي اسمه كنيسة بطما واخري باوسيم صلاته تكون معنا
ولربنا المجد دائما امين
استشهاد القديس قزمان الطحاوي
ورفقته 1 بـؤونة
مثل هذا اليوم استشهد القديس قزمان الطحاوي ورفقته صلاتهم تكون معن امين
تكريس كنيسة القديس لاونديوس
الشامي 1 بـؤونة
في
هذا اليوم تذكار تكريس كنيسة القديس لاونديوس الشامي وذلك انه لما استشهد
هذا القديس بمدينة طرابلس
في الثاني والعشرين من ابيب انفقت امراة مسيحية
زوجة احد كبار القواد اموالا كثيرة واخذت جسده المقدس وكفنته
في ثياب
غالية ووضعته في تابوت داخل بيتها وصنعت له صورة وعلقت امامها قنديلا وحدث
ان دقلديانوس غضب علي
زوجها القائد ووضعه في سجن انطاكية فحزنت وصلت الى
الله متوسلة بقديسه لاونديوس ان يخلص زوجها من السجن
فقبل الله صلاتها حيث
ظهر القديس لاونديوس لهذا القائد وهو في السجن وقال له لا تحزن ولا
تكتئب فانك غدا ستخلص
وتاكل مع الملك وايقظه من نومه فارتعب فزعا فقال له
القديس ايها الملك انني جئت اليك لتامر باطلاق سراح القائد وتدعه
يذهب
الى بيته لئلا تهلك فاجابه وهو يرتعد كل ما تامرني به يا سيدي افعله
وفي الغد استحضر الملك القائد من السجن
واكرمه وطيب خاطره وتناول معه
الطعام علي مائدته واعلمه بامر الفارس الذي ظهر له ثم صرفه الى بلده ولما
وصل طرابلس
موطنه وقص الخبر علي زوجته واهله قالت له زوجته ان الذي تم لك
من الخير انما هو ببركة القديس لاونديوس ثم كشفت
له عن الجسد فتبارك منه
ولما راي وجهه عرف انه هو الذي ظهر له في السجن وبعد هلاك دقلديانوس بنوا
كنيسة علي اسمه
ونقلوا جسده اليها باحتفال عظيم وكرست في هذا اليوم صلاته
تكون معنا امين
نياحة القديس كاربوس احد السبعين
رسولا 1 بـؤونة
نياحة القديس كربوس احد السبعين رسول صلاته تكون معنا و لربنا المجد دائما ابديا امين
لسنة 1726 لتقويم الشهدء
واعادة علينا و عليكم و نحن في هدوء واطمئنان مغفوري الخطايا
والاثام من قبل مراحم الرب يا ابائي واخوتي امين
الموافق الثلاثاء 8 من شهر يونيو لسنة 2010 بلتقويم لميدي
بؤونة 1 بـؤونة
نسبة
الى الاله خنتى احد اسماء حورس او الشمس ومعناه اله المعادن لان فيه
تستوى المعادن
والاحجار الكريمة بسبب شدة القيظ لذلك تسميه العامية باؤنى
الحجر
امثال بؤونه الحجر نسبة الى شدة القيظ ، بؤونة تكتر فيه الحرارة الملعونه
ويقال عسل بوؤنه
استشهاد القديس ابي فام الجندي
1 بـؤونة
في
هذا اليوم تعيد الكنيسة بتذكار القديس العظيم ابي فام الجندي ولد هذا
القديس ببلدة اوسيم الجيزة
من اب يدعي انسطاسيوس وكان ذا مركز رفيع
وكانت امه قديسة تدعي سوسنة، فرق امواله علي اعمال
البر وتقدم للاستشهاد
في عهد دقلديانوس امام ارمانيوس والي الاسكندرية فعذبه كثيرا ثم ارسله الى
اريانوس والي انصنا ملوي وقد غالي في تعذيبه ولكن ملاك الرب كان يظهر له
ويقويه وكان القديس ابو فام
يشخص نحو السماء واخيرا قطعوا راسه ثم اخذ
المؤمنون جسده ودفنوه باكرام في تل من الرمال غرب طما سوهاج
وقد اكمل
جهاده في السابع والعشرين من شهر طوبه في احدى سنوات حكم دقلديانوس في
القرن الرابع وقد بنيت
علي اسمه كنيسة بطما واخري باوسيم صلاته تكون معنا
ولربنا المجد دائما امين
استشهاد القديس قزمان الطحاوي
ورفقته 1 بـؤونة
مثل هذا اليوم استشهد القديس قزمان الطحاوي ورفقته صلاتهم تكون معن امين
تكريس كنيسة القديس لاونديوس
الشامي 1 بـؤونة
في
هذا اليوم تذكار تكريس كنيسة القديس لاونديوس الشامي وذلك انه لما استشهد
هذا القديس بمدينة طرابلس
في الثاني والعشرين من ابيب انفقت امراة مسيحية
زوجة احد كبار القواد اموالا كثيرة واخذت جسده المقدس وكفنته
في ثياب
غالية ووضعته في تابوت داخل بيتها وصنعت له صورة وعلقت امامها قنديلا وحدث
ان دقلديانوس غضب علي
زوجها القائد ووضعه في سجن انطاكية فحزنت وصلت الى
الله متوسلة بقديسه لاونديوس ان يخلص زوجها من السجن
فقبل الله صلاتها حيث
ظهر القديس لاونديوس لهذا القائد وهو في السجن وقال له لا تحزن ولا
تكتئب فانك غدا ستخلص
وتاكل مع الملك وايقظه من نومه فارتعب فزعا فقال له
القديس ايها الملك انني جئت اليك لتامر باطلاق سراح القائد وتدعه
يذهب
الى بيته لئلا تهلك فاجابه وهو يرتعد كل ما تامرني به يا سيدي افعله
وفي الغد استحضر الملك القائد من السجن
واكرمه وطيب خاطره وتناول معه
الطعام علي مائدته واعلمه بامر الفارس الذي ظهر له ثم صرفه الى بلده ولما
وصل طرابلس
موطنه وقص الخبر علي زوجته واهله قالت له زوجته ان الذي تم لك
من الخير انما هو ببركة القديس لاونديوس ثم كشفت
له عن الجسد فتبارك منه
ولما راي وجهه عرف انه هو الذي ظهر له في السجن وبعد هلاك دقلديانوس بنوا
كنيسة علي اسمه
ونقلوا جسده اليها باحتفال عظيم وكرست في هذا اليوم صلاته
تكون معنا امين
نياحة القديس كاربوس احد السبعين
رسولا 1 بـؤونة
نياحة القديس كربوس احد السبعين رسول صلاته تكون معنا و لربنا المجد دائما ابديا امين