قد تستغربون جمعيا فى هذا الموضوع
فلا تستغرب ياالان من هذا فجمعينا نعرف ان الترمومتر هو جهاز لقياس
[i][b]الحرارة ولكن هناك ترمومتر اخر ليس لقياس درجة حرارة الجسد ولكن لقياس [/b][/i]
[i][b]درجة الحرارة الروحية فى الانسان[/b][/i]
[i][b]فالانسان كلما ارتفعت درجة حرارته الروحية كلما كان ذلك دليل على الصحة [/b][/i]
[i][b]الروحية بعكس الجسد كلما ارتفعت درجة حرارته كان ذلك دليل على المرض[/b][/i]
[i][b]ولكان يا الان ما هو ترمومتر الحياة الروحية ؟؟!!!![/b][/i]
[i][b](( الفرح )) هذا هو ترمومترنا [/b][/i]
[i][b]فالانسان الروحى الحار فى الروح دائما فى حالة فرح فى الضيقة يفرح ويشكر الله [/b][/i]
[i][b]ونتذكر قول معلمنا بولس الرسول[/b][/i]
[i][b]فَرِحِينَ فِي الرَّجَاءِ، صَابِرِينَ فِي الضَّيْقِ، مُواظِبِينَ عَلَى الصَّلاَةِ( رسالة بولس الرسول الى اهل رومية 12: 12)[/b][/i]
[i][b]" لذلك أسر بالضعفات و الشتائم و الضرورات والإضطهادات والضيقات لأجل المسيح .. لأنى حينما أكون ضعيفاً فحينئذ أنا قوى " 2 كو 12 :10[/b][/i]
[i]ويقول قداسة البابا شنودة الثالث [/i]
[i]+ إن الفرح فى الألم هو مقياس حرارة حب النفس للمسيح .. الإنسان يرحب بالألم ويفرح به ... والفاتر يهرب منه ويضيق به ذرعاً ...[/i]
[i]+ إن المؤمن لا يمكن أن تتعبه التجربة أو الضيقات ... ذلك لأنه يؤمن بعمل اللـه وحفظه. ويؤمن أن اللـه يهتم به أثناء التجربة، أكثر من إهتمامه هو بنفسه … إنه يؤمن بقوة اللـه الذي يتدخل في المشكلة. ويؤمن أن حكمة اللـه لديها حلول كثيرة، مهما بدت الأمور معقدة .[/i]
[i]+ إن الضيقة سميت ضيقة لأن القلب ضاق عن أن يتسع لها.أما القلب الواسع فلا يتضيق بشيء. حقاً إن القلب الكبير يفرح بكل شيء، ويشكر اللـه على كل شيء ولا يتضايق أبــداً مــن شــيء، مهمــا كــانت الأمــور . [/i]
[i]+ الإنسان الروحي لا يتعب من الضيقات. وإنما يأخذ ما فيها من فائدة روحية. ويفرح بالأكاليل التي ينالها باحتمال التجارب. لا تهزه التجربة. إنما في التجربة يختبر حياة الانتصار الروحي عليها، ويختبر كيف أن اللـه يقوده في موكب نصرته " 2 كو 2 : 14 ".[/i]
[i]+ إن اللـه يسمح بالضيقة، ولكن بشرط أن يقف معنا فيها . ولهذا يغني المرتل في المزمور: لولا أن الرب كان معنا ، حين قام الناس علينا ، لابتلعونا ونحن أحياء ، عند سخط غضبهم علينا .. مُبارك الرب الذى لم يسلمنا فريسة لأسنانهم ، نجت أنفسنا مثل العصفور من فخ الصياديـن. الفـخ إنكسـر ونحـن نجونــا ( مز 124 ).[/i]
[i]إحسبوه كل فرح يا أخوتى حينما تقعون فى تجارب متنوعة عالمين أن إمتحان إيمانكم ينشئ ( يع 1 : 2- 4)[/i]
[i]فالانسان الحار فى الروح دائما فى حالة فرح وليس ذلك فقط بل ايضا يشع الفرح على للاخرين (( اراكم ايضا فتفرح قلوبكم ولا يستطيع احد ان ينزع فرحكم منكم )) ( يو 16: 22 )[/i]
[i]هذا هو وعد رب المجد يسوع المسيح لتلاميذه الاطهار ولكل من يومن باسم السيد المسيح بكرازتهم لذلك نجد[/i]
[i]بولس الرسول يوصى اهل فيلبى ويقول لهم (( افرحوا فى الرب كل حين واقول ايضا افرحو )) (فى 4: 4) [/i]
[i]فيا [الان كم هى درجة حرارتك الروحية ؟ !!!!!!!![/i]
خادم الرب يسوع
m. S .f .zِ
مينا سفينِ
فلا تستغرب ياالان من هذا فجمعينا نعرف ان الترمومتر هو جهاز لقياس
[i][b]الحرارة ولكن هناك ترمومتر اخر ليس لقياس درجة حرارة الجسد ولكن لقياس [/b][/i]
[i][b]درجة الحرارة الروحية فى الانسان[/b][/i]
[i][b]فالانسان كلما ارتفعت درجة حرارته الروحية كلما كان ذلك دليل على الصحة [/b][/i]
[i][b]الروحية بعكس الجسد كلما ارتفعت درجة حرارته كان ذلك دليل على المرض[/b][/i]
[i][b]ولكان يا الان ما هو ترمومتر الحياة الروحية ؟؟!!!![/b][/i]
[i][b](( الفرح )) هذا هو ترمومترنا [/b][/i]
[i][b]فالانسان الروحى الحار فى الروح دائما فى حالة فرح فى الضيقة يفرح ويشكر الله [/b][/i]
[i][b]ونتذكر قول معلمنا بولس الرسول[/b][/i]
[i][b]فَرِحِينَ فِي الرَّجَاءِ، صَابِرِينَ فِي الضَّيْقِ، مُواظِبِينَ عَلَى الصَّلاَةِ( رسالة بولس الرسول الى اهل رومية 12: 12)[/b][/i]
[i][b]" لذلك أسر بالضعفات و الشتائم و الضرورات والإضطهادات والضيقات لأجل المسيح .. لأنى حينما أكون ضعيفاً فحينئذ أنا قوى " 2 كو 12 :10[/b][/i]
[i]ويقول قداسة البابا شنودة الثالث [/i]
[i]+ إن الفرح فى الألم هو مقياس حرارة حب النفس للمسيح .. الإنسان يرحب بالألم ويفرح به ... والفاتر يهرب منه ويضيق به ذرعاً ...[/i]
[i]+ إن المؤمن لا يمكن أن تتعبه التجربة أو الضيقات ... ذلك لأنه يؤمن بعمل اللـه وحفظه. ويؤمن أن اللـه يهتم به أثناء التجربة، أكثر من إهتمامه هو بنفسه … إنه يؤمن بقوة اللـه الذي يتدخل في المشكلة. ويؤمن أن حكمة اللـه لديها حلول كثيرة، مهما بدت الأمور معقدة .[/i]
[i]+ إن الضيقة سميت ضيقة لأن القلب ضاق عن أن يتسع لها.أما القلب الواسع فلا يتضيق بشيء. حقاً إن القلب الكبير يفرح بكل شيء، ويشكر اللـه على كل شيء ولا يتضايق أبــداً مــن شــيء، مهمــا كــانت الأمــور . [/i]
[i]+ الإنسان الروحي لا يتعب من الضيقات. وإنما يأخذ ما فيها من فائدة روحية. ويفرح بالأكاليل التي ينالها باحتمال التجارب. لا تهزه التجربة. إنما في التجربة يختبر حياة الانتصار الروحي عليها، ويختبر كيف أن اللـه يقوده في موكب نصرته " 2 كو 2 : 14 ".[/i]
[i]+ إن اللـه يسمح بالضيقة، ولكن بشرط أن يقف معنا فيها . ولهذا يغني المرتل في المزمور: لولا أن الرب كان معنا ، حين قام الناس علينا ، لابتلعونا ونحن أحياء ، عند سخط غضبهم علينا .. مُبارك الرب الذى لم يسلمنا فريسة لأسنانهم ، نجت أنفسنا مثل العصفور من فخ الصياديـن. الفـخ إنكسـر ونحـن نجونــا ( مز 124 ).[/i]
[i]إحسبوه كل فرح يا أخوتى حينما تقعون فى تجارب متنوعة عالمين أن إمتحان إيمانكم ينشئ ( يع 1 : 2- 4)[/i]
[i]فالانسان الحار فى الروح دائما فى حالة فرح وليس ذلك فقط بل ايضا يشع الفرح على للاخرين (( اراكم ايضا فتفرح قلوبكم ولا يستطيع احد ان ينزع فرحكم منكم )) ( يو 16: 22 )[/i]
[i]هذا هو وعد رب المجد يسوع المسيح لتلاميذه الاطهار ولكل من يومن باسم السيد المسيح بكرازتهم لذلك نجد[/i]
[i]بولس الرسول يوصى اهل فيلبى ويقول لهم (( افرحوا فى الرب كل حين واقول ايضا افرحو )) (فى 4: 4) [/i]
[i]فيا [الان كم هى درجة حرارتك الروحية ؟ !!!!!!!![/i]
خادم الرب يسوع
m. S .f .zِ
مينا سفينِ