انجيل اليوم 2 من شهر بشنس أحسن الله أنقضائة لسنة 1726 لتقويم الشهداء
و اعادة علينا و عليكم و نحن في هدوء و اطمئنان مغفوري الخطايا
و الأثام من قبل مراحم الرب يا أبائي و اخوتي امين
الموافق الثلاثاء 10 من شهر مايو لسنة 2010 بالتقويم الميلادي
مز 28 : 9 ، 8
9- خلص شعبك و بارك ميراثك و ارعهم و احملهم الى الابد.
8- الرب عز لهم و حصن خلاص مسيحه هو
يو16 : 15 - 23
15- كل ما للاب هو لي لهذا قلت انه ياخذ مما لي و يخبركم.
16- بعد قليل لا تبصرونني ثم بعد قليل ايضا ترونني لاني ذاهب الى الاب.
17- فقال قوم من تلاميذه بعضهم لبعض ما هو هذا الذي يقوله لنا بعد قليل لا تبصرونني ثم بعد قليل ايضا ترونني و لاني ذاهب الى الاب.
18- فقالوا ما هو هذا القليل الذي يقول عنه لسنا نعلم بماذا يتكلم.
19- فعلم يسوع انهم كانوا يريدون ان يسالوه فقال لهم اعن هذا تتساءلون فيما بينكم لاني قلت بعد قليل لا تبصرونني ثم بعد قليل ايضا ترونني.
20- الحق الحق اقول لكم انكم ستبكون و تنوحون و العالم يفرح انتم ستحزنون و لكن حزنكم يتحول الى فرح.
21- المراة و هي تلد تحزن لان ساعتها قد جاءت و لكن متى ولدت الطفل لا تعود تذكر الشدة لسبب الفرح لانه قد ولد انسان في العالم.
22- فانتم كذلك عندكم الان حزن و لكني ساراكم ايضا فتفرح قلوبكم و لا ينزع احد فرحكم منكم.
23- و في ذلك اليوم لا تسالونني شيئا الحق الحق اقول لكم ان كل ما طلبتم من الاب باسمي يعطيكم
------------------------------------------------------------------------------------------
( 16: 16) بعد قليل ايضا ترونني :
إشارة الى قيامته .
( 16: 20) و العالم يفرح :
لأن معياره للحزن هو خسارة الماديات .
( 16: 20) ستبكون :
حزن التلاميذ بسبب موت المسيح ودفنه ، ثم تحول الحزن إلي فرح بظهور المسيح لهم بعد قيامته من بين الأموات ، وقد سجل إنجيل يوحنا هذا الفرح عندما رأوا المسيح المقام ( 20: 20).
وأيضا تبكون في هذا العالم بسبب تكميل وصايا السيد المسيح ، ولكن هذا الحزن ظاهري ويحمل في طياته الأمل والفرح والرجاء،
لأن حزن المسيحي الحقيقي هو مايفقده بالروح وما لا يحققه من مشيئة الله ووصاياه .
( 16: 20) الحق الحق :
هناك حقا جديداً ومفهوما جديداً يعلن عن سر لازم للإيمان يجب الإنتباه إليه ، لم ترد كلمة " الحق " مكررة على هذه الصورة إلا في إنجيل يوحنا
وعلى لسان المسيح وحده ، وقد جاءت على هذه الصورة في إنجيل يوحنا 25 مرة .
( 16: 22) ساراكم :
حيث نكون في حضرة السيد المسيح ويتطلع علينا ويسكب علينا من مجده فنعرف المعني الحقيقي للفرح الأبدي .
( 16: 23) في ذلك اليوم :
يوم ملء مجد المسيح ، يوم الخمسين وحلول الروح القدس إلي يومنا هذا ، في ذلك اليوم تعلمون اني انا في ابي وانتم في وانا فيكم ( يو 14 : 20 ) ،
يوم ان تبلغوا كمال المعرفة الروحية وتكونوا قد استغنيتم في كل شيء فيه في كل كلمة و كل علم ( 1كو1 : 4) .
( 16: 23) طلبتم :
بعد أن نكون تحت رعاية المسيح ، وفي حضرته "ساراكم" فلا يكون لنا طلب سوى مجد الله ، ويكون الفرح كاملا .
( 16: 23) من الاب :
دم المسيح أوفى الدين وتصالحنا مع الأب فأصبح لنا المقدرة للطلب منه في حضرة الإبن المذبوح ودمه علينا كفارة .
( 16: 23) باسمي : الآب يسمع لصلاتنا ليس لأستحقاقنا
، بل بأستحقاق دم المسيح وبره الذي وهبه لنا لنعمل تحت لوائه
و اعادة علينا و عليكم و نحن في هدوء و اطمئنان مغفوري الخطايا
و الأثام من قبل مراحم الرب يا أبائي و اخوتي امين
الموافق الثلاثاء 10 من شهر مايو لسنة 2010 بالتقويم الميلادي
مز 28 : 9 ، 8
9- خلص شعبك و بارك ميراثك و ارعهم و احملهم الى الابد.
8- الرب عز لهم و حصن خلاص مسيحه هو
يو16 : 15 - 23
15- كل ما للاب هو لي لهذا قلت انه ياخذ مما لي و يخبركم.
16- بعد قليل لا تبصرونني ثم بعد قليل ايضا ترونني لاني ذاهب الى الاب.
17- فقال قوم من تلاميذه بعضهم لبعض ما هو هذا الذي يقوله لنا بعد قليل لا تبصرونني ثم بعد قليل ايضا ترونني و لاني ذاهب الى الاب.
18- فقالوا ما هو هذا القليل الذي يقول عنه لسنا نعلم بماذا يتكلم.
19- فعلم يسوع انهم كانوا يريدون ان يسالوه فقال لهم اعن هذا تتساءلون فيما بينكم لاني قلت بعد قليل لا تبصرونني ثم بعد قليل ايضا ترونني.
20- الحق الحق اقول لكم انكم ستبكون و تنوحون و العالم يفرح انتم ستحزنون و لكن حزنكم يتحول الى فرح.
21- المراة و هي تلد تحزن لان ساعتها قد جاءت و لكن متى ولدت الطفل لا تعود تذكر الشدة لسبب الفرح لانه قد ولد انسان في العالم.
22- فانتم كذلك عندكم الان حزن و لكني ساراكم ايضا فتفرح قلوبكم و لا ينزع احد فرحكم منكم.
23- و في ذلك اليوم لا تسالونني شيئا الحق الحق اقول لكم ان كل ما طلبتم من الاب باسمي يعطيكم
------------------------------------------------------------------------------------------
( 16: 16) بعد قليل ايضا ترونني :
إشارة الى قيامته .
( 16: 20) و العالم يفرح :
لأن معياره للحزن هو خسارة الماديات .
( 16: 20) ستبكون :
حزن التلاميذ بسبب موت المسيح ودفنه ، ثم تحول الحزن إلي فرح بظهور المسيح لهم بعد قيامته من بين الأموات ، وقد سجل إنجيل يوحنا هذا الفرح عندما رأوا المسيح المقام ( 20: 20).
وأيضا تبكون في هذا العالم بسبب تكميل وصايا السيد المسيح ، ولكن هذا الحزن ظاهري ويحمل في طياته الأمل والفرح والرجاء،
لأن حزن المسيحي الحقيقي هو مايفقده بالروح وما لا يحققه من مشيئة الله ووصاياه .
( 16: 20) الحق الحق :
هناك حقا جديداً ومفهوما جديداً يعلن عن سر لازم للإيمان يجب الإنتباه إليه ، لم ترد كلمة " الحق " مكررة على هذه الصورة إلا في إنجيل يوحنا
وعلى لسان المسيح وحده ، وقد جاءت على هذه الصورة في إنجيل يوحنا 25 مرة .
( 16: 22) ساراكم :
حيث نكون في حضرة السيد المسيح ويتطلع علينا ويسكب علينا من مجده فنعرف المعني الحقيقي للفرح الأبدي .
( 16: 23) في ذلك اليوم :
يوم ملء مجد المسيح ، يوم الخمسين وحلول الروح القدس إلي يومنا هذا ، في ذلك اليوم تعلمون اني انا في ابي وانتم في وانا فيكم ( يو 14 : 20 ) ،
يوم ان تبلغوا كمال المعرفة الروحية وتكونوا قد استغنيتم في كل شيء فيه في كل كلمة و كل علم ( 1كو1 : 4) .
( 16: 23) طلبتم :
بعد أن نكون تحت رعاية المسيح ، وفي حضرته "ساراكم" فلا يكون لنا طلب سوى مجد الله ، ويكون الفرح كاملا .
( 16: 23) من الاب :
دم المسيح أوفى الدين وتصالحنا مع الأب فأصبح لنا المقدرة للطلب منه في حضرة الإبن المذبوح ودمه علينا كفارة .
( 16: 23) باسمي : الآب يسمع لصلاتنا ليس لأستحقاقنا
، بل بأستحقاق دم المسيح وبره الذي وهبه لنا لنعمل تحت لوائه