ترتيب
البصخة المقدسة
-
ينقسم اليوم إلى خمس ساعات نهارية
( باكر – الثالثة
– السادسة – التاسعة – الحادية عشر )
وفى يوم الجمعة
العظيمة تضاف الساعة الثانية عشر
-
يحسب اليوم من الغروب إلى غروب اليوم التالى
- وتقام الصلوات فى البصخة المقدسة خارج الخورس الأول
( لماذا ؟ )
- وذلك لأن السيد المسيح تألم وصلب على جبل الأقرانيون خارج
أورشليم
( ولأن ذبيحة الخطية كانت تحرق خارج المحلة )
( عب 13 : 11 )
- يوضع ستر اسود على
المنجلية وتوشح
أعمدة الكنيسة بالستور السوداء
وتوضع صورة يسوع وهو
مكللأ
بالشوك أو صورة
المسيح المصلوب
أو مصلياً فى جبل
جثيمانى فى وسط الكنيسة
ويوضع أمامها
قنديلاً منيراً .
- يقرأ إنجيل متى يوم الثلاثاء وإنجيل مرقس يوم الأربعاء
وإنجيل لوقا يوم
الخميس وإنجيل يوحنا يوم أحد العيد على زيت القنديل
ومن ليلة الأربعاء
إلى نهاية قداس سبت الفرح
لايقبل الكهنة
والشعب بعضهم بعضاً لأجل قبلة يهوذا .
ترتيب
قرائات اسبوع الآلام
1
– النبـــوات
تقرأ النبوات قبل
الإنجيل اشارة إلى العهد القديم الذى كان تكملة
للعهد الجديد
وإظهاراً لما تنبأ به الأنبياء عن آلام السيد المسيح
2
– ثوك تى تي جوم ( تسبحة البصخة المقدسة
)
- وتستعيض الكنيسة عن المزامير بهذه التسبحة الجميلة لأن
المزامير
مملئة بالنبوات عن
حياة الرب يسوع من بدء تجسده إلى صعوده
- وبما أن الكنيسة تصنع تذكاراً لألامه فقط فقد اختارت منها ما
يشير إلى آلامه
ورتبت استعماله
- وأخذت من الكتاب المقدس من سفر الرؤيا
( رؤيا 4 : 9 ) ؛ ( رؤ 5 : 12 – 13 ) ؛ ( رؤ 7 : 12
)
وتنشدها الكنيسة مع الملائكة الذين هم أمام العرش يسبحون الله الحي إلى
أبد الآبدين
- وابتدائاً من الساعة الحادية عشرة من يوم الثلاثاء
( بعد ياربي يسوع المسيح ) يزيدون
مخلصى الصالح
وذلك للإدلال بقوة على
تشخيص آلام السيد
المسيح فإنه لم يبدأ تنفيذها إلا من يوم الأربعاء
حيث
أخذ من ذلك الوقت
رؤساء الكهنة والكتبة وشيوخ
الشعب يتشاورون
للقبض على
يسوع وقتله
- وإبتدائاً من ليلة الجمعة إلى نهاية يوم الجمعة يزيدون
( قوتى
وتسبحتى هو الرب وصار لى خلاصاً )
لتركيز الكنيسة على
خلاص الرب الذى استعلن بقوة فى يوم الجمعة العظيمة على الصليب
- وتستبدل الكنيسة صلوات المزامير بهذه التسبحة وذلك لأن
المزامير
مملوئة بالنبوات عن
حياة الرب يسوع
من بدء تجسده إلى صعوده
والكنيسة تصنع تذكاراً لآلامه فقط
- كما أن المزامير تحوى
الكثير من عبارات
الدعاء على الأشرار
والنجاة من الضيق
والشدائد وبعضها
لايلائم جوهر
الإحتفال بآلام السيد المسيح
3
– المزمور ومقدمة الإنجيل ثم الإنجيل قبطياً وعربياً
4
– مقدمة الطرح والطرح وختامه
- كلمة طرح تعنى تفسير
- ويقرأ الطرح بعد نهاية كل انجيل وتجمع طروحات الإنجيل وتتلى
بعد نهاية آخر
انجيل من الساعات
الليلية او النهارية
وهو تلخيص تأملى فى
الإنجيل
5
– الطلبة ثم إفنوتى ناى نان ؛ ابؤورو
- تكون صباحاً مع الميطانيات أما فى المساء فتكون بغير ميطانيات
وفى نهاية كل طلبة يرد الشعب قائلاً
كيريـــــــاليســــــون
6 – البركة التى تقال فى الجمعة المقدسة
البصخة المقدسة
-
ينقسم اليوم إلى خمس ساعات نهارية
( باكر – الثالثة
– السادسة – التاسعة – الحادية عشر )
وفى يوم الجمعة
العظيمة تضاف الساعة الثانية عشر
-
يحسب اليوم من الغروب إلى غروب اليوم التالى
- وتقام الصلوات فى البصخة المقدسة خارج الخورس الأول
( لماذا ؟ )
- وذلك لأن السيد المسيح تألم وصلب على جبل الأقرانيون خارج
أورشليم
( ولأن ذبيحة الخطية كانت تحرق خارج المحلة )
( عب 13 : 11 )
- يوضع ستر اسود على
المنجلية وتوشح
أعمدة الكنيسة بالستور السوداء
وتوضع صورة يسوع وهو
مكللأ
بالشوك أو صورة
المسيح المصلوب
أو مصلياً فى جبل
جثيمانى فى وسط الكنيسة
ويوضع أمامها
قنديلاً منيراً .
- يقرأ إنجيل متى يوم الثلاثاء وإنجيل مرقس يوم الأربعاء
وإنجيل لوقا يوم
الخميس وإنجيل يوحنا يوم أحد العيد على زيت القنديل
ومن ليلة الأربعاء
إلى نهاية قداس سبت الفرح
لايقبل الكهنة
والشعب بعضهم بعضاً لأجل قبلة يهوذا .
ترتيب
قرائات اسبوع الآلام
1
– النبـــوات
تقرأ النبوات قبل
الإنجيل اشارة إلى العهد القديم الذى كان تكملة
للعهد الجديد
وإظهاراً لما تنبأ به الأنبياء عن آلام السيد المسيح
2
– ثوك تى تي جوم ( تسبحة البصخة المقدسة
)
- وتستعيض الكنيسة عن المزامير بهذه التسبحة الجميلة لأن
المزامير
مملئة بالنبوات عن
حياة الرب يسوع من بدء تجسده إلى صعوده
- وبما أن الكنيسة تصنع تذكاراً لألامه فقط فقد اختارت منها ما
يشير إلى آلامه
ورتبت استعماله
- وأخذت من الكتاب المقدس من سفر الرؤيا
( رؤيا 4 : 9 ) ؛ ( رؤ 5 : 12 – 13 ) ؛ ( رؤ 7 : 12
)
وتنشدها الكنيسة مع الملائكة الذين هم أمام العرش يسبحون الله الحي إلى
أبد الآبدين
- وابتدائاً من الساعة الحادية عشرة من يوم الثلاثاء
( بعد ياربي يسوع المسيح ) يزيدون
مخلصى الصالح
وذلك للإدلال بقوة على
تشخيص آلام السيد
المسيح فإنه لم يبدأ تنفيذها إلا من يوم الأربعاء
حيث
أخذ من ذلك الوقت
رؤساء الكهنة والكتبة وشيوخ
الشعب يتشاورون
للقبض على
يسوع وقتله
- وإبتدائاً من ليلة الجمعة إلى نهاية يوم الجمعة يزيدون
( قوتى
وتسبحتى هو الرب وصار لى خلاصاً )
لتركيز الكنيسة على
خلاص الرب الذى استعلن بقوة فى يوم الجمعة العظيمة على الصليب
- وتستبدل الكنيسة صلوات المزامير بهذه التسبحة وذلك لأن
المزامير
مملوئة بالنبوات عن
حياة الرب يسوع
من بدء تجسده إلى صعوده
والكنيسة تصنع تذكاراً لآلامه فقط
- كما أن المزامير تحوى
الكثير من عبارات
الدعاء على الأشرار
والنجاة من الضيق
والشدائد وبعضها
لايلائم جوهر
الإحتفال بآلام السيد المسيح
3
– المزمور ومقدمة الإنجيل ثم الإنجيل قبطياً وعربياً
4
– مقدمة الطرح والطرح وختامه
- كلمة طرح تعنى تفسير
- ويقرأ الطرح بعد نهاية كل انجيل وتجمع طروحات الإنجيل وتتلى
بعد نهاية آخر
انجيل من الساعات
الليلية او النهارية
وهو تلخيص تأملى فى
الإنجيل
5
– الطلبة ثم إفنوتى ناى نان ؛ ابؤورو
- تكون صباحاً مع الميطانيات أما فى المساء فتكون بغير ميطانيات
وفى نهاية كل طلبة يرد الشعب قائلاً
كيريـــــــاليســــــون
6 – البركة التى تقال فى الجمعة المقدسة