سلام ونعمة://
V
الخضوع السليم
" كونوا خاضعين " ( 1 بط 2 : 18 )
الخضوع السليم
" كونوا خاضعين " ( 1 بط 2 : 18 )
+ فى عُرس قانا الجليل ، خضع الرب يسوع لطلب أم النور ، بحل مشكلة شراب العُرس الذى نفد ، وقام بعمل معجزة تحويل الماء إلى إلى خمر جيدة جداً ( يو 2 : 3 – 8 ) .
+ كما خضعت البتول دميانه مع العذارى الحكيمات الأربعين ، إلى وصايا الله والشهادة بالإيمان ، حتى تعذبن كلهن معاً ، ونلن الأكاليل العظيمة ، شفاعة الجميع تكون معاً ، آمين .
+ والخضوع السليم هو للآباء ، والمرشدين الروحيين ، والشركاء الحكماء ، وهو من أوامر الرب للخدام الأمناء ، والأبناء المطعين الحكماء :
· " أيها الخدام : كونوا خاضعين ، بكل هيبة للسادة ، ليس للصالحين المترفقين فقط ، بل للعُنفاء أيضاً " ( 1 بط 2 : 18 ) ، أى ليس خضوع الخوف من العقاب ، بل من أجل الله ، ولتجنب العثرات والسقطات والزلات .
+ مع توقير أصحاب المناصب الرفيعة ( تى 3 : 1 ) ولا سيما كل رجال الدين :
· " أطيعوا مرشديكم واخضعوا ( لمشوراتهم ) ، لأنهم يسهرون لأجل ( خلاص ) نفوسكم " ( عب 13 : 17 ) .
· " أيها الشباب ، اخضعوا للشيوخ ، وكونوا جميعاً خاضعين بعضكم لبعض ، وتسربلوا بالتواضع " ( 1 بط 5 : 5 ) ، ( أف 5 : 21 ) .
· " أيتها النساء كن خاضعات لرجالكن ، حتى وإن كان البعض ( من الأزواج ) لا يطيعون الكلمة ( الإنجيل ) ، يُربحون بسيرة النساء ( الحكيمات ) بدون كلمة ( وعظ ) .... ( 1 بط 3 : 1 ) ، ( 1 كو 14 : 34 ) . أى بالقدوة والسلوك بصمت ، وليس باللوم أو بالتوبيخ .
+ وقال القديس باخوميوس : " إن الطاعة والوداعة يُخضعان لنا الوحوش " ( القديس برسوم العريان عاش مع ثعبان ) .
+ وطالب القديس بولس الرسول بالخضوع لرجال الحُكم والإدارة ( رو 13 : 1 ) ، وعدم مخالفة تعاليم الله ، على أية حال .
+ وقال القديس بطرس الرسول للكل : " اخضعوا لكل ترتيب بشرى ، من أجل الرب ، لأن هكذا هى مشيئة الله " ( 1 بط 2 : 13 – 15 ) .
+ وعلى قمة الخضوع ، الطاعة لله ، وتنفيذ وصاياه بحب ، وليس بالغصب ، والإبتعاد عن روح التمرد أو العصيان ، بل استخدام المنطق الهادئ ( المُقنع للغير ) لنوال الحق ، بدون إثارة المشاكل ، أو العثرات التى تقود للعناد ، وعدم تحقيق المراد ، فالمتواضع مطيع وخاضع ، وينال حقه بسهولة غير متوقعة ، حسب نصيحة بولس الرسول الحكيم : " بسكوت فى كل خضوع " ( 1 تى 2 : 11 ) ، كما فعل الرب يسوع ( لو 2 : 51 ) وهو درس هام لكل العالم اليوم .
+ والخلاصة : أن يكون الخضوع بحكمة ، وليس بالسكوت السلبى ( الخنوع ) ، لأنه ضد الإتضاع ، فى الواقع .
+ ولا تخضع لتهديد أو وعيد ، من إنسان عنيد ، يريد أن يجذبك بعيداً عن طريق رب المجد ، بعمل ما يُغضب الرب ، وتذكر موقف الشهداء والمعترفين ، الذين لم يخضعوا لآراء الولاة والقساة ، فنالوا إكليل الحياة .
+ فعصيان الخطاة واجب على كل حكيم – فى أى سن ، وفى أى مكان أو زمان ، ومخالفة مشورة الأشرار ، أمر ممدوح ( المزمور الأول ) فى الكتاب ، بينما مخالفة النصيحة الصالحة ، حماقة ما بعدها حماقة ، ويعقبها الندم الدائم ، فى العالم ، وفى الحياة الآخرى أيضاً ، وأخذ الدرس من أبونا آدم ، ومن الحوادث اليومية الفاضحة ، والسلوكيات الجارحة ، ويقول المثل الشائع " من لا يسمع للنصيحة ، لن يسلم من الفضيحة " وهو مثل واقعى ، لا ينكره أحد ، حتى الشخص المُعاند .
منقوووووووووووووووووووووووووووووووووول
اذكروا من له كل التعب واذكروا ضعفي في صلواتكم
+ كما خضعت البتول دميانه مع العذارى الحكيمات الأربعين ، إلى وصايا الله والشهادة بالإيمان ، حتى تعذبن كلهن معاً ، ونلن الأكاليل العظيمة ، شفاعة الجميع تكون معاً ، آمين .
+ والخضوع السليم هو للآباء ، والمرشدين الروحيين ، والشركاء الحكماء ، وهو من أوامر الرب للخدام الأمناء ، والأبناء المطعين الحكماء :
· " أيها الخدام : كونوا خاضعين ، بكل هيبة للسادة ، ليس للصالحين المترفقين فقط ، بل للعُنفاء أيضاً " ( 1 بط 2 : 18 ) ، أى ليس خضوع الخوف من العقاب ، بل من أجل الله ، ولتجنب العثرات والسقطات والزلات .
+ مع توقير أصحاب المناصب الرفيعة ( تى 3 : 1 ) ولا سيما كل رجال الدين :
· " أطيعوا مرشديكم واخضعوا ( لمشوراتهم ) ، لأنهم يسهرون لأجل ( خلاص ) نفوسكم " ( عب 13 : 17 ) .
· " أيها الشباب ، اخضعوا للشيوخ ، وكونوا جميعاً خاضعين بعضكم لبعض ، وتسربلوا بالتواضع " ( 1 بط 5 : 5 ) ، ( أف 5 : 21 ) .
· " أيتها النساء كن خاضعات لرجالكن ، حتى وإن كان البعض ( من الأزواج ) لا يطيعون الكلمة ( الإنجيل ) ، يُربحون بسيرة النساء ( الحكيمات ) بدون كلمة ( وعظ ) .... ( 1 بط 3 : 1 ) ، ( 1 كو 14 : 34 ) . أى بالقدوة والسلوك بصمت ، وليس باللوم أو بالتوبيخ .
+ وقال القديس باخوميوس : " إن الطاعة والوداعة يُخضعان لنا الوحوش " ( القديس برسوم العريان عاش مع ثعبان ) .
+ وطالب القديس بولس الرسول بالخضوع لرجال الحُكم والإدارة ( رو 13 : 1 ) ، وعدم مخالفة تعاليم الله ، على أية حال .
+ وقال القديس بطرس الرسول للكل : " اخضعوا لكل ترتيب بشرى ، من أجل الرب ، لأن هكذا هى مشيئة الله " ( 1 بط 2 : 13 – 15 ) .
+ وعلى قمة الخضوع ، الطاعة لله ، وتنفيذ وصاياه بحب ، وليس بالغصب ، والإبتعاد عن روح التمرد أو العصيان ، بل استخدام المنطق الهادئ ( المُقنع للغير ) لنوال الحق ، بدون إثارة المشاكل ، أو العثرات التى تقود للعناد ، وعدم تحقيق المراد ، فالمتواضع مطيع وخاضع ، وينال حقه بسهولة غير متوقعة ، حسب نصيحة بولس الرسول الحكيم : " بسكوت فى كل خضوع " ( 1 تى 2 : 11 ) ، كما فعل الرب يسوع ( لو 2 : 51 ) وهو درس هام لكل العالم اليوم .
+ والخلاصة : أن يكون الخضوع بحكمة ، وليس بالسكوت السلبى ( الخنوع ) ، لأنه ضد الإتضاع ، فى الواقع .
+ ولا تخضع لتهديد أو وعيد ، من إنسان عنيد ، يريد أن يجذبك بعيداً عن طريق رب المجد ، بعمل ما يُغضب الرب ، وتذكر موقف الشهداء والمعترفين ، الذين لم يخضعوا لآراء الولاة والقساة ، فنالوا إكليل الحياة .
+ فعصيان الخطاة واجب على كل حكيم – فى أى سن ، وفى أى مكان أو زمان ، ومخالفة مشورة الأشرار ، أمر ممدوح ( المزمور الأول ) فى الكتاب ، بينما مخالفة النصيحة الصالحة ، حماقة ما بعدها حماقة ، ويعقبها الندم الدائم ، فى العالم ، وفى الحياة الآخرى أيضاً ، وأخذ الدرس من أبونا آدم ، ومن الحوادث اليومية الفاضحة ، والسلوكيات الجارحة ، ويقول المثل الشائع " من لا يسمع للنصيحة ، لن يسلم من الفضيحة " وهو مثل واقعى ، لا ينكره أحد ، حتى الشخص المُعاند .
منقوووووووووووووووووووووووووووووووووول
اذكروا من له كل التعب واذكروا ضعفي في صلواتكم