الأحد 11 أكتوبر 2015 - 23:35 من طرف ashraf zaher
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
حواديت قبل النوم
حواديت قبل النوم
| [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة] |
حواديت قبل النو
-الكلب والحمامة
اشترى صاحب البستان كلبا صغيرا ورباة ليحرس البستان من اللصوص وكان لصاحب البستان برج يربى فية الحمام
كبر الكلب واصبح يحرس البستان والحمام وذات يوم كان الكلب نائما بجوار
شجرة غارقا فى النوم فجاءة من خلفة ثعبان كبير منتفخ كانة الشيطان وراتة
احدى الحمامات فاسرعت للكلب ونقرتة بمنقارها فهب من نومة يجرى تلفت الكلب
حولة فراى الثعبان يريد ان ينقض علية وراى الحمامة وقد طارت الية وخافت
علية فشكر جميلها وحفظ معروفها
وذات يوم كانت الحمامة نائمة وجاء الصياد يبحث عن الحمامات وعندما راة
الكلب اخذ ينبح نباحا عاليا فسمعت الحمامة صوتة وفهمت لغتة وطارت فى الحال
وسلمت من اذى الصياد وهى شاكرة للكلب
وجد الكلب ذات يوم قطعة من اللحم فرح بها واخذها وجرى قريبا من الترعة لياكلها وحدة
نظر فى ماء الترعة فراى خيالة فى الماء وظنة كلبا اخر 00 نظر الى قطعة
اللحم التى فى فم الخيال فظنها اكبر من قطعتة فطمع فيها واراد الحصول عليها
القى القطعة التى فى فمة وخاض الماء ليحصل على القطعة الكبيرة ولكنة لم يجد شيئا
رجع الى الشاطئ يبحث عن قطعتة التى لم تعجبة فلم يجدها ووجد غرابا قد التقطها وطار بها
وقف الكلب حزينا على قطعة اللحم التى ضاعت بسبب طمعة
الثوران
كان هناك ثوران اخوان ياكلان معا وينامان معا ويسيران معا ولا يفترقان ابدا
وذات يوم التقى بهما الاسد فهجما علية بقرونهما الاربعة وارادوا ان يمزقوا
جسمة ولكن الاسد طلب منهم الامان والسلام وعاد الى عرينة وفكر فى القضاء
عليهما وانتظر حتى لقى كل ثور على حدة فهجم علية واكلة000 لان الاتحاد قوة
والتفرق ضعف
الفار والاسد
كان الفار الصغير يلعب فى سرور ومرح وفجاة راى الاسد قادم من بعيد فخاف
وارتعش من شدة الخوف ولما راة الاسد خائفا نظر الية ضاحكا لا تخف لن اكلك
فانت صغير لا تشبعنى ففرح الفار واطمان وشكر الاسد جميل الشكر
وذات يوم وقع الاسد فى شبكة احد الصيادين ومر الفار بالاسد وهو فى الحبال
فتذكر فضلة علية واخذ يحاول تخليص الاسد مما هو فية فاخذ يقرض الحبال حتى
خلص الاسد واستطاع باسنانة ان ينقذ الاسد وعرف الاسد ان من يفعل الخير يجد
جزاءة وان الصغير ربما ينقذ الكبير
الغراب وقطعه الجبن
راى الغراب قطعة من الجبن على المائدة فدخل من النافذة واختطفها وطار فوق
الشجرة وكان تحت الشجرة ثعلب مكار وكان يشم رائحة الجبن ولا ير شيئا فنظر
الى اعلى الشجرة فراى الغراب ومعة قطعة كبيرة من الجبن وقف حزينا لانة لا
يستطيع الصعود الى الشجرة ولن يرضى الغراب ان يعطيها لة
فكر الثعلب فى حيلة ياخذ بها قطعة الجبن فنادى على الغراب وقال ايها الغراب الجميل ما احسن وجهك وما احلى صوتك
فرح الغراب بكلام الثعلب وتخيل لة ان صوتة جميل وصاح يغنى وعندما فتح فمة وغنى سقطت الجبنة من فمة والتهمها الثعلب المكار
-الكلب والحمامة
اشترى صاحب البستان كلبا صغيرا ورباة ليحرس البستان من اللصوص وكان لصاحب البستان برج يربى فية الحمام
كبر الكلب واصبح يحرس البستان والحمام وذات يوم كان الكلب نائما بجوار
شجرة غارقا فى النوم فجاءة من خلفة ثعبان كبير منتفخ كانة الشيطان وراتة
احدى الحمامات فاسرعت للكلب ونقرتة بمنقارها فهب من نومة يجرى تلفت الكلب
حولة فراى الثعبان يريد ان ينقض علية وراى الحمامة وقد طارت الية وخافت
علية فشكر جميلها وحفظ معروفها
وذات يوم كانت الحمامة نائمة وجاء الصياد يبحث عن الحمامات وعندما راة
الكلب اخذ ينبح نباحا عاليا فسمعت الحمامة صوتة وفهمت لغتة وطارت فى الحال
وسلمت من اذى الصياد وهى شاكرة للكلب
وجد الكلب ذات يوم قطعة من اللحم فرح بها واخذها وجرى قريبا من الترعة لياكلها وحدة
نظر فى ماء الترعة فراى خيالة فى الماء وظنة كلبا اخر 00 نظر الى قطعة
اللحم التى فى فم الخيال فظنها اكبر من قطعتة فطمع فيها واراد الحصول عليها
القى القطعة التى فى فمة وخاض الماء ليحصل على القطعة الكبيرة ولكنة لم يجد شيئا
رجع الى الشاطئ يبحث عن قطعتة التى لم تعجبة فلم يجدها ووجد غرابا قد التقطها وطار بها
وقف الكلب حزينا على قطعة اللحم التى ضاعت بسبب طمعة
الثوران
كان هناك ثوران اخوان ياكلان معا وينامان معا ويسيران معا ولا يفترقان ابدا
وذات يوم التقى بهما الاسد فهجما علية بقرونهما الاربعة وارادوا ان يمزقوا
جسمة ولكن الاسد طلب منهم الامان والسلام وعاد الى عرينة وفكر فى القضاء
عليهما وانتظر حتى لقى كل ثور على حدة فهجم علية واكلة000 لان الاتحاد قوة
والتفرق ضعف
الفار والاسد
كان الفار الصغير يلعب فى سرور ومرح وفجاة راى الاسد قادم من بعيد فخاف
وارتعش من شدة الخوف ولما راة الاسد خائفا نظر الية ضاحكا لا تخف لن اكلك
فانت صغير لا تشبعنى ففرح الفار واطمان وشكر الاسد جميل الشكر
وذات يوم وقع الاسد فى شبكة احد الصيادين ومر الفار بالاسد وهو فى الحبال
فتذكر فضلة علية واخذ يحاول تخليص الاسد مما هو فية فاخذ يقرض الحبال حتى
خلص الاسد واستطاع باسنانة ان ينقذ الاسد وعرف الاسد ان من يفعل الخير يجد
جزاءة وان الصغير ربما ينقذ الكبير
الغراب وقطعه الجبن
راى الغراب قطعة من الجبن على المائدة فدخل من النافذة واختطفها وطار فوق
الشجرة وكان تحت الشجرة ثعلب مكار وكان يشم رائحة الجبن ولا ير شيئا فنظر
الى اعلى الشجرة فراى الغراب ومعة قطعة كبيرة من الجبن وقف حزينا لانة لا
يستطيع الصعود الى الشجرة ولن يرضى الغراب ان يعطيها لة
فكر الثعلب فى حيلة ياخذ بها قطعة الجبن فنادى على الغراب وقال ايها الغراب الجميل ما احسن وجهك وما احلى صوتك
فرح الغراب بكلام الثعلب وتخيل لة ان صوتة جميل وصاح يغنى وعندما فتح فمة وغنى سقطت الجبنة من فمة والتهمها الثعلب المكار
