[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
كل معجزات ابونا يسطس الانطونى
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
بعد نياحة ابونا يسطس الانطونى كانت لدى ابونا تادرس
الانطونى صورة لابونا يسطس الانطونى ولشدة محبتة لة فكر بطبعها ليقوم
بتوزيعها فى عيد ابونا يسطس فتكلم فى هذا الموضوع مع صاحب محل تصوير فابدى
الرجل استعدادة لتقديم اى خدمة تطلب منة , فاعطاة ابونا تادرس صورة ابونا
يسطس ولكن الرجل لم يكن يعرف من هو ابونا يسطس فلما ابصر الصورة والتى
تبدوا انها لاحد الشحاذين (على حد قولة ) بينما كان يظن ان ابونا سيطلب
طبع صورة للانبا انطونيوس مثلا
او العذراء مريم ولكنة على اى حال وعد ابونا تادرس بانة سينجز عمل الصورة ثم وضعها على تابلوة السيارة ومضى فى طريقة .....
وفى الطريق اثناء السير على احد الكبارى العلوية اذا بسيارة تابعة للقوات
المسلحة تصطدم بسيارتة من الخلف بشدة فاختلت عجلة القيادة فى يدة وانحرفت
السيارة بشدة نحو حاجز الكوبرى وكسرتة وكادت تهوى من على الكوبرى واثناء
ذلك بتاثيرالاصطدام اندفع هو ايضا براسة على تابلوة السيارة فى الموضع
الذى توجد فية صورةابونا يسطس تماما.....
وياللعجب ويا للدهشة التى سيطرت على الرجل فى هذة اللحظة اذا به يشاهد
ابونا يسطس صاحب هذة الصورة موجودا خارج السيارة على الكوبرى يقوم بحمل
الجزء الذى اندفع من السيرة خارجا عن الكوبرى يقوم بحكملة ووضعة على
الكوبرى مرة ثانية واختفى .
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
شفافية ابونا يسطس الانطونى
من عجائب هذا القديس البسيط ابونا يسطس الانطونى
انه ذهب ذات مرة يطرق باب قلاية احد الرهبان و كان هذا بعد منتصف الليل و
اخذ يقرع باب قلايته فلما فتح له هذا الاب باب القلاية سأله ابونا يسطس
الساعة كام دلوقت ؟ فتضايق هذا الراهب جدا و صاح فى وجهه قائلا انت يا
ابونا يسطس مصحينى بعد نص الليل علشان تسالنى الساعة كام دلوقتى هو ده
وقته
فانصرف ابونا يسطس فى هدوء و بساطة دون ان يجيب بكلمة
و عند عودة هذا الراهب الى سريره فوجئ بعقرب فى طريقه لصعود فراشه
و هنا اندهش و تعجب و عرف ان ابونا يسطس رجل الله المفتوح العينين المنكر
لذاته اراد ان ينبهه الى وجود هذا الخطر المحدق به و هو العقرب ليبعده عنه
فى هدوء و انكار ذات و عرف هذا الاب قداسة ابونا يسطس الرجل المكشوف
العينين
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
[/size]
كل معجزات ابونا يسطس الانطونى
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
معجزات ابونا يسطس الانطونى
((ابونا يسطس يحمل عربية ملاكى ))
معجزات ابونا يسطس الانطونى
((ابونا يسطس يحمل عربية ملاكى ))
بعد نياحة ابونا يسطس الانطونى كانت لدى ابونا تادرس
الانطونى صورة لابونا يسطس الانطونى ولشدة محبتة لة فكر بطبعها ليقوم
بتوزيعها فى عيد ابونا يسطس فتكلم فى هذا الموضوع مع صاحب محل تصوير فابدى
الرجل استعدادة لتقديم اى خدمة تطلب منة , فاعطاة ابونا تادرس صورة ابونا
يسطس ولكن الرجل لم يكن يعرف من هو ابونا يسطس فلما ابصر الصورة والتى
تبدوا انها لاحد الشحاذين (على حد قولة ) بينما كان يظن ان ابونا سيطلب
طبع صورة للانبا انطونيوس مثلا
او العذراء مريم ولكنة على اى حال وعد ابونا تادرس بانة سينجز عمل الصورة ثم وضعها على تابلوة السيارة ومضى فى طريقة .....
وفى الطريق اثناء السير على احد الكبارى العلوية اذا بسيارة تابعة للقوات
المسلحة تصطدم بسيارتة من الخلف بشدة فاختلت عجلة القيادة فى يدة وانحرفت
السيارة بشدة نحو حاجز الكوبرى وكسرتة وكادت تهوى من على الكوبرى واثناء
ذلك بتاثيرالاصطدام اندفع هو ايضا براسة على تابلوة السيارة فى الموضع
الذى توجد فية صورةابونا يسطس تماما.....
وياللعجب ويا للدهشة التى سيطرت على الرجل فى هذة اللحظة اذا به يشاهد
ابونا يسطس صاحب هذة الصورة موجودا خارج السيارة على الكوبرى يقوم بحمل
الجزء الذى اندفع من السيرة خارجا عن الكوبرى يقوم بحكملة ووضعة على
الكوبرى مرة ثانية واختفى .
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
شفافية ابونا يسطس الانطونى
من عجائب هذا القديس البسيط ابونا يسطس الانطونى
انه ذهب ذات مرة يطرق باب قلاية احد الرهبان و كان هذا بعد منتصف الليل و
اخذ يقرع باب قلايته فلما فتح له هذا الاب باب القلاية سأله ابونا يسطس
الساعة كام دلوقت ؟ فتضايق هذا الراهب جدا و صاح فى وجهه قائلا انت يا
ابونا يسطس مصحينى بعد نص الليل علشان تسالنى الساعة كام دلوقتى هو ده
وقته
فانصرف ابونا يسطس فى هدوء و بساطة دون ان يجيب بكلمة
و عند عودة هذا الراهب الى سريره فوجئ بعقرب فى طريقه لصعود فراشه
و هنا اندهش و تعجب و عرف ان ابونا يسطس رجل الله المفتوح العينين المنكر
لذاته اراد ان ينبهه الى وجود هذا الخطر المحدق به و هو العقرب ليبعده عنه
فى هدوء و انكار ذات و عرف هذا الاب قداسة ابونا يسطس الرجل المكشوف
العينين
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
كانت
هذة سيدة فى حياة ابونا يسطس تذهب الى الدير لبركة منة ومن الدير وكانت
تعطى العشور للدير ولما تنيح ابونا يسطس قللت الذهاب الى الدير لانها كبرت
السن وكانت تعطى العشور الى اقرب كنيسة من البيت وفى احد الايام وهى تضع
العشور فى الكنيسة ظهر بجانبها ابونا يسطس وقال لها طيب ادى ديرى نصف
العشور لانة محتاج ثم اختفى فارسلت ابنها ليعطنى نصف العشور وحكى الاباء
الرهبا ن هذة المعجزة
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
ابونا يسطس حارس على باب المحل
فى عائلة كانت عايشة فى الامارات العربية رجل وزوجتة واولادة
اول ما وصلوا كانوا محتاجين فلوس ومعندهمشى مصدر دخل اتشفعوا بابونا يسطس
راح جة صاحب مكتبة اتنازل لهم عن المكتبة بدون فلوس بجد حقيقى وبعد
مااتنازل لهم سافر الى القاهرة وعلى فكرة كان الراجل الى اتنازل للعائلة
دية بيرفض انة يشارك حد عشان المكسب يبقى صافى لة تخيلوا انة يتنازل لحد
ميعرفوش ومن غير فلوس شوفوة قوة شفاعة ابونا يسطس
ونواصل شفاعتة مع هذة الاسرة
ابونا يسطس اصبح شفيعهم كان بعد ما اعطاهم محل ادوات مكتبية بشفاعتة
وكانوا عايشين منة وكل ليلة قبل ما الراجل يقفل المحل يقول
تصبح على خير يا ابونا يسطس ويوصية على المحل ويمشى يروح
فى يوم الراجل روح ومسلمشى على ابونال يسطس وروح البيت ووهو نايم افتكر
انى نسى يقفل المحل بالقفل قام راح بسرعة على المحل تفتكرة لقى اية
لقى ابونا بسطس قاعد جنب المحل وبيحرسة نفس الشكل الى موجود على الكتاب بتاعة
والقفل كان فعلا مفتوح
بالرغم انة نسى يوصى ابونا يسطس الاانة جة وحرسهولة
شوفتم قد اية حنية قلب ابونا يسطس
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
هذة سيدة فى حياة ابونا يسطس تذهب الى الدير لبركة منة ومن الدير وكانت
تعطى العشور للدير ولما تنيح ابونا يسطس قللت الذهاب الى الدير لانها كبرت
السن وكانت تعطى العشور الى اقرب كنيسة من البيت وفى احد الايام وهى تضع
العشور فى الكنيسة ظهر بجانبها ابونا يسطس وقال لها طيب ادى ديرى نصف
العشور لانة محتاج ثم اختفى فارسلت ابنها ليعطنى نصف العشور وحكى الاباء
الرهبا ن هذة المعجزة
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
ابونا يسطس حارس على باب المحل
فى عائلة كانت عايشة فى الامارات العربية رجل وزوجتة واولادة
اول ما وصلوا كانوا محتاجين فلوس ومعندهمشى مصدر دخل اتشفعوا بابونا يسطس
راح جة صاحب مكتبة اتنازل لهم عن المكتبة بدون فلوس بجد حقيقى وبعد
مااتنازل لهم سافر الى القاهرة وعلى فكرة كان الراجل الى اتنازل للعائلة
دية بيرفض انة يشارك حد عشان المكسب يبقى صافى لة تخيلوا انة يتنازل لحد
ميعرفوش ومن غير فلوس شوفوة قوة شفاعة ابونا يسطس
ونواصل شفاعتة مع هذة الاسرة
ابونا يسطس اصبح شفيعهم كان بعد ما اعطاهم محل ادوات مكتبية بشفاعتة
وكانوا عايشين منة وكل ليلة قبل ما الراجل يقفل المحل يقول
تصبح على خير يا ابونا يسطس ويوصية على المحل ويمشى يروح
فى يوم الراجل روح ومسلمشى على ابونال يسطس وروح البيت ووهو نايم افتكر
انى نسى يقفل المحل بالقفل قام راح بسرعة على المحل تفتكرة لقى اية
لقى ابونا بسطس قاعد جنب المحل وبيحرسة نفس الشكل الى موجود على الكتاب بتاعة
والقفل كان فعلا مفتوح
بالرغم انة نسى يوصى ابونا يسطس الاانة جة وحرسهولة
شوفتم قد اية حنية قلب ابونا يسطس
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
راهب قبطى يوقف قطار الصعيد لمده ساعتين
[size=16]راهب
قبطي يوقف قطار الصعيد لمده ساعتين كان ذلك عنوان مقاله في الصحف اليومية
الحكومية منذ حوالي 25 عام والقصة عن ابونا يسطس الأنطوني بركه صلواته
وشفاعته تكون مع جميعنا آمين
كان ابونا يسطس الأنطوني في طريقه إلي مشوار خاص بالكنيسة وكان معه عشرون
جنيه عشره وعشره ومر عليه وهو ذاهب إلي محطة القطار من يطلب منه حسنه
فأعطاه عشرة جنيهات وبعد فترة وجيزه جاء اليه شخص آخر طلب منه حسنه فأعطاه
عشرة جنيهات أخري وأصبح ابونا يسطس الأنطوني بلا مال ووصل للمحطة وجاء
القطار وصعد فيه وجاء إليه الكمساري ليطلب منه التذكرة او ما يقابلها من
مال فقال له عند الله فقال له الكمساري ماينفعش لازم تدفع او تنزل فقال له
ابونا سيبني يا ابني اروح مشواري فرفض الكمساري وانزل ابونا من القطار
فجلس ابونا علي المقعد علي الرصيف وأشار علي القطار بيده علامة عدم التحرك
وحاول الفنيين تشغيل القطار دون فائدة وحاول مهندسون لمده ساعتين ولا
فائدة وطلب ناظر المحطة كل العاملين بالقطار ليحاول فهم الأمر ربما حدث شئ
غريب وحينئذ قال الكمساري ما حدث مع الراهب الجالس علي الرصيف فذهبوا له
واستسمحوه وصعده ابونا يسطس القطار وأشار للقطار بعلامة الذهاب فسار
القطار وفي ثاني يوم نشرت الصحف الخبر
[size=16]راهب
قبطي يوقف قطار الصعيد لمده ساعتين كان ذلك عنوان مقاله في الصحف اليومية
الحكومية منذ حوالي 25 عام والقصة عن ابونا يسطس الأنطوني بركه صلواته
وشفاعته تكون مع جميعنا آمين
كان ابونا يسطس الأنطوني في طريقه إلي مشوار خاص بالكنيسة وكان معه عشرون
جنيه عشره وعشره ومر عليه وهو ذاهب إلي محطة القطار من يطلب منه حسنه
فأعطاه عشرة جنيهات وبعد فترة وجيزه جاء اليه شخص آخر طلب منه حسنه فأعطاه
عشرة جنيهات أخري وأصبح ابونا يسطس الأنطوني بلا مال ووصل للمحطة وجاء
القطار وصعد فيه وجاء إليه الكمساري ليطلب منه التذكرة او ما يقابلها من
مال فقال له عند الله فقال له الكمساري ماينفعش لازم تدفع او تنزل فقال له
ابونا سيبني يا ابني اروح مشواري فرفض الكمساري وانزل ابونا من القطار
فجلس ابونا علي المقعد علي الرصيف وأشار علي القطار بيده علامة عدم التحرك
وحاول الفنيين تشغيل القطار دون فائدة وحاول مهندسون لمده ساعتين ولا
فائدة وطلب ناظر المحطة كل العاملين بالقطار ليحاول فهم الأمر ربما حدث شئ
غريب وحينئذ قال الكمساري ما حدث مع الراهب الجالس علي الرصيف فذهبوا له
واستسمحوه وصعده ابونا يسطس القطار وأشار للقطار بعلامة الذهاب فسار
القطار وفي ثاني يوم نشرت الصحف الخبر