البحث عن :
مجال البحث : العهد القديم كاملا بالاسفار المحزوفة
نتيجة البحث : 171 آية
فلا يدعى اسمك بعد ابرام بل يكون اسمك ابراهيم لاني اجعلك ابا لجمهور من الامم (تك 17 : 5)
و قال الله لابراهيم و اما انت فتحفظ عهدي انت و نسلك من بعدك في اجيالهم (تك 17 : 9)
و قال الله لابراهيم ساراي امراتك لا تدعو اسمها ساراي بل اسمها سارة (تك 17 : 15)
فسقط ابراهيم على وجهه و ضحك و قال في قلبه هل يولد لابن مئة سنة و هل تلد سارة و هي بنت تسعين سنة (تك 17 : 17)
و قال ابراهيم لله ليت اسماعيل يعيش امامك (تك 17 :
18)
فلما فرغ من الكلام معه صعد الله عن ابراهيم (تك 17 :
22)
فاخذ ابراهيم اسماعيل ابنه و جميع ولدان بيته و جميع المبتاعين بفضته كل ذكر من اهل بيت ابراهيم و ختن لحم غرلتهم في ذلك اليوم عينه كما كلمه الله (تك 17 : 23)
و كان ابراهيم ابن تسع و تسعين سنة حين ختن في لحم غرلته (تك 17 :
24)
في ذلك اليوم عينه ختن ابراهيم و اسماعيل ابنه (تك 17 :
26)
فاسرع ابراهيم الى الخيمة الى سارة و قال اسرعي بثلاث كيلات دقيقا سميذا اعجني و اصنعي خبز ملة (تك 18 : 6)
ثم ركض ابراهيم
الى البقر و اخذ عجلا رخصا و جيدا و اعطاه للغلام فاسرع ليعمله (تك 18 : 7)
و كان ابراهيم
و سارة شيخين متقدمين في الايام و قد انقطع ان يكون لسارة عادة كالنساء (تك 18 : 11)
فقال الرب لابراهيم
لماذا ضحكت سارة قائلة افبالحقيقة الد و انا قد شخت (تك 18 :
13)
ثم قام الرجال من هناك و تطلعوا نحو
سدوم و كان ابراهيم ماشيا معهم ليشيعهم (تك 18 : 16)
فقال الرب هل اخفي عن ابراهيم ما انا فاعله (تك 18 :
17)
و ابراهيم
يكون امة كبيرة و قوية و يتبارك به جميع امم الارض (تك 18 :
18)
لاني عرفته لكي يوصي بنيه و بيته من
بعده ان يحفظوا طريق الرب ليعملوا برا و عدلا لكي ياتي الرب لابراهيم بما تكلم به (تك 18 :
19)
و انصرف الرجال من هناك و ذهبوا نحو
سدوم و اما ابراهيم فكان لم يزل قائما امام الرب (تك 18 : 22)
فتقدم ابراهيم
و قال افتهلك البار مع الاثيم (تك 18 :
23)
فاجاب ابراهيم
و قال اني قد شرعت اكلم المولى و انا تراب و رماد (تك 18 :
27)
و ذهب الرب عندما فرغ من الكلام مع ابراهيم و رجع ابراهيم
الى مكانه (تك
18 : 33)
و بكر ابراهيم
في الغد الى المكان الذي وقف فيه امام الرب (تك 19 :
27)
و حدث لما اخرب الله مدن الدائرة ان
الله ذكر ابراهيم و ارسل لوطا من وسط الانقلاب حين
قلب المدن التي سكن فيها لوط (تك 19 :
29)
و انتقل ابراهيم
من هناك الى ارض الجنوب و سكن بين قادش و شور و تغرب في جرار (تك 20 : 1)
و قال ابراهيم
عن سارة امراته هي اختي فارسل ابيمالك ملك جرار و اخذ سارة (تك 20 : 2)
ثم دعا ابيمالك ابراهيم و قال له ماذا فعلت بنا و بماذا اخطات اليك حتى
جلبت علي و على مملكتي خطية عظيمة اعمالا لا تعمل عملت بي (تك 20 : 9)
و قال ابيمالك لابراهيم ماذا رايت حتى عملت هذا الشيء (تك 20 : 10)
فقال ابراهيم
اني قلت ليس في هذا الموضع خوف الله البتة فيقتلونني لاجل امراتي (تك 20 : 11)
فاخذ ابيمالك غنما و بقرا و عبيدا و
اماء و اعطاها لابراهيم و رد اليه سارة امراته (تك 20 : 14)
فصلى ابراهيم
الى الله فشفى الله ابيمالك و امراته و جواريه فولدن (تك 20 :
17)
لان الرب كان قد اغلق كل رحم لبيت
ابيمالك بسبب سارة امراة ابراهيم (تك 20 : 18)
فحبلت سارة و ولدت لابراهيم ابنا في شيخوخته في الوقت الذي تكلم الله عنه (تك 21 : 2)
و دعا ابراهيم
اسم ابنه المولود له الذي ولدته له سارة اسحق (تك 21 :
3)
و ختن ابراهيم
اسحق ابنه و هو ابن ثمانية ايام كما امره الله (تك 21 :
4)
و كان ابراهيم
ابن مئة سنة حين ولد له اسحق ابنه (تك 21 :
5)
و قالت من قال لابراهيم سارة ترضع بنين حتى ولدت ابنا في شيخوخته (تك 21 : 7)
فكبر الولد و فطم و صنع ابراهيم وليمة عظيمة يوم فطام اسحق (تك 21 : 8)
و رات سارة ابن هاجر المصرية الذي
ولدته لابراهيم يمزح (تك 21 :
9)
فقالت لابراهيم
اطرد هذه الجارية و ابنها لان ابن هذه الجارية لا يرث مع ابني اسحق (تك 21 : 10)
فقبح الكلام جدا في عيني ابراهيم لسبب ابنه (تك 21 :
11)
فقال الله لابراهيم
لا يقبح في عينيك من اجل الغلام و من اجل جاريتك في كل ما تقول لك سارة اسمع
لقولها لانه باسحق يدعى لك نسل (تك 21 :
12)
فبكر ابراهيم
صباحا و اخذ خبزا و قربة ماء و اعطاهما لهاجر واضعا اياهما على كتفها و الولد و
صرفها فمضت و تاهت في برية بئر سبع (تك 21 :
14)
و حدث في ذلك الزمان ان ابيمالك و
فيكول رئيس جيشه كلما ابراهيم قائلين الله معك في
كل ما انت صانع (تك
21 : 22)
فقال ابراهيم
انا احلف (تك 21
: 24)
و عاتب ابراهيم
ابيمالك لسبب بئر الماء التي اغتصبها عبيد ابيمالك (تك 21 :
25)
فاخذ ابراهيم
غنما و بقرا و اعطى ابيمالك فقطعا كلاهما ميثاقا (تك 21 :
27)
و اقام ابراهيم
سبع نعاج من الغنم وحدها (تك 21 :
28)
فقال ابيمالك لابراهيم ما هذه السبع النعاج التي اقمتها وحدها (تك 21 : 29)
و غرس ابراهيم
اثلا في بئر سبع و دعا هناك باسم الرب الاله السرمدي (تك 21 :
33)
و تغرب ابراهيم
في ارض الفلسطينيين اياما كثيرة (تك 21 :
34)
و حدث بعد هذه الامور ان الله امتحن ابراهيم فقال له يا ابراهيم
فقال هانذا (تك
22 : 1)
فبكر ابراهيم
صباحا و شد على حماره و اخذ اثنين من غلمانه معه و اسحق ابنه و شقق حطبا لمحرقة و
قام و ذهب الى الموضع الذي قال له الله (تك 22 :
3)
و في اليوم الثالث رفع ابراهيم عينيه و ابصر الموضع من بعيد (تك 22 : 4)
فقال ابراهيم
لغلاميه اجلسا انتما ههنا مع الحمار و اما انا و الغلام فنذهب الى هناك و نسجد ثم
نرجع اليكما (تك
22 : 5)
فاخذ ابراهيم
حطب المحرقة و وضعه على اسحق ابنه و اخذ بيده النار و السكين فذهبا كلاهما معا (تك 22 : 6)
و كلم اسحق ابراهيم
اباه و قال يا ابي فقال هانذا يا ابني فقال هوذا النار و الحطب و لكن اين الخروف
للمحرقة (تك 22
: 7)
فقال ابراهيم
الله يرى له الخروف للمحرقة يا ابني فذهبا كلاهما معا (تك 22 :
8)
فلما اتيا الى الموضع الذي قال له
الله بنى هناك ابراهيم المذبح و رتب الحطب و ربط
اسحق ابنه و وضعه على المذبح فوق الحطب (تك 22 :
9)
ثم مد ابراهيم
يده و اخذ السكين ليذبح ابنه (تك 22 :
10)
فناداه ملاك الرب من السماء و قال ابراهيم ابراهيم فقال
هانذا (تك 22
: 11)
فرفع ابراهيم
عينيه و نظر و اذا كبش وراءه ممسكا في الغابة بقرنيه فذهب ابراهيم و اخذ الكبش و اصعده محرقة عوضا عن ابنه (تك 22 : 13)
فدعا ابراهيم
اسم ذلك الموضع يهوه يراه حتى انه يقال اليوم في جبل الرب يرى (تك 22 : 14)
و نادى ملاك الرب ابراهيم ثانية من السماء (تك 22 :
15)
ثم رجع ابراهيم
الى غلاميه فقاموا و ذهبوا معا الى بئر سبع و سكن ابراهيم
في بئر سبع (تك
22 : 19)
و حدث بعد هذه الامور ان ابراهيم اخبر و قيل له هوذا ملكة قد ولدت هي ايضا بنين
لناحور اخيك (تك
22 : 20)
و ولد بتوئيل رفقة هؤلاء الثمانية
ولدتهم ملكة لناحور اخي ابراهيم (تك 22 : 23)
و ماتت سارة في قرية اربع التي هي
حبرون في ارض كنعان فاتى ابراهيم ليندب سارة و
يبكي عليها (تك
23 : 2)
و قام ابراهيم
من امام ميته و كلم بني حث قائلا (تك 23 :
3)
فاجاب بنو حث ابراهيم قائلين له (تك 23 :
5)
فقام ابراهيم
و سجد لشعب الارض لبني حث (تك 23 :
7)
و كان عفرون جالسا بين بني حث فاجاب
عفرون الحثي ابراهيم في مسامع بني حث لدى جميع
الداخلين باب مدينته قائلا (تك 23 :
10)
فسجد ابراهيم
امام شعب الارض (تك
23 : 12)
فاجاب عفرون ابراهيم قائلا له (تك 23 :
14)
فسمع ابراهيم
لعفرون و وزن ابراهيم لعفرون الفضة التي ذكرها في
مسامع بني حث اربع مئة شاقل فضة جائزة عند التجار (تك 23 :
16)
لابراهيم
ملكا لدى عيون بني حث بين جميع الداخلين باب مدينته (تك 23 :
18)
و بعد ذلك دفن ابراهيم سارة امراته في مغارة حقل المكفيلة امام ممرا
التي هي حبرون في ارض كنعان (تك 23 :
19)
فوجب الحقل و المغارة التي فيه لابراهيم ملك قبر من عند بني حث (تك 23 :
20)
و شاخ ابراهيم
و تقدم في الايام و بارك الرب ابراهيم في كل شيء (تك 24 : 1)
و قال ابراهيم
لعبده كبير بيته المستولي على كل ما كان له ضع يدك تحت فخذي (تك 24 : 2)
فقال له ابراهيم
احترز من ان ترجع بابني الى هناك (تك 24 :
6)
فوضع العبد يده تحت فخذ ابراهيم مولاه و حلف له على هذا الامر (تك 24 : 9)
و قال ايها الرب اله سيدي ابراهيم يسر لي اليوم و اصنع لطفا الى سيدي ابراهيم (تك 24 :
12)
و اذ كان لم يفرغ بعد من الكلام اذا
رفقة التي ولدت لبتوئيل ابن ملكة امراة ناحور اخي ابراهيم
خارجة و جرتها على كتفها (تك 24 :
15)
و قال مبارك الرب اله سيدي ابراهيم الذي لم يمنع لطفه و حقه عن سيدي اذ كنت انا في
الطريق هداني الرب الى بيت اخوة سيدي (تك 24 :
27)
فقال انا عبد ابراهيم (تك 24 :
34)
فجئت اليوم الى العين و قلت ايها
الرب اله سيدي ابراهيم ان كنت تنجح طريقي الذي انا
سالك فيه (تك 24
: 42)
و خررت و سجدت للرب و باركت الرب اله
سيدي ابراهيم الذي هداني في طريق امين لاخذ ابنة
اخي سيدي لابنه (تك
24 : 48)
و كان عندما سمع عبد ابراهيم كلامهم انه سجد للرب الى الارض (تك 24 : 52)
فصرفوا رفقة اختهم و مرضعتها و عبد ابراهيم و رجاله (تك 24 :
59)
و عاد ابراهيم
فاخذ زوجة اسمها قطورة (تك 25 :
1)
و اعطى ابراهيم
اسحق كل ما كان له (تك
25 : 5)
و اما بنو السراري اللواتي كانت لابراهيم فاعطاهم ابراهيم
عطايا و صرفهم عن اسحق ابنه شرقا الى ارض المشرق و هو بعد حي (تك 25 : 6)
و هذه ايام سني حياة ابراهيم التي عاشها مئة و خمس و سبعون سنة (تك 25 : 7)
و اسلم ابراهيم
روحه و مات بشيبة صالحة شيخا و شبعان اياما و انضم الى قومه (تك 25 : 8)
الحقل الذي اشتراه ابراهيم من بني حث هناك دفن ابراهيم
و سارة امراته (تك
25 : 10)
و كان بعد موت ابراهيم ان الله بارك اسحق ابنه و سكن اسحق عند بئر لحي
رئي (تك 25
: 11)
و هذه مواليد اسماعيل بن ابراهيم الذي ولدته هاجر المصرية جارية سارة لابراهيم (تك 25 :
12)
و هذه مواليد اسحق بن ابراهيم ولد ابراهيم
اسحق (تك 25
: 19)
و كان في الارض جوع غير الجوع الاول
الذي كان في ايام ابراهيم فذهب اسحق الى ابيمالك
ملك الفلسطينيين الى جرار (تك 26 :
1)
تغرب في هذه الارض فاكون معك و
اباركك لاني لك و لنسلك اعطي جميع هذه البلاد و افي بالقسم الذي اقسمت لابراهيم ابيك (تك 26 :
3)
من اجل ان ابراهيم
سمع لقولي و حفظ ما يحفظ لي اوامري و فرائضي و شرائعي (تك 26 :
5)
و جميع الابار التي حفرها عبيد ابيه
في ايام ابراهيم ابيه طمها الفلسطينيون و ملاوها
ترابا (تك 26
: 15)
فعاد اسحق و نبش ابار الماء التي
حفروها في ايام ابراهيم ابيه و طمها الفلسطينيون
بعد موت ابيه و دعاها باسماء كالاسماء التي دعاها بها ابوه (تك 26 : 18)
فظهر له الرب في تلك الليلة و قال
انا اله ابراهيم ابيك لا تخف لاني معك و اباركك و
اكثر نسلك من اجل ابراهيم عبدي (تك 26 : 24)
و يعطيك بركة ابراهيم لك و لنسلك معك لترث ارض غربتك التي اعطاها الله
لابراهيم (تك 28 :
4)
فذهب عيسو الى اسماعيل و اخذ محلة
بنت اسماعيل بن ابراهيم اخت نبايوت زوجة له على
نسائه (تك 28
: 9)
و هوذا الرب واقف عليها فقال انا
الرب اله ابراهيم ابيك و اله اسحق الارض التي انت
مضطجع عليها اعطيها لك و لنسلك (تك 28 :
13)
لولا ان اله ابي اله ابراهيم و هيبة اسحق كان معي لكنت الان قد صرفتني فارغا
مشقتي و تعب يدي قد نظر الله فوبخك البارحة (تك 31 :
42)
اله ابراهيم
و الهة ناحور الهة ابيهما يقضون بيننا و حلف يعقوب بهيبة ابيه اسحق (تك 31 : 53)
و قال يعقوب يا اله ابي ابراهيم و اله ابي اسحق الرب الذي قال لي ارجع الى ارضك
و الى عشيرتك فاحسن اليك (تك 32 :
9)
و الارض التي اعطيت ابراهيم و اسحق لك اعطيها و لنسلك من بعدك اعطي الارض (تك 35 : 12)
و جاء يعقوب الى اسحق ابيه الى ممرا
قرية اربع التي هي حبرون حيث تغرب ابراهيم و اسحق (تك 35 : 27)
و بارك يوسف و قال الله الذي سار
امامه ابواي ابراهيم و اسحق الله الذي رعاني منذ
وجودي الى هذا اليوم (تك 48 :
15)
الملاك الذي خلصني من كل شر يبارك
الغلامين و ليدع عليهما اسمي و اسم ابوي ابراهيم و
اسحق و ليكثرا كثيرا في الارض (تك 48 :
16)
في المغارة التي في حقل المكفيلة
التي امام ممرا في ارض كنعان التي اشتراها ابراهيم
مع الحقل من عفرون الحثي ملك قبر (تك 49 :
30)
هناك دفنوا ابراهيم
و سارة امراته هناك دفنوا اسحق و رفقة امراته و هناك دفنت ليئة (تك 49 : 31)
حمله بنوه الى ارض كنعان و دفنوه في
مغارة حقل المكفيلة التي اشتراها ابراهيم مع الحقل
ملك قبر من عفرون الحثي امام ممرا (تك 50 :
13)
و قال يوسف لاخوته انا اموت و لكن
الله سيفتقدكم و يصعدكم من هذه الارض الى الارض التي حلف لابراهيم و اسحق و يعقوب (تك 50 :
24)
فسمع الله انينهم فتذكر الله ميثاقه
مع ابراهيم و اسحق و يعقوب (خر 2 : 24)
ثم قال انا اله ابيك اله ابراهيم و اله اسحق و اله يعقوب فغطى موسى وجهه لانه خاف
ان ينظر الى الله (خر
3 : 6)
و قال الله ايضا لموسى هكذا تقول
لبني اسرائيل يهوه اله ابائكم اله ابراهيم و اله
اسحق و اله يعقوب ارسلني اليكم هذا اسمي الى الابد و هذا ذكري الى دور فدور (خر 3 : 15)
اذهب و اجمع شيوخ اسرائيل و قل لهم
الرب اله ابائكم اله ابراهيم و اسحق و يعقوب ظهر
لي قائلا اني قد افتقدتكم و ما صنع بكم في مصر (خر 3 :
16)
لكي يصدقوا انه قد ظهر لك الرب اله
ابائهم اله ابراهيم و اله اسحق و اله يعقوب (خر 4 : 5)
و انا ظهرت لابراهيم و اسحق و يعقوب باني الاله القادر على كل شيء و اما باسمي
يهوه فلم اعرف عندهم (خر 6 : 3)
و ادخلكم الى الارض التي رفعت يدي ان
اعطيها لابراهيم و اسحق و يعقوب و اعطيكم اياها
ميراثا انا الرب (خر
6 : 8)
اذكر ابراهيم
و اسحق و اسرائيل عبيدك الذين حلفت لهم بنفسك و قلت لهم اكثر نسلكم كنجوم السماء و
اعطي نسلكم كل هذه الارض الذي تكلمت عنها فيملكونها الى الابد (خر 32 : 13)
و قال الرب لموسى اذهب اصعد من هنا
انت و الشعب الذي اصعدته من ارض مصر الى الارض التي حلفت لابراهيم و اسحق و يعقوب قائلا لنسلك اعطيها (خر 33 :
1)
اذكر ميثاقي مع يعقوب و اذكر ايضا
ميثاقي مع اسحق و ميثاقي مع ابراهيم و اذكر الارض (لا 26 : 42)
لن يرى الناس الذين صعدوا من مصر من
ابن عشرين سنة فصاعدا الارض التي اقسمت لابراهيم و
اسحق و يعقوب لانهم لم يتبعوني تماما (عد 32 :
11)
انظر قد جعلت امامكم الارض ادخلوا و
تملكوا الارض التي اقسم الرب لابائكم ابراهيم و
اسحق و يعقوب ان يعطيها لهم و لنسلهم من بعدهم (تث 1 : 8)
و متى اتى بك الرب الهك الى الارض
التي حلف لابائك ابراهيم و اسحق و يعقوب ان يعطيك
الى مدن عظيمة جيدة لم تبنها (تث 6 :
10)
ليس لاجل برك و عدالة قلبك تدخل
لتمتلك ارضهم بل لاجل اثم اولئك الشعوب يطردهم الرب الهك من امامك و لكي يفي
بالكلام الذي اقسم الرب عليه لابائك ابراهيم و
اسحق و يعقوب (تث
9 : 5)
اذكر عبيدك ابراهيم
و اسحق و يعقوب لا تلتفت الى غلاظة هذا الشعب و اثمه و خطيته (تث 9 : 27)
لكي يقيمك اليوم لنفسه شعبا و هو
يكون لك الها كما قال لك و كما حلف لابائك ابراهيم
و اسحق و يعقوب (تث
29 : 13)
اذ تحب الرب الهك و تسمع لصوته و
تلتصق به لانه هو حياتك و الذي يطيل ايامك لكي تسكن على الارض التي حلف الرب
لابائك ابراهيم و اسحق و يعقوب ان يعطيهم اياها (تث 30 : 20)
و قال له الرب هذه هي الارض التي
اقسمت لابراهيم و اسحق و يعقوب قائلا لنسلك اعطيها
قد اريتك اياها بعينيك و لكنك الى هناك لا تعبر (تث 34 :
4)
و قال يشوع لجميع الشعب هكذا قال
الرب اله اسرائيل اباؤكم سكنوا في عبر النهر منذ الدهر تارح ابو ابراهيم و ابو ناحور و عبدوا الهة اخرى (يش 24 : 2)
فاخذت ابراهيم
اباكم من عبر النهر و سرت به في كل ارض كنعان و اكثرت نسله و اعطيته اسحق (يش 24 : 3)
و كان عند اصعاد التقدمة ان ايليا
النبي تقدم و قال ايها الرب اله ابراهيم و اسحق و
اسرائيل ليعلم اليوم انك انت الله في اسرائيل و اني انا عبدك و بامرك قد فعلت كل
هذه الامور (1مل
18 : 36)
فحن الرب عليهم و رحمهم و التفت
اليهم لاجل عهده مع ابراهيم و اسحق و يعقوب و لم
يشا ان يستاصلهم و لم يطرحهم عن وجهه حتى الان (2مل 13 :
23)
ابرام و هو ابراهيم
(1اخبار 1
: 27)
ابنا ابراهيم
اسحق و اسماعيل (1اخبار
1 : 28)
و اما بنو قطورة سرية ابراهيم فانها ولدت زمران و يقشان و مدان و مديان و
يشباق و شوحا و ابنا يقشان شبا و ددان (1اخبار 1 :
32)
و ولد ابراهيم
اسحق و ابنا اسحق عيسو و اسرائيل (1اخبار 1 :
34)
الذي قطعه مع ابراهيم و قسمه لاسحق (1اخبار 16 :
16)
يا رب اله ابراهيم و اسحق و اسرائيل ابائنا احفظ هذه الى الابد في تصور افكار قلوب شعبك و اعد قلوبهم نحوك (1اخبار 29 : 18)
الست انت الهنا الذي طردت سكان هذه الارض من امام شعبك اسرائيل و اعطيتها لنسل ابراهيم خليلك الى الابد (2اخبار 20 :
7)
فذهب السعاة بالرسائل من يد الملك و رؤسائه في جميع اسرائيل و يهوذا و حسب وصية الملك كانوا يقولون يا بني اسرائيل
ارجعوا الى الرب اله ابراهيم و اسحق و اسرائيل فيرجع الى الناجين الباقين لكم من يد ملوك اشور (2اخبار 30 :
6)
انت هو الرب الاله الذي اخترت ابرام و اخرجته من اور الكلدانيين و جعلت اسمه ابراهيم (نح 9 : 7)
فالان ايها الرب الملك اله ابراهيم ارحم شعبك لان اعداءنا يطلبون ان يهلكونا و يستاصلوا ميراثك (اس
13 : 15)
و لم افرح انا امتك منذ نقلت الى ههنا الى اليوم الا بك ايها الرب اله ابراهيم (اس 14 : 18)
شرفاء الشعوب تجمعوا مع شعب اله ابراهيم لان لله مجان الارض هو متعال جدا (مز 47 : 9)
يا ذرية ابراهيم عبده يا بني يعقوب مختاريه (مز 105 :
6)
الذي عاهد به ابراهيم و قسمه لاسحق (مز 105 :
9)
لانه ذكر كلمة قدسه مع ابراهيم عبده (مز 105 :
42)
لذلك هكذا يقول لبيت يعقوب الرب الذي فدى ابراهيم ليس الان يخجل يعقوب و ليس الان يصفار وجهه (اش 29
: 22)
و اما انت يا اسرائيل عبدي يا يعقوب الذي اخترته نسل ابراهيم خليلي (اش 41 : 8)
انظروا الى ابراهيم ابيكم و الى سارة التي ولدتكم لاني دعوته و هو واحد و باركته و اكثرته (اش 51 : 2)
فانك انت ابونا و ان لم يعرفنا ابراهيم و ان لم يدرنا اسرائيل انت يا رب ابونا ولينا منذ الابد اسمك (اش
63 : 16)
فاني ايضا ارفض نسل يعقوب و داود
عبدي فلا اخذ من نسله حكاما لنسل ابراهيم و اسحق و يعقوب لاني ارد سبيهم و ارحمهم (ار 33 : 26)
يا ابن ادم ان الساكنين في هذه الخرب
في ارض اسرائيل يتكلمون قائلين ان ابراهيم كان واحدا و قد ورث الارض و نحن كثيرون لنا اعطيت الارض ميراثا (حز 33 : 24)
و لا تصرف رحمتك عنا لاجل ابراهيم خليلك و اسحق عبدك و اسرائيل قديسك (دا 3 : 35)
تصنع الامانة ليعقوب و الرافة لابراهيم اللتين حلفت لابائنا منذ ايام القدم (مي 7 : 20)
و بعد انقضاء الليلة الثالثة تتخذ البكر بخوف الرب و انت راغب في البنين اكثر من الشهوة لكي تنال بركة ذرية ابراهيم (طوبيا 6 :
22)
ثم اخذ بيمين ابنته سارة و سلمها الى يمين طوبيا قائلا اله ابراهيم و اله اسحق و اله يعقوب يكون معكما و هو يقرنكما و يتم بركته عليكما (طوبيا 7 :
15)
فينبغي لهم ان يذكروا كيف امتحن ابونا ابراهيم و بعد ان جرب بشدائد كثيرة صار خليلا لله (يهوديت
8 : 22)
ابراهيم كان ابا عظيما لامم كثيرة و لم يوجد نظيره في المجد و قد حفظ شريعة العلي فعاهده عهدا (سيراخ 44 : 20)
و كذلك جعل في اسحق لاجل ابراهيم ابيه (سيراخ 44 :
24)
و اعيدهم الى الارض التي حلفت عليها لابائهم ابراهيم و اسحق و يعقوب فيتسلطون عليها و اكثرهم فلا يقلون (با
2 : 34)
و بعد فقد وجد في بعض الكتب ان الاسبرطيين و اليهود اخوة من نسل ابراهيم (1مكابين 12 : 21)
ليبارككم الله و يذكر عهده
مع ابراهيم و اسحق و يعقوب عبيده الامناء (2مكابين 1 : 2)
مجال البحث : العهد القديم كاملا بالاسفار المحزوفة
نتيجة البحث : 171 آية
فلا يدعى اسمك بعد ابرام بل يكون اسمك ابراهيم لاني اجعلك ابا لجمهور من الامم (تك 17 : 5)
و قال الله لابراهيم و اما انت فتحفظ عهدي انت و نسلك من بعدك في اجيالهم (تك 17 : 9)
و قال الله لابراهيم ساراي امراتك لا تدعو اسمها ساراي بل اسمها سارة (تك 17 : 15)
فسقط ابراهيم على وجهه و ضحك و قال في قلبه هل يولد لابن مئة سنة و هل تلد سارة و هي بنت تسعين سنة (تك 17 : 17)
و قال ابراهيم لله ليت اسماعيل يعيش امامك (تك 17 :
18)
فلما فرغ من الكلام معه صعد الله عن ابراهيم (تك 17 :
22)
فاخذ ابراهيم اسماعيل ابنه و جميع ولدان بيته و جميع المبتاعين بفضته كل ذكر من اهل بيت ابراهيم و ختن لحم غرلتهم في ذلك اليوم عينه كما كلمه الله (تك 17 : 23)
و كان ابراهيم ابن تسع و تسعين سنة حين ختن في لحم غرلته (تك 17 :
24)
في ذلك اليوم عينه ختن ابراهيم و اسماعيل ابنه (تك 17 :
26)
فاسرع ابراهيم الى الخيمة الى سارة و قال اسرعي بثلاث كيلات دقيقا سميذا اعجني و اصنعي خبز ملة (تك 18 : 6)
ثم ركض ابراهيم
الى البقر و اخذ عجلا رخصا و جيدا و اعطاه للغلام فاسرع ليعمله (تك 18 : 7)
و كان ابراهيم
و سارة شيخين متقدمين في الايام و قد انقطع ان يكون لسارة عادة كالنساء (تك 18 : 11)
فقال الرب لابراهيم
لماذا ضحكت سارة قائلة افبالحقيقة الد و انا قد شخت (تك 18 :
13)
ثم قام الرجال من هناك و تطلعوا نحو
سدوم و كان ابراهيم ماشيا معهم ليشيعهم (تك 18 : 16)
فقال الرب هل اخفي عن ابراهيم ما انا فاعله (تك 18 :
17)
و ابراهيم
يكون امة كبيرة و قوية و يتبارك به جميع امم الارض (تك 18 :
18)
لاني عرفته لكي يوصي بنيه و بيته من
بعده ان يحفظوا طريق الرب ليعملوا برا و عدلا لكي ياتي الرب لابراهيم بما تكلم به (تك 18 :
19)
و انصرف الرجال من هناك و ذهبوا نحو
سدوم و اما ابراهيم فكان لم يزل قائما امام الرب (تك 18 : 22)
فتقدم ابراهيم
و قال افتهلك البار مع الاثيم (تك 18 :
23)
فاجاب ابراهيم
و قال اني قد شرعت اكلم المولى و انا تراب و رماد (تك 18 :
27)
و ذهب الرب عندما فرغ من الكلام مع ابراهيم و رجع ابراهيم
الى مكانه (تك
18 : 33)
و بكر ابراهيم
في الغد الى المكان الذي وقف فيه امام الرب (تك 19 :
27)
و حدث لما اخرب الله مدن الدائرة ان
الله ذكر ابراهيم و ارسل لوطا من وسط الانقلاب حين
قلب المدن التي سكن فيها لوط (تك 19 :
29)
و انتقل ابراهيم
من هناك الى ارض الجنوب و سكن بين قادش و شور و تغرب في جرار (تك 20 : 1)
و قال ابراهيم
عن سارة امراته هي اختي فارسل ابيمالك ملك جرار و اخذ سارة (تك 20 : 2)
ثم دعا ابيمالك ابراهيم و قال له ماذا فعلت بنا و بماذا اخطات اليك حتى
جلبت علي و على مملكتي خطية عظيمة اعمالا لا تعمل عملت بي (تك 20 : 9)
و قال ابيمالك لابراهيم ماذا رايت حتى عملت هذا الشيء (تك 20 : 10)
فقال ابراهيم
اني قلت ليس في هذا الموضع خوف الله البتة فيقتلونني لاجل امراتي (تك 20 : 11)
فاخذ ابيمالك غنما و بقرا و عبيدا و
اماء و اعطاها لابراهيم و رد اليه سارة امراته (تك 20 : 14)
فصلى ابراهيم
الى الله فشفى الله ابيمالك و امراته و جواريه فولدن (تك 20 :
17)
لان الرب كان قد اغلق كل رحم لبيت
ابيمالك بسبب سارة امراة ابراهيم (تك 20 : 18)
فحبلت سارة و ولدت لابراهيم ابنا في شيخوخته في الوقت الذي تكلم الله عنه (تك 21 : 2)
و دعا ابراهيم
اسم ابنه المولود له الذي ولدته له سارة اسحق (تك 21 :
3)
و ختن ابراهيم
اسحق ابنه و هو ابن ثمانية ايام كما امره الله (تك 21 :
4)
و كان ابراهيم
ابن مئة سنة حين ولد له اسحق ابنه (تك 21 :
5)
و قالت من قال لابراهيم سارة ترضع بنين حتى ولدت ابنا في شيخوخته (تك 21 : 7)
فكبر الولد و فطم و صنع ابراهيم وليمة عظيمة يوم فطام اسحق (تك 21 : 8)
و رات سارة ابن هاجر المصرية الذي
ولدته لابراهيم يمزح (تك 21 :
9)
فقالت لابراهيم
اطرد هذه الجارية و ابنها لان ابن هذه الجارية لا يرث مع ابني اسحق (تك 21 : 10)
فقبح الكلام جدا في عيني ابراهيم لسبب ابنه (تك 21 :
11)
فقال الله لابراهيم
لا يقبح في عينيك من اجل الغلام و من اجل جاريتك في كل ما تقول لك سارة اسمع
لقولها لانه باسحق يدعى لك نسل (تك 21 :
12)
فبكر ابراهيم
صباحا و اخذ خبزا و قربة ماء و اعطاهما لهاجر واضعا اياهما على كتفها و الولد و
صرفها فمضت و تاهت في برية بئر سبع (تك 21 :
14)
و حدث في ذلك الزمان ان ابيمالك و
فيكول رئيس جيشه كلما ابراهيم قائلين الله معك في
كل ما انت صانع (تك
21 : 22)
فقال ابراهيم
انا احلف (تك 21
: 24)
و عاتب ابراهيم
ابيمالك لسبب بئر الماء التي اغتصبها عبيد ابيمالك (تك 21 :
25)
فاخذ ابراهيم
غنما و بقرا و اعطى ابيمالك فقطعا كلاهما ميثاقا (تك 21 :
27)
و اقام ابراهيم
سبع نعاج من الغنم وحدها (تك 21 :
28)
فقال ابيمالك لابراهيم ما هذه السبع النعاج التي اقمتها وحدها (تك 21 : 29)
و غرس ابراهيم
اثلا في بئر سبع و دعا هناك باسم الرب الاله السرمدي (تك 21 :
33)
و تغرب ابراهيم
في ارض الفلسطينيين اياما كثيرة (تك 21 :
34)
و حدث بعد هذه الامور ان الله امتحن ابراهيم فقال له يا ابراهيم
فقال هانذا (تك
22 : 1)
فبكر ابراهيم
صباحا و شد على حماره و اخذ اثنين من غلمانه معه و اسحق ابنه و شقق حطبا لمحرقة و
قام و ذهب الى الموضع الذي قال له الله (تك 22 :
3)
و في اليوم الثالث رفع ابراهيم عينيه و ابصر الموضع من بعيد (تك 22 : 4)
فقال ابراهيم
لغلاميه اجلسا انتما ههنا مع الحمار و اما انا و الغلام فنذهب الى هناك و نسجد ثم
نرجع اليكما (تك
22 : 5)
فاخذ ابراهيم
حطب المحرقة و وضعه على اسحق ابنه و اخذ بيده النار و السكين فذهبا كلاهما معا (تك 22 : 6)
و كلم اسحق ابراهيم
اباه و قال يا ابي فقال هانذا يا ابني فقال هوذا النار و الحطب و لكن اين الخروف
للمحرقة (تك 22
: 7)
فقال ابراهيم
الله يرى له الخروف للمحرقة يا ابني فذهبا كلاهما معا (تك 22 :
8)
فلما اتيا الى الموضع الذي قال له
الله بنى هناك ابراهيم المذبح و رتب الحطب و ربط
اسحق ابنه و وضعه على المذبح فوق الحطب (تك 22 :
9)
ثم مد ابراهيم
يده و اخذ السكين ليذبح ابنه (تك 22 :
10)
فناداه ملاك الرب من السماء و قال ابراهيم ابراهيم فقال
هانذا (تك 22
: 11)
فرفع ابراهيم
عينيه و نظر و اذا كبش وراءه ممسكا في الغابة بقرنيه فذهب ابراهيم و اخذ الكبش و اصعده محرقة عوضا عن ابنه (تك 22 : 13)
فدعا ابراهيم
اسم ذلك الموضع يهوه يراه حتى انه يقال اليوم في جبل الرب يرى (تك 22 : 14)
و نادى ملاك الرب ابراهيم ثانية من السماء (تك 22 :
15)
ثم رجع ابراهيم
الى غلاميه فقاموا و ذهبوا معا الى بئر سبع و سكن ابراهيم
في بئر سبع (تك
22 : 19)
و حدث بعد هذه الامور ان ابراهيم اخبر و قيل له هوذا ملكة قد ولدت هي ايضا بنين
لناحور اخيك (تك
22 : 20)
و ولد بتوئيل رفقة هؤلاء الثمانية
ولدتهم ملكة لناحور اخي ابراهيم (تك 22 : 23)
و ماتت سارة في قرية اربع التي هي
حبرون في ارض كنعان فاتى ابراهيم ليندب سارة و
يبكي عليها (تك
23 : 2)
و قام ابراهيم
من امام ميته و كلم بني حث قائلا (تك 23 :
3)
فاجاب بنو حث ابراهيم قائلين له (تك 23 :
5)
فقام ابراهيم
و سجد لشعب الارض لبني حث (تك 23 :
7)
و كان عفرون جالسا بين بني حث فاجاب
عفرون الحثي ابراهيم في مسامع بني حث لدى جميع
الداخلين باب مدينته قائلا (تك 23 :
10)
فسجد ابراهيم
امام شعب الارض (تك
23 : 12)
فاجاب عفرون ابراهيم قائلا له (تك 23 :
14)
فسمع ابراهيم
لعفرون و وزن ابراهيم لعفرون الفضة التي ذكرها في
مسامع بني حث اربع مئة شاقل فضة جائزة عند التجار (تك 23 :
16)
لابراهيم
ملكا لدى عيون بني حث بين جميع الداخلين باب مدينته (تك 23 :
18)
و بعد ذلك دفن ابراهيم سارة امراته في مغارة حقل المكفيلة امام ممرا
التي هي حبرون في ارض كنعان (تك 23 :
19)
فوجب الحقل و المغارة التي فيه لابراهيم ملك قبر من عند بني حث (تك 23 :
20)
و شاخ ابراهيم
و تقدم في الايام و بارك الرب ابراهيم في كل شيء (تك 24 : 1)
و قال ابراهيم
لعبده كبير بيته المستولي على كل ما كان له ضع يدك تحت فخذي (تك 24 : 2)
فقال له ابراهيم
احترز من ان ترجع بابني الى هناك (تك 24 :
6)
فوضع العبد يده تحت فخذ ابراهيم مولاه و حلف له على هذا الامر (تك 24 : 9)
و قال ايها الرب اله سيدي ابراهيم يسر لي اليوم و اصنع لطفا الى سيدي ابراهيم (تك 24 :
12)
و اذ كان لم يفرغ بعد من الكلام اذا
رفقة التي ولدت لبتوئيل ابن ملكة امراة ناحور اخي ابراهيم
خارجة و جرتها على كتفها (تك 24 :
15)
و قال مبارك الرب اله سيدي ابراهيم الذي لم يمنع لطفه و حقه عن سيدي اذ كنت انا في
الطريق هداني الرب الى بيت اخوة سيدي (تك 24 :
27)
فقال انا عبد ابراهيم (تك 24 :
34)
فجئت اليوم الى العين و قلت ايها
الرب اله سيدي ابراهيم ان كنت تنجح طريقي الذي انا
سالك فيه (تك 24
: 42)
و خررت و سجدت للرب و باركت الرب اله
سيدي ابراهيم الذي هداني في طريق امين لاخذ ابنة
اخي سيدي لابنه (تك
24 : 48)
و كان عندما سمع عبد ابراهيم كلامهم انه سجد للرب الى الارض (تك 24 : 52)
فصرفوا رفقة اختهم و مرضعتها و عبد ابراهيم و رجاله (تك 24 :
59)
و عاد ابراهيم
فاخذ زوجة اسمها قطورة (تك 25 :
1)
و اعطى ابراهيم
اسحق كل ما كان له (تك
25 : 5)
و اما بنو السراري اللواتي كانت لابراهيم فاعطاهم ابراهيم
عطايا و صرفهم عن اسحق ابنه شرقا الى ارض المشرق و هو بعد حي (تك 25 : 6)
و هذه ايام سني حياة ابراهيم التي عاشها مئة و خمس و سبعون سنة (تك 25 : 7)
و اسلم ابراهيم
روحه و مات بشيبة صالحة شيخا و شبعان اياما و انضم الى قومه (تك 25 : 8)
الحقل الذي اشتراه ابراهيم من بني حث هناك دفن ابراهيم
و سارة امراته (تك
25 : 10)
و كان بعد موت ابراهيم ان الله بارك اسحق ابنه و سكن اسحق عند بئر لحي
رئي (تك 25
: 11)
و هذه مواليد اسماعيل بن ابراهيم الذي ولدته هاجر المصرية جارية سارة لابراهيم (تك 25 :
12)
و هذه مواليد اسحق بن ابراهيم ولد ابراهيم
اسحق (تك 25
: 19)
و كان في الارض جوع غير الجوع الاول
الذي كان في ايام ابراهيم فذهب اسحق الى ابيمالك
ملك الفلسطينيين الى جرار (تك 26 :
1)
تغرب في هذه الارض فاكون معك و
اباركك لاني لك و لنسلك اعطي جميع هذه البلاد و افي بالقسم الذي اقسمت لابراهيم ابيك (تك 26 :
3)
من اجل ان ابراهيم
سمع لقولي و حفظ ما يحفظ لي اوامري و فرائضي و شرائعي (تك 26 :
5)
و جميع الابار التي حفرها عبيد ابيه
في ايام ابراهيم ابيه طمها الفلسطينيون و ملاوها
ترابا (تك 26
: 15)
فعاد اسحق و نبش ابار الماء التي
حفروها في ايام ابراهيم ابيه و طمها الفلسطينيون
بعد موت ابيه و دعاها باسماء كالاسماء التي دعاها بها ابوه (تك 26 : 18)
فظهر له الرب في تلك الليلة و قال
انا اله ابراهيم ابيك لا تخف لاني معك و اباركك و
اكثر نسلك من اجل ابراهيم عبدي (تك 26 : 24)
و يعطيك بركة ابراهيم لك و لنسلك معك لترث ارض غربتك التي اعطاها الله
لابراهيم (تك 28 :
4)
فذهب عيسو الى اسماعيل و اخذ محلة
بنت اسماعيل بن ابراهيم اخت نبايوت زوجة له على
نسائه (تك 28
: 9)
و هوذا الرب واقف عليها فقال انا
الرب اله ابراهيم ابيك و اله اسحق الارض التي انت
مضطجع عليها اعطيها لك و لنسلك (تك 28 :
13)
لولا ان اله ابي اله ابراهيم و هيبة اسحق كان معي لكنت الان قد صرفتني فارغا
مشقتي و تعب يدي قد نظر الله فوبخك البارحة (تك 31 :
42)
اله ابراهيم
و الهة ناحور الهة ابيهما يقضون بيننا و حلف يعقوب بهيبة ابيه اسحق (تك 31 : 53)
و قال يعقوب يا اله ابي ابراهيم و اله ابي اسحق الرب الذي قال لي ارجع الى ارضك
و الى عشيرتك فاحسن اليك (تك 32 :
9)
و الارض التي اعطيت ابراهيم و اسحق لك اعطيها و لنسلك من بعدك اعطي الارض (تك 35 : 12)
و جاء يعقوب الى اسحق ابيه الى ممرا
قرية اربع التي هي حبرون حيث تغرب ابراهيم و اسحق (تك 35 : 27)
و بارك يوسف و قال الله الذي سار
امامه ابواي ابراهيم و اسحق الله الذي رعاني منذ
وجودي الى هذا اليوم (تك 48 :
15)
الملاك الذي خلصني من كل شر يبارك
الغلامين و ليدع عليهما اسمي و اسم ابوي ابراهيم و
اسحق و ليكثرا كثيرا في الارض (تك 48 :
16)
في المغارة التي في حقل المكفيلة
التي امام ممرا في ارض كنعان التي اشتراها ابراهيم
مع الحقل من عفرون الحثي ملك قبر (تك 49 :
30)
هناك دفنوا ابراهيم
و سارة امراته هناك دفنوا اسحق و رفقة امراته و هناك دفنت ليئة (تك 49 : 31)
حمله بنوه الى ارض كنعان و دفنوه في
مغارة حقل المكفيلة التي اشتراها ابراهيم مع الحقل
ملك قبر من عفرون الحثي امام ممرا (تك 50 :
13)
و قال يوسف لاخوته انا اموت و لكن
الله سيفتقدكم و يصعدكم من هذه الارض الى الارض التي حلف لابراهيم و اسحق و يعقوب (تك 50 :
24)
فسمع الله انينهم فتذكر الله ميثاقه
مع ابراهيم و اسحق و يعقوب (خر 2 : 24)
ثم قال انا اله ابيك اله ابراهيم و اله اسحق و اله يعقوب فغطى موسى وجهه لانه خاف
ان ينظر الى الله (خر
3 : 6)
و قال الله ايضا لموسى هكذا تقول
لبني اسرائيل يهوه اله ابائكم اله ابراهيم و اله
اسحق و اله يعقوب ارسلني اليكم هذا اسمي الى الابد و هذا ذكري الى دور فدور (خر 3 : 15)
اذهب و اجمع شيوخ اسرائيل و قل لهم
الرب اله ابائكم اله ابراهيم و اسحق و يعقوب ظهر
لي قائلا اني قد افتقدتكم و ما صنع بكم في مصر (خر 3 :
16)
لكي يصدقوا انه قد ظهر لك الرب اله
ابائهم اله ابراهيم و اله اسحق و اله يعقوب (خر 4 : 5)
و انا ظهرت لابراهيم و اسحق و يعقوب باني الاله القادر على كل شيء و اما باسمي
يهوه فلم اعرف عندهم (خر 6 : 3)
و ادخلكم الى الارض التي رفعت يدي ان
اعطيها لابراهيم و اسحق و يعقوب و اعطيكم اياها
ميراثا انا الرب (خر
6 : 8)
اذكر ابراهيم
و اسحق و اسرائيل عبيدك الذين حلفت لهم بنفسك و قلت لهم اكثر نسلكم كنجوم السماء و
اعطي نسلكم كل هذه الارض الذي تكلمت عنها فيملكونها الى الابد (خر 32 : 13)
و قال الرب لموسى اذهب اصعد من هنا
انت و الشعب الذي اصعدته من ارض مصر الى الارض التي حلفت لابراهيم و اسحق و يعقوب قائلا لنسلك اعطيها (خر 33 :
1)
اذكر ميثاقي مع يعقوب و اذكر ايضا
ميثاقي مع اسحق و ميثاقي مع ابراهيم و اذكر الارض (لا 26 : 42)
لن يرى الناس الذين صعدوا من مصر من
ابن عشرين سنة فصاعدا الارض التي اقسمت لابراهيم و
اسحق و يعقوب لانهم لم يتبعوني تماما (عد 32 :
11)
انظر قد جعلت امامكم الارض ادخلوا و
تملكوا الارض التي اقسم الرب لابائكم ابراهيم و
اسحق و يعقوب ان يعطيها لهم و لنسلهم من بعدهم (تث 1 : 8)
و متى اتى بك الرب الهك الى الارض
التي حلف لابائك ابراهيم و اسحق و يعقوب ان يعطيك
الى مدن عظيمة جيدة لم تبنها (تث 6 :
10)
ليس لاجل برك و عدالة قلبك تدخل
لتمتلك ارضهم بل لاجل اثم اولئك الشعوب يطردهم الرب الهك من امامك و لكي يفي
بالكلام الذي اقسم الرب عليه لابائك ابراهيم و
اسحق و يعقوب (تث
9 : 5)
اذكر عبيدك ابراهيم
و اسحق و يعقوب لا تلتفت الى غلاظة هذا الشعب و اثمه و خطيته (تث 9 : 27)
لكي يقيمك اليوم لنفسه شعبا و هو
يكون لك الها كما قال لك و كما حلف لابائك ابراهيم
و اسحق و يعقوب (تث
29 : 13)
اذ تحب الرب الهك و تسمع لصوته و
تلتصق به لانه هو حياتك و الذي يطيل ايامك لكي تسكن على الارض التي حلف الرب
لابائك ابراهيم و اسحق و يعقوب ان يعطيهم اياها (تث 30 : 20)
و قال له الرب هذه هي الارض التي
اقسمت لابراهيم و اسحق و يعقوب قائلا لنسلك اعطيها
قد اريتك اياها بعينيك و لكنك الى هناك لا تعبر (تث 34 :
4)
و قال يشوع لجميع الشعب هكذا قال
الرب اله اسرائيل اباؤكم سكنوا في عبر النهر منذ الدهر تارح ابو ابراهيم و ابو ناحور و عبدوا الهة اخرى (يش 24 : 2)
فاخذت ابراهيم
اباكم من عبر النهر و سرت به في كل ارض كنعان و اكثرت نسله و اعطيته اسحق (يش 24 : 3)
و كان عند اصعاد التقدمة ان ايليا
النبي تقدم و قال ايها الرب اله ابراهيم و اسحق و
اسرائيل ليعلم اليوم انك انت الله في اسرائيل و اني انا عبدك و بامرك قد فعلت كل
هذه الامور (1مل
18 : 36)
فحن الرب عليهم و رحمهم و التفت
اليهم لاجل عهده مع ابراهيم و اسحق و يعقوب و لم
يشا ان يستاصلهم و لم يطرحهم عن وجهه حتى الان (2مل 13 :
23)
ابرام و هو ابراهيم
(1اخبار 1
: 27)
ابنا ابراهيم
اسحق و اسماعيل (1اخبار
1 : 28)
و اما بنو قطورة سرية ابراهيم فانها ولدت زمران و يقشان و مدان و مديان و
يشباق و شوحا و ابنا يقشان شبا و ددان (1اخبار 1 :
32)
و ولد ابراهيم
اسحق و ابنا اسحق عيسو و اسرائيل (1اخبار 1 :
34)
الذي قطعه مع ابراهيم و قسمه لاسحق (1اخبار 16 :
16)
يا رب اله ابراهيم و اسحق و اسرائيل ابائنا احفظ هذه الى الابد في تصور افكار قلوب شعبك و اعد قلوبهم نحوك (1اخبار 29 : 18)
الست انت الهنا الذي طردت سكان هذه الارض من امام شعبك اسرائيل و اعطيتها لنسل ابراهيم خليلك الى الابد (2اخبار 20 :
7)
فذهب السعاة بالرسائل من يد الملك و رؤسائه في جميع اسرائيل و يهوذا و حسب وصية الملك كانوا يقولون يا بني اسرائيل
ارجعوا الى الرب اله ابراهيم و اسحق و اسرائيل فيرجع الى الناجين الباقين لكم من يد ملوك اشور (2اخبار 30 :
6)
انت هو الرب الاله الذي اخترت ابرام و اخرجته من اور الكلدانيين و جعلت اسمه ابراهيم (نح 9 : 7)
فالان ايها الرب الملك اله ابراهيم ارحم شعبك لان اعداءنا يطلبون ان يهلكونا و يستاصلوا ميراثك (اس
13 : 15)
و لم افرح انا امتك منذ نقلت الى ههنا الى اليوم الا بك ايها الرب اله ابراهيم (اس 14 : 18)
شرفاء الشعوب تجمعوا مع شعب اله ابراهيم لان لله مجان الارض هو متعال جدا (مز 47 : 9)
يا ذرية ابراهيم عبده يا بني يعقوب مختاريه (مز 105 :
6)
الذي عاهد به ابراهيم و قسمه لاسحق (مز 105 :
9)
لانه ذكر كلمة قدسه مع ابراهيم عبده (مز 105 :
42)
لذلك هكذا يقول لبيت يعقوب الرب الذي فدى ابراهيم ليس الان يخجل يعقوب و ليس الان يصفار وجهه (اش 29
: 22)
و اما انت يا اسرائيل عبدي يا يعقوب الذي اخترته نسل ابراهيم خليلي (اش 41 : 8)
انظروا الى ابراهيم ابيكم و الى سارة التي ولدتكم لاني دعوته و هو واحد و باركته و اكثرته (اش 51 : 2)
فانك انت ابونا و ان لم يعرفنا ابراهيم و ان لم يدرنا اسرائيل انت يا رب ابونا ولينا منذ الابد اسمك (اش
63 : 16)
فاني ايضا ارفض نسل يعقوب و داود
عبدي فلا اخذ من نسله حكاما لنسل ابراهيم و اسحق و يعقوب لاني ارد سبيهم و ارحمهم (ار 33 : 26)
يا ابن ادم ان الساكنين في هذه الخرب
في ارض اسرائيل يتكلمون قائلين ان ابراهيم كان واحدا و قد ورث الارض و نحن كثيرون لنا اعطيت الارض ميراثا (حز 33 : 24)
و لا تصرف رحمتك عنا لاجل ابراهيم خليلك و اسحق عبدك و اسرائيل قديسك (دا 3 : 35)
تصنع الامانة ليعقوب و الرافة لابراهيم اللتين حلفت لابائنا منذ ايام القدم (مي 7 : 20)
و بعد انقضاء الليلة الثالثة تتخذ البكر بخوف الرب و انت راغب في البنين اكثر من الشهوة لكي تنال بركة ذرية ابراهيم (طوبيا 6 :
22)
ثم اخذ بيمين ابنته سارة و سلمها الى يمين طوبيا قائلا اله ابراهيم و اله اسحق و اله يعقوب يكون معكما و هو يقرنكما و يتم بركته عليكما (طوبيا 7 :
15)
فينبغي لهم ان يذكروا كيف امتحن ابونا ابراهيم و بعد ان جرب بشدائد كثيرة صار خليلا لله (يهوديت
8 : 22)
ابراهيم كان ابا عظيما لامم كثيرة و لم يوجد نظيره في المجد و قد حفظ شريعة العلي فعاهده عهدا (سيراخ 44 : 20)
و كذلك جعل في اسحق لاجل ابراهيم ابيه (سيراخ 44 :
24)
و اعيدهم الى الارض التي حلفت عليها لابائهم ابراهيم و اسحق و يعقوب فيتسلطون عليها و اكثرهم فلا يقلون (با
2 : 34)
و بعد فقد وجد في بعض الكتب ان الاسبرطيين و اليهود اخوة من نسل ابراهيم (1مكابين 12 : 21)
ليبارككم الله و يذكر عهده
مع ابراهيم و اسحق و يعقوب عبيده الامناء (2مكابين 1 : 2)