في هذا الوقت كان اليهود يحتفلون بالفصح ويذبحون ،
فتركهم الرب لعنادهم ورحل إلى الغرباء يكرز لهم ويعلمهم.
• ولكن عودته مرة أخرى مرة ألى أورشليم بعد الفصح، وفي عيد الخماسين.
فأنه لا يريد أن يفقد أبنه اسرائيل الذي مهما غضب ورفض الرب سيفتقده الرب ثانية لكي يرجع اليه.
• فَقَالَ لَهُ: «أَتُرِيدُ أَنْ تَبْرَأَ؟»....
• لم يكن اللاب ينتظر توسلاً من المرضى، بل كان بمحبه فائضه يسرع إليهم ليشفيهم. أنما
السؤال هنا فقط ليحرك الرغبة الجادة في الشفاء داخل الرجل الذي من الجائز قد فقدها بمرور الوقت.
• فللمسيح السلطان على اعطاء الشفاء ومستعد ليقدمه، أنما ينتظر فقط طلبة الذي يريد أن ينال النعمة
• ونعلم أن تلك البِركة كانت الملائكة تاتي اتحركها
وتعطي فرصة واحدة للشفاء لمن يقتنصها وينزل أولاً.
• فظن المفلوج ان الربّ سينصحه بالنزول في البركة فأعلمه أنه ليس له أحد يلقيه في البركة متى تحرك الماء.
• وبكل قوة وسلطان يقول له يسوع قم أحمل سريرك وأذهب إلي بيتك،
لتتجلي قدرته أمام الجميع، وبطاعة وإيمان ربح المفلوج لنفسه النعمة التي أشتاق إليها طويلاً وعمل كما أمره الرب
وحمل سريره أمام اكل وسار به نحو بيته.
• وهنا نرى بوضوح، المسيح يشفي انسان يوم السبت ويأمره بكسر الناموس بأن
يحمل سريره على الرغم أنه قال "لا تحملوا حملاً خارج بيوتكم يوم السبت" (أر17: 22).
• ولم يكن المسيح محتقرا للوصايا أنما أراد ان يعرفنا أن الخلاص يأتي منه هو من خلاله
ومن خلال طاعته لا التمسك والجري وراء الحرف والالتزام به دون السمع لما يقوله الرب لنا، الفصح الحقيقي.
• ولو عدنا مرة أخري لليهود فها هم مازالوا هذا الشعب
الجاهل عديم الفهم كما قال عنهم أرميا النبي فهم
تركوا شفاء المريض المنطرح أرضًا 38 سنة وبداوا في توبيخه على كسر الناموس وحمل سريره في السبت .
• وكان كرامة السبت تحفظ حينما يظل هذا الشخص مريض!!!!
• وبذهن متعطش لسفك الدماء راحوا يقتنصون من ذا الذي هو
واهب الصحة ذو القوة والنعمة
العظيمة الذي له القوة الألهية، من قام بهذا العمل الأعجازي الذي لا يقدر عليه سوا الرب الأله،
لا لكي يشكروه ويتبعوه بل لكي يقتلوه فهو كاسر الناموس!!!
• وكان الناموس حرم عمل الخير يوم السبت ،
وكأنه تحتم أن تهمل شريعة المحبة والشفقة ا\لخوية الممدوخة، ونعمه اللطف بطرق شتى.
• بَعْدَ ذَلِكَ وَجَدَهُ يَسُوعُ في الْهَيْكَلِ وَقَالَ لَهُ:
«هَا أَنْتَ قَدْ بَرِئْتَ فلاَ تُخْطِئْ أَيْضاً لِئَلا يَكُونَ لَكَ أَشَرُّ». وكما دبر يسوع
اعتزاله عن الأعين بعد الشفاء، دبر ظهوره أيضًا لكي يعرفه أنه قد شفي وعادت له كامل صحته،
وليعطيه الدرس بانه لا يليق به أنه يخطئ مرة أخري وإل تعذب عذابًا أشد.
ولا يوجه له هو فقط بل يوجه أنذار للذين يعيشون في الجسد.
حتى أذا اتي اليوم الذي سيدين فيه الجميع لا ندان مع العالم كما قال بولس الرسول " لاننا لو كنا حكمنا على انفسنا لما حكم علينا.
و لكن اذ قد حكم علينا نؤدب من الرب لكي لا ندان مع العالم."
(1كو 11: 30-31).
فتركهم الرب لعنادهم ورحل إلى الغرباء يكرز لهم ويعلمهم.
• ولكن عودته مرة أخرى مرة ألى أورشليم بعد الفصح، وفي عيد الخماسين.
فأنه لا يريد أن يفقد أبنه اسرائيل الذي مهما غضب ورفض الرب سيفتقده الرب ثانية لكي يرجع اليه.
• فَقَالَ لَهُ: «أَتُرِيدُ أَنْ تَبْرَأَ؟»....
• لم يكن اللاب ينتظر توسلاً من المرضى، بل كان بمحبه فائضه يسرع إليهم ليشفيهم. أنما
السؤال هنا فقط ليحرك الرغبة الجادة في الشفاء داخل الرجل الذي من الجائز قد فقدها بمرور الوقت.
• فللمسيح السلطان على اعطاء الشفاء ومستعد ليقدمه، أنما ينتظر فقط طلبة الذي يريد أن ينال النعمة
• ونعلم أن تلك البِركة كانت الملائكة تاتي اتحركها
وتعطي فرصة واحدة للشفاء لمن يقتنصها وينزل أولاً.
• فظن المفلوج ان الربّ سينصحه بالنزول في البركة فأعلمه أنه ليس له أحد يلقيه في البركة متى تحرك الماء.
• وبكل قوة وسلطان يقول له يسوع قم أحمل سريرك وأذهب إلي بيتك،
لتتجلي قدرته أمام الجميع، وبطاعة وإيمان ربح المفلوج لنفسه النعمة التي أشتاق إليها طويلاً وعمل كما أمره الرب
وحمل سريره أمام اكل وسار به نحو بيته.
• وهنا نرى بوضوح، المسيح يشفي انسان يوم السبت ويأمره بكسر الناموس بأن
يحمل سريره على الرغم أنه قال "لا تحملوا حملاً خارج بيوتكم يوم السبت" (أر17: 22).
• ولم يكن المسيح محتقرا للوصايا أنما أراد ان يعرفنا أن الخلاص يأتي منه هو من خلاله
ومن خلال طاعته لا التمسك والجري وراء الحرف والالتزام به دون السمع لما يقوله الرب لنا، الفصح الحقيقي.
• ولو عدنا مرة أخري لليهود فها هم مازالوا هذا الشعب
الجاهل عديم الفهم كما قال عنهم أرميا النبي فهم
تركوا شفاء المريض المنطرح أرضًا 38 سنة وبداوا في توبيخه على كسر الناموس وحمل سريره في السبت .
• وكان كرامة السبت تحفظ حينما يظل هذا الشخص مريض!!!!
• وبذهن متعطش لسفك الدماء راحوا يقتنصون من ذا الذي هو
واهب الصحة ذو القوة والنعمة
العظيمة الذي له القوة الألهية، من قام بهذا العمل الأعجازي الذي لا يقدر عليه سوا الرب الأله،
لا لكي يشكروه ويتبعوه بل لكي يقتلوه فهو كاسر الناموس!!!
• وكان الناموس حرم عمل الخير يوم السبت ،
وكأنه تحتم أن تهمل شريعة المحبة والشفقة ا\لخوية الممدوخة، ونعمه اللطف بطرق شتى.
• بَعْدَ ذَلِكَ وَجَدَهُ يَسُوعُ في الْهَيْكَلِ وَقَالَ لَهُ:
«هَا أَنْتَ قَدْ بَرِئْتَ فلاَ تُخْطِئْ أَيْضاً لِئَلا يَكُونَ لَكَ أَشَرُّ». وكما دبر يسوع
اعتزاله عن الأعين بعد الشفاء، دبر ظهوره أيضًا لكي يعرفه أنه قد شفي وعادت له كامل صحته،
وليعطيه الدرس بانه لا يليق به أنه يخطئ مرة أخري وإل تعذب عذابًا أشد.
ولا يوجه له هو فقط بل يوجه أنذار للذين يعيشون في الجسد.
حتى أذا اتي اليوم الذي سيدين فيه الجميع لا ندان مع العالم كما قال بولس الرسول " لاننا لو كنا حكمنا على انفسنا لما حكم علينا.
و لكن اذ قد حكم علينا نؤدب من الرب لكي لا ندان مع العالم."
(1كو 11: 30-31).