سرقة محل جواهرجى
حكى لنا السيد/ اوزوريس يوسف راغب، والزوجة / إيزيس شقيقة المكرسة تاسونى / أناسيمون من دير القديسة دميانة
مقيم فى دكرنس بكنيسة العذراء
فى يوم 20 /12/2000 حدث لى معجزة بنعمة ربنا يسوع المسيح وكنت طالباً شفاعة الملاك ميخائيل والقديسة دميانة
كنت أحد الموظفين بمحل ذهب فى دكرنس يمتلكه الأستاذ/ رمسيس سامر. وفى اليوم الموافق 20/12/2000 بعد أن أغلقنا المحل ليلاً كالمعتاد بعد أن قمنا بالإطمئنان على محتوياته أنا والأستاذ/ مينا والأستاذ/ ملاك العاملان معى بالمحل، سلمنا المفاتيح للأستاذ رمسيس. فوجئت فى اليوم التالى بمجيء ملاك إلى منزلى ليخبرنى بأن محل الذهب قد سُرق عن طريق حائط قد نُقب من الخلف بفتحة مربعة طول ضلعها 70 سم تقريباً.
تم القبض على كل العاملين بالمحل وبدأوا معنا مراحل التعذيب ومكثنا محتجزين ثلاثة أيام من الأربعاء 20/12 إلى الجمعة، بل وظل ملاك ومينا لأكثر من 10 أيام. هذا غير عذاب نظرة الناس لنا وتحطمت نفسيتنا جداً.
كلمتنى تاسونى أناسيمون تليفونياً يوم عيد استسهاد القديسة دميانة 20/1/2001 وذهبنا معها إلى الدير، وعلت أصوات الناس فرحين بنزول سيدنا الأنبا بيشوى لهم. تجمهر الناس من حوله بمجرد نزوله ولكنى التزمت بوقوفى بعيداً. وفوجئت بأن الأنبا بيشوى يمد يده لى وهو على بُعد حوالى ثلاثة أمتار.
وعند دخولنا للقبر ظللت واقف ماسك بيدى القبر وتسيل دموعى بدون توقف، وأخذنا من بركة الحنوط وسمعنا عظة نيافة الأنبا بيشوى فى عشية العيد التى قرأ لنا فيها بعض معجزات من كتاب معجزات القديسة دميانة الجزء الأول، وكانت المعجزة الثانية بالكتاب معجزة فص الزمرد الذى وُجد بعد فقدانه، وتشفعنا بالقديسة دميانة التى وجدت فص الزمرد بعد سنوات أن تجد لنا الذهب المفقود، وكانت المفاجأة فى اليوم التالى لذهابنا للدير هى: القبض على السارق وضبط كل الذهب المسروق وهو حوالى 4كجم دون أن يُفقد منه شئ.
فليتمجد الرب فى قديسيه.
وأكّدت لنا نفس هذه المعجزة المكرسة مارينا التى بدير القديسة دميانة التى كتبت لنا تقول: حدثت هذه المعجزة يوم عيد استشهاد القديسة دميانة 21 يناير سنة 2001م:
سُرق محل جواهرجى بمدينة دكرنس-محافظة الدقهلية- ويمتلكه رجل مسيحى ويعمل معه 5 شباب أيضاً مسيحيون كلهم- وحدث ذلك فى شهر نوفمبر سنة 2000- وتم التحقيق مع عمال المحل الخمسة وتم تفتيش بيوتهم جميعاً وكانوا مراقبين من المباحث. وكان التحقيق معهم شديداً لشكِّهم فيهم وتعبوا كثيراً من جراء ذلك. واتفقوا معاً للذهاب لدير القديسة دميانة وكان ذلك فى عشية عيدها 20يناير 2001م. وفعلاً تشفعوا بها أثناء عظة نيافة الحبر الجليل الأنبا بيشوى مطران الدير وأثناء سردِه لبعض من معجزات القديسة دميانة. وفى صباح يوم عيد الاستشهاد تمت المعجزة وقبضوا على السارق وتم ضبط كل الذهب المسروق وهو حوالى 4 كجم ذهب ولم يُفقد منه ولا جرام واحد.
حكى لنا السيد/ اوزوريس يوسف راغب، والزوجة / إيزيس شقيقة المكرسة تاسونى / أناسيمون من دير القديسة دميانة
مقيم فى دكرنس بكنيسة العذراء
فى يوم 20 /12/2000 حدث لى معجزة بنعمة ربنا يسوع المسيح وكنت طالباً شفاعة الملاك ميخائيل والقديسة دميانة
كنت أحد الموظفين بمحل ذهب فى دكرنس يمتلكه الأستاذ/ رمسيس سامر. وفى اليوم الموافق 20/12/2000 بعد أن أغلقنا المحل ليلاً كالمعتاد بعد أن قمنا بالإطمئنان على محتوياته أنا والأستاذ/ مينا والأستاذ/ ملاك العاملان معى بالمحل، سلمنا المفاتيح للأستاذ رمسيس. فوجئت فى اليوم التالى بمجيء ملاك إلى منزلى ليخبرنى بأن محل الذهب قد سُرق عن طريق حائط قد نُقب من الخلف بفتحة مربعة طول ضلعها 70 سم تقريباً.
تم القبض على كل العاملين بالمحل وبدأوا معنا مراحل التعذيب ومكثنا محتجزين ثلاثة أيام من الأربعاء 20/12 إلى الجمعة، بل وظل ملاك ومينا لأكثر من 10 أيام. هذا غير عذاب نظرة الناس لنا وتحطمت نفسيتنا جداً.
كلمتنى تاسونى أناسيمون تليفونياً يوم عيد استسهاد القديسة دميانة 20/1/2001 وذهبنا معها إلى الدير، وعلت أصوات الناس فرحين بنزول سيدنا الأنبا بيشوى لهم. تجمهر الناس من حوله بمجرد نزوله ولكنى التزمت بوقوفى بعيداً. وفوجئت بأن الأنبا بيشوى يمد يده لى وهو على بُعد حوالى ثلاثة أمتار.
وعند دخولنا للقبر ظللت واقف ماسك بيدى القبر وتسيل دموعى بدون توقف، وأخذنا من بركة الحنوط وسمعنا عظة نيافة الأنبا بيشوى فى عشية العيد التى قرأ لنا فيها بعض معجزات من كتاب معجزات القديسة دميانة الجزء الأول، وكانت المعجزة الثانية بالكتاب معجزة فص الزمرد الذى وُجد بعد فقدانه، وتشفعنا بالقديسة دميانة التى وجدت فص الزمرد بعد سنوات أن تجد لنا الذهب المفقود، وكانت المفاجأة فى اليوم التالى لذهابنا للدير هى: القبض على السارق وضبط كل الذهب المسروق وهو حوالى 4كجم دون أن يُفقد منه شئ.
فليتمجد الرب فى قديسيه.
وأكّدت لنا نفس هذه المعجزة المكرسة مارينا التى بدير القديسة دميانة التى كتبت لنا تقول: حدثت هذه المعجزة يوم عيد استشهاد القديسة دميانة 21 يناير سنة 2001م:
سُرق محل جواهرجى بمدينة دكرنس-محافظة الدقهلية- ويمتلكه رجل مسيحى ويعمل معه 5 شباب أيضاً مسيحيون كلهم- وحدث ذلك فى شهر نوفمبر سنة 2000- وتم التحقيق مع عمال المحل الخمسة وتم تفتيش بيوتهم جميعاً وكانوا مراقبين من المباحث. وكان التحقيق معهم شديداً لشكِّهم فيهم وتعبوا كثيراً من جراء ذلك. واتفقوا معاً للذهاب لدير القديسة دميانة وكان ذلك فى عشية عيدها 20يناير 2001م. وفعلاً تشفعوا بها أثناء عظة نيافة الحبر الجليل الأنبا بيشوى مطران الدير وأثناء سردِه لبعض من معجزات القديسة دميانة. وفى صباح يوم عيد الاستشهاد تمت المعجزة وقبضوا على السارق وتم ضبط كل الذهب المسروق وهو حوالى 4 كجم ذهب ولم يُفقد منه ولا جرام واحد.