[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
ثقــــــــب في القلب
السيد / أمير الياس كركور
37 ش 9 بالمعادي _ القاهرة ( من سجل معجزات الدير )
أصيبت ابنتي "
كارولين "، وهي في الشهر الثالث من عمرها بالتهاب رئوي حاد،
نقلت علي إثره
إلي المستشفي، وأدخلت غرفة العناية المركزة لسوء حالتها.
وقد اكتشف الأطباء
أنها ولدت مصابة بعيب خلقي في القلب،
عبارة عن ثقب بين كل من البطين
الأيمن ، والأيسر،
وهو متوسط الحجم لايمكن التئامه بدون تدخل جراحي،
ولكنها عولجت بالأدوية حتي أصبح عمرها عاما واحدا حين
وفد طبيب أطفال
فرنسي يعتبر خبيرا في هذه الحالات.
وقد وقع الكشف الطبي عليها بمعاونة
فريق من الأطباء الفرنسيين
والمصريين في معهد القلب. وقد فحصت بالأشعة فوق
الصوتية مع
عمل رسم القلب بخلاف فحوص أخري.
وقد أقروا بالإجماع ضرورة
إجراء جراحة عاجلة لها في فرنسا.
تحدد يوم 12/6/1984
للسفر إلي هناك، إلا أننا كنا
نطمع في معجزة علي يد مارمينا العجايبي،
والبابا كيرلس السادس، فحضرنا إلي الدير، وقد صلي لأبنتي أحد الأباء
الأتقياء،
ودهنها بالزيت المقدس، وقال إنها لن تجري العملية،
فقلنا له أن
الثقب كبير،
ويحتاج إلي عملية، إلا أن هذا الأب الورع كرر قوله السابق.
وقبل السفر مباشرة
أتينا للدير مرة أخري،
وقابلنا ذلك الأب الحبيب، فقال لنا مؤكدا:" تسافر
فرنسا، تسافر انجلترا....
فسوف تعود سالمة، ولن تجري لها أي عملية "، ثم
صلي لها، ورشمها بالزيت.
سافرت ابنتي إلي
فرنسا، وأجريت لها الفحوص اللازمة منها الأشعة فوق الصوتية،
وفوجيء
الأطباء الفرنسيين الذين سبق أن فحصوها في القاهرة بأن الثقب يكاد يكون قد
التأم،
فدهشوا للغاية، وقالوا أنه لايمكن أن يلتئم دون عملية جراحية،
وإن
ما حدث هو معجزة، ولاداعي لوجودها بالمستشفي،
ويكفي أن تعالج بالأدوية في
مصر.
لم يكن سهلا أن نصدق ما حدث.
إنهم نفس الأطباء الذين شخصوا الحالة في مصر.
ولكنها قدرة الله.... تفوق كل قدرة.
إنها بركة القديسين التي حدثنا عنها الكتاب المقدس منذ القدم.
____________________________________________
مجرد الزيارة
السيد / ابراهيم زكي باسيلي
ش 16 من ش أحمد أبو سليمان _ الاسكندرية ( من سجل الدير)
جئت إلي هنا ( أي الدير) لأعترف بجميل صاحب هذا الدير الشهيد العظيم مارمينا،
وكذا البابا كيرلس السادس.
لقد نجلي أيمن يعاني منذ ثلاث سنوات من تضخمات في الغد تحت الصدر،
وذهبت إلي عديد من أطباء الاسكندرية لكن دون جدوي.
وقد اصطحبني عديلي
السيد / جميل إلي الدير المبارك أنا وأولادي.
ومن العجيب حقا إن ابني بعد
وصولنا إلي الدير بقليل طلب طعاما ليأكل،
وهذا أمر لم يحدث منذ إصابته
بالمرض،
ثم وجدناه بعد ذلك، ينطلق إلي الشارع يلعب مع أصدقائه،
وهذا ايضا
لم يحدث منذ ثلاث سنوات.
إننا نسجد لله سبحانه وتعالي حامدين وشاكرين له هذا الجميل.
إننا نعجب إذ يكرم الله قديسيه إلي هذا الحد...
فمجرد زيارة لهذا المكان المبارك كانت كفيلة بأن تمنح ابني الشفاء.
وقد حضرت اليوم لأسجل اعترافا،
واقرارا بعظم شفاعة القديسين عند إلههم القائل: "أكرم الذين يكرمونني".
ثقــــــــب في القلب
السيد / أمير الياس كركور
37 ش 9 بالمعادي _ القاهرة ( من سجل معجزات الدير )
أصيبت ابنتي "
كارولين "، وهي في الشهر الثالث من عمرها بالتهاب رئوي حاد،
نقلت علي إثره
إلي المستشفي، وأدخلت غرفة العناية المركزة لسوء حالتها.
وقد اكتشف الأطباء
أنها ولدت مصابة بعيب خلقي في القلب،
عبارة عن ثقب بين كل من البطين
الأيمن ، والأيسر،
وهو متوسط الحجم لايمكن التئامه بدون تدخل جراحي،
ولكنها عولجت بالأدوية حتي أصبح عمرها عاما واحدا حين
وفد طبيب أطفال
فرنسي يعتبر خبيرا في هذه الحالات.
وقد وقع الكشف الطبي عليها بمعاونة
فريق من الأطباء الفرنسيين
والمصريين في معهد القلب. وقد فحصت بالأشعة فوق
الصوتية مع
عمل رسم القلب بخلاف فحوص أخري.
وقد أقروا بالإجماع ضرورة
إجراء جراحة عاجلة لها في فرنسا.
تحدد يوم 12/6/1984
للسفر إلي هناك، إلا أننا كنا
نطمع في معجزة علي يد مارمينا العجايبي،
والبابا كيرلس السادس، فحضرنا إلي الدير، وقد صلي لأبنتي أحد الأباء
الأتقياء،
ودهنها بالزيت المقدس، وقال إنها لن تجري العملية،
فقلنا له أن
الثقب كبير،
ويحتاج إلي عملية، إلا أن هذا الأب الورع كرر قوله السابق.
وقبل السفر مباشرة
أتينا للدير مرة أخري،
وقابلنا ذلك الأب الحبيب، فقال لنا مؤكدا:" تسافر
فرنسا، تسافر انجلترا....
فسوف تعود سالمة، ولن تجري لها أي عملية "، ثم
صلي لها، ورشمها بالزيت.
سافرت ابنتي إلي
فرنسا، وأجريت لها الفحوص اللازمة منها الأشعة فوق الصوتية،
وفوجيء
الأطباء الفرنسيين الذين سبق أن فحصوها في القاهرة بأن الثقب يكاد يكون قد
التأم،
فدهشوا للغاية، وقالوا أنه لايمكن أن يلتئم دون عملية جراحية،
وإن
ما حدث هو معجزة، ولاداعي لوجودها بالمستشفي،
ويكفي أن تعالج بالأدوية في
مصر.
لم يكن سهلا أن نصدق ما حدث.
إنهم نفس الأطباء الذين شخصوا الحالة في مصر.
ولكنها قدرة الله.... تفوق كل قدرة.
إنها بركة القديسين التي حدثنا عنها الكتاب المقدس منذ القدم.
____________________________________________
مجرد الزيارة
السيد / ابراهيم زكي باسيلي
ش 16 من ش أحمد أبو سليمان _ الاسكندرية ( من سجل الدير)
جئت إلي هنا ( أي الدير) لأعترف بجميل صاحب هذا الدير الشهيد العظيم مارمينا،
وكذا البابا كيرلس السادس.
لقد نجلي أيمن يعاني منذ ثلاث سنوات من تضخمات في الغد تحت الصدر،
وذهبت إلي عديد من أطباء الاسكندرية لكن دون جدوي.
وقد اصطحبني عديلي
السيد / جميل إلي الدير المبارك أنا وأولادي.
ومن العجيب حقا إن ابني بعد
وصولنا إلي الدير بقليل طلب طعاما ليأكل،
وهذا أمر لم يحدث منذ إصابته
بالمرض،
ثم وجدناه بعد ذلك، ينطلق إلي الشارع يلعب مع أصدقائه،
وهذا ايضا
لم يحدث منذ ثلاث سنوات.
إننا نسجد لله سبحانه وتعالي حامدين وشاكرين له هذا الجميل.
إننا نعجب إذ يكرم الله قديسيه إلي هذا الحد...
فمجرد زيارة لهذا المكان المبارك كانت كفيلة بأن تمنح ابني الشفاء.
وقد حضرت اليوم لأسجل اعترافا،
واقرارا بعظم شفاعة القديسين عند إلههم القائل: "أكرم الذين يكرمونني".