إصحواوإسهروا لأن إبليس خصمكم كأسد زائر يجول ملتمساً من يبتلعه هو. ( 1 بط 5 : 8)
( يوم الخميس من الأسبوع الخامس من الصوم الكبير )
[center]22 مارس 2012
13 برمهات 1728
( يوم الخميس من الأسبوع الخامس من الصوم الكبير )
[center]22 مارس 2012
13 برمهات 1728
باكـــر
{ النبـوات }
من سفر إشعياء النبي
( 42 : 5 ـ 16 )
( مجداً للثالوث القدوس )
أمثال سليمان الحكيم ( 4 : 20 ـ 27 )
أمثال سليمان الحكيم ( 4 : 20 ـ 27 )
( مجداً للثالوث القدوس )
من سفر أيوب الصديق ( 29 : 2 ـ 20 )
من سفر أيوب الصديق ( 29 : 2 ـ 20 )
( مجداً للثالوث القدوس )
مزمور باكر
من مزامير أبينا داود النبي ( 85 : 13 )
مزمور باكر
من مزامير أبينا داود النبي ( 85 : 13 )
إنجيل باكر
إنجيل معلمنا لوقا البشير ( 9 : 37 ـ 43 )
إنجيل معلمنا لوقا البشير ( 9 : 37 ـ 43 )
( والمجد للَّـه دائماً )
القــداس
البولس من رسالة بولس الرسول الأولى إلى أهل كورنثوس
( 10 : 14 ـ 11 : 1 )
القــداس
البولس من رسالة بولس الرسول الأولى إلى أهل كورنثوس
( 10 : 14 ـ 11 : 1 )
( نعمة اللَّـه الآب فلتحل على أرواحنا يا آبائي وإخوتي. آمين. )
الكاثوليكون من رسالة بطرس الرسول الأولى
( 1 : 2 ـ 8 )
الكاثوليكون من رسالة بطرس الرسول الأولى
( 1 : 2 ـ 8 )
( لا تحبوا العالم، ولا الأشياء التى في العالم، لأن العالم يزول وشهوته معه،وأمَّا من يعمل بمشيئة اللَّـه فإنَّه يبقى إلى الأبد. )
الإبركسيس فصل من أعمال آبائنا الرسل الأطهار
( 21 : 5 ـ 14 )
الإبركسيس فصل من أعمال آبائنا الرسل الأطهار
( 21 : 5 ـ 14 )
( لم تَزَلْ كَلِمَةُ الرَّبِّ تَنمُو وتكثر وتَعتَز وتَثبت، في بيعة اللَّـه المُقدَّسة. آمين. )
السنكسار
اليوم الثالث عشر من شهر برمهات المبارك
1- نياحة الأب القديس الأنبا ديونيسيوس بابا الإسكندرية الرابع عشر
2- عودة القديسين العظيمين الأنبا مقاريوس الكبير والأنبا مقاريوس الإسكندرى من منفاهما
3- شهادة الأربعين شهيدا بسبسطية
السنكسار
اليوم الثالث عشر من شهر برمهات المبارك
1- نياحة الأب القديس الأنبا ديونيسيوس بابا الإسكندرية الرابع عشر
2- عودة القديسين العظيمين الأنبا مقاريوس الكبير والأنبا مقاريوس الإسكندرى من منفاهما
3- شهادة الأربعين شهيدا بسبسطية
2- فى مثل هذا اليوم أيضاً: تذكار عودة القديسين العظيمين الأنبا مقاريوس الكبير والأنبا مقاريوس الإسكندرى من منفاهما فى جزيرة بأعلى الصعيد. وكان قد نفاهما إليها الملك الأريوسى.
وكان أهل تلك الجزيرة يعبدون الأوثان. وبناء على أمر فالنز نال القديسان من أهل تلك الجهة عذابات أليمة مدة ثلاث سنوات. وحدث ذات يوم أن دخل شيطان فى إبنة كاهن الوثن بتلك الجزيرة وأتعبها جداً. فتقدم القديس مقاريوس الكبير وصلى عليها فشفاها الرب. فآمن الكاهن وأهل الجزيرة بالسيد المسيح. فعلمهم القديسان حقائق الدين المسيحى وعمداهم فى ليلة الغطاس 11 طوبة وحولوا البرية التى فى تلك الجزيرة إلى كنيسة. وقدس فيها القديسان وناولهم من الأسرار الإلهية. وبإعلان من السيد المسيح رسما لهم كهنة وشمامسة. وعندما أرادا العودة لم يعرفا الطريق، فظهر لهما ملاك الرب وسار معهم يرشدهما، فوصلا إلى الإسكندرية، ومنها إلى جبل شيهيت. فتلقاهما رهبان البرية، وكان عددهم فى ذلك الوقت خمسين ألف راهب، منهم الأنبا يوأنس القصير والأنبا بيشوى، وفرح الرهبان بلقاء أبيهم. صلوات هؤلاء القديسين تكون معنا. آمين.
3- وفى مثل هذا اليوم أيضاً : إستشهد القديسون الأربعون شهيداً بمدينة سبسطية. وذلك أن الملك قسطنطين الكبير كان قد ولى ليكيوس صديقه من قبله على الشرق وأوصاه بالمسيحيين خيراً لكنه لما وصل إلى مقر الولاية أمر مرؤوسيه بعبادة الأصنام فإمتنعوا وشتموا آلهته. وفى إحدى الليالى إتفق بعض الجنود وأولادهم من مدينة سبسطية على أن يتقدموا إليه معترفين بإيمانهم وبينما هم نائمون ظهر لهم ملاك الرب وشجعهم وثبت قلوبهم. وفى الصباح وقفوا أمام حاجب الوالى وإعترفوا بالسيد المسيح فهددهم الملك فلم يخافوا. وأمر أن يُرجموا بالحجارة، فكانت الحجارة ترتد على مرسليها. وكان بجوارهم بركة ماء متجمدة، فأمر أن يطرحوا فيها. فطرحوهم فتقطعت أعضاؤهم من شدة البرد.وكان بجوار البركة حمام وخارت قوى أحدهم فصعد إلى هذا الحمام وأذابت حرارته الجليد الذى كان عليه فإنحلت أعصابه ومات بسرعة. وهكذا صار ضمن مصاف الشهداء.أما الباقون فإن أحد الحراس رأى ملائكة نزلت من السماء وبيدهم أكاليل وضعوها على رؤوس الشهداء التسعة والثلاثين. وبقى إكليل بيد الملاك. فأسرع الحارس ونزل إلى البركة وهو يصيح: " أنا مسيحى. أنا مسيحى. " فأخذ الإكليل الذى كان معلقاً بيد الملاك، وإنضم إلى صفوف الشهداء.
وكان بين الشهداء بعض صغار السن، وكانت أمهاتهم تقويهم وتثبتهم. واذ مكثوا فى البركة زماناً لم يموتوا، أراد الملك أن يكسر سيقانهم، فأخذ الرب نفوسهم وأراحهم. فأمر الرب أن يحملوا على عجلة ويُطرحوا فى البحر بعد أن يُحرقوا. وكان بينهم صبى صغير لم يمت، فتركوه فحملته أمه وطرحته على العجلة مع رفقائه فأنزلوه ثانياً لأنه حى فأخذته أمه ومات على عنقها. فوضعته معهم. وخرجوا بهم إلى خارج المدينة ورموهم فى النار فلم تمسهم بأذى. ثم رموهم فى البحر. وفى اليوم الثالث عشر ظهر القديسون لأسقف سبسطية فى رؤيا وقالوا له: هلم إلى النهر وخذ أجسادنا. فقام وأخذ الكهنة ووجد الأجساد فحملها بإحترام ووضعها فى محل خاص. وشاع ذكرهم فى كل الأقطار. صلواتهم تكون معنا. ولربنا المجد دائماً. آمين.
مزمور القداس
من مزامير أبينا داود النبي ( 85 : 16 ، 17 )
من مزامير أبينا داود النبي ( 85 : 16 ، 17 )
إنجيل القداس
إنجيل معلمنا لوقا البشير ( 13 : 10 ـ 17 )
إنجيل معلمنا لوقا البشير ( 13 : 10 ـ 17 )
( والمجد للَّـه دائماً )
هذه الصورة تم اعادة تحجيمها اضغط على الشريط الاصفر للحصول على الحجم الاصلي حجم الصورة الاصلي هو 552x720 ومساحتها 534 كيلو بايت |