الله لايحب الانسان
هذه أكذوبة حصلت من ستة الاف سنة نشرها الشيطان
هذه أكذوبة حصلت من ستة آلاف سنة نشرها الشيطان وهي أن الله لا يحب الإنسان وهذه الأكذوبة ماشية إلى اليوم وللآسف يوجد من يصدقها لقد نجح الشيطان أن ينشر أكذوبته بأن الله لا يحب الإنسان ولكن بلا شك أن الإنسان عنده عقل ويستطيع أن يفكر.
وتسأل الشيطان لماذا لا يحب الله الإنسان....؟
قال الشيطان عندي الدليل
انه حرمك من شجرة..... لو أن الله يحبكم ما حرمكم من شجرة حواء كان ترككم تأكلون من الشجرة ....
اليوم ليس الموضوع موضوع شجرة بل يوجد بدل الشجرة أشجار .....قد يهمس الشيطان في أذنك ويقول الله لا يحبك فأنه حرمك من الفلوس .... الله لا يحبك فانه حرمك من طفل. الله لا يحبك فأنه حرمك من الصحة... الخ ولا زال عدو النفوس ولا زال هذا السارق الذي يذبح ويهلك يدخل البيوت والعقول والقلوب وينشر هذه الأكذوبة يهمس في أذن كل واحد الله لا يحبك وهو لخبرته الطويلة يعرف كيف يختار الوقت المناسب ليهمس في إذنيك بهذه الأكذوبة مع أول مشكلة تحدث لك يسألك اين محبة الله؟؟ وعندما تخسر كل شئ يأتي إليك الشيطان هامسا الله لا يحبك ....حرمك .......وهناك أشخاص مع أول دور مرض بسيط يهمس له الشيطان الله لا يحبك هو يعرف نفسية كل واحد وشخصيته وكثيرا ما همس الشيطان في أذنينا طوال حياتنا السابقة بهذه الأكذوبة فيسألك أين محبة الله لما رسبت في الامتحان والذي غش نجح ؟؟؟ أين محبة الله لما الشرير ينجح في أعماله وأنت تخسر ؟؟؟ أين محبة الله لما الشرير يلعب بالمال لعب وأنت لا تجد لك ما يقوتك ؟؟ أين محبة الله لما الشريرة خطبت وأنتي لا تجدين لك عريس..؟؟ أين محبة الله ..... أين محبة الله.... أين محبة الله. ولا زال الشيطان يجول هامسا في أذنينا بهذه ألا كذوبات ودليله الحرمان من شجرة....ولكن ما كان اسهل الرد عليه يا حواء لكنه قد اعمي ذهنها لقد كانت تستطيع إذا فكرت و أحسنت الرؤية أن تجيب احسن أجابه .....! أن الله حرمنا فعلا من شجرة لقصد ما يعلمه هو وحده لكنه أسكنني في جنة نعيم ....حرم لحكمة لا اعلمها ........لكن لماذا أنت غبية يا نفسي ولماذا تغمضي عينيك عن عطاياه وخيراته الكثيرة التي غمرك بها لماذا تنسي كل حسناته أمام أول حرمان ...
وظل الشيطان ينشر هذه الأكذوبة والأولاد يتهمون الأب الحنون بأنه لا يحبهم ......وما اقسى هذا على قلب الأب. إن اصعب شئ على قلب الأب أن يظن أن أولاده لا يحبونه لا يتحملها خصوصا إذا كان أب مثل أبينا السماوي لكن جاءت اللحظة الحاسمة التي قدم فيها الأب العظيم اعظم برهان على محبته لأولاده
ماذا فعل؟........؟ الله بين محبته !!!!!!!
فليصمت كل لسان يتطاول على هذا الأب متهما إياه بعدم المحبة ليصمت كل فم ليقطع كل لسان لتصمت كل نفس تتجاوب مع كذبة الشيطان أن الله لا يحبك...
هناك اعظم دليل واعظم برهان من اكثر من ألفي عام وفي موضع الجمجمة هكذا احبني حتى بذل ابنه الوحيــــــــــــــد عني الذي لم يشفق على ابنه الوحيد بل بذله لاجلنا أجمعين كيف لا يهبنا أيضا معه كل شئ...
.قد تتساءل لماذا لم يعطني الله حسب حاجتي ؟ الله سوف يعطي لك اصبر... لاحظ كيف لا يهبنا كل شئ معه .
الولد الكبير كان يريد جدي فلم يعطه الولد الصغير ذبح له عجل فيا ترى من الأغلى الجدي أم العجل؟
لماذا تعطي الصغير العجل بينما لا تعطى الكبير جدي ؟
ويكون الرد إن الصغير سيأكل العجل معي لكن الكبير سيأكل الجدي مع أصدقاءه .
تطلبون ولستم تأخذون لأنكم تطلبون رديا لتنفقوا في شهواتكم لكن الله لا يمنع خيرا لن يحرمنا أبدا . لكن سيعطينا معه كل شئ .
لقد حل الصليب هذه المشكلة ....الصليب هو الحل لمشكلة الإنسان...! ومشكلة الإنسان الحقيقية روحيا ونفسيا وجسديا هي في انفصاله عن الله ...تذكروا سيدي عندما دلو له على سرير رجل مفلوج ونزل أمامه ورآه نجد أن هذا الطبيب الحكيم أول ماراه والمكان ممتلئ على آخره وحوله مجموعة من الشيوخ والكهنة الضالعين في الأمور اللاهوتية والدينية قصد الرب أن يلقي بهذه القنبلة ؟ قال يا بني مغفورة لك خطاياك ....! انه لامر عجيب هذا الرجل المفلوج لم نمسكه يفعل شرا إنما هو مريض جسديا وهو محتاج لشفاء .....؟ ياترى ما هو قصد الرب هل لم يأخذ باله انه مفلوج ومحتاج لشفاء وليس غفران ؟؟ لا.. انه يعلم كل شئ ولكن نحن من نعذب أنفسنا بحلول كثيرة ومنطقة وانما الحاجة إلى واحد ..بدا الناس يتذمرون ويعترضون فشعر بروحه انهم هكذا يفكرون فسألهم سؤالا بديع ... لماذا تفكرون هكذا في قلوبكم...؟ أيهما ايسر بالنسبة لي يقال للمفلوج مغفورة لك خطاياك أم يقال له قم احمل سريرك وامشي؟ لغاية قلتها رده يوجد ناس تريد مسيح يقول قم احمل سريرك وامش إن هذا الأمر بالنسبة لله ايسر مليون مرة لان هذا سيكلفه كلمة واحدة وقد فعلها أيهما ايسر؟ أيهما اسهل؟ لماذا تفكرون بالشر في قلوبكم ؟ انه من الأسهل ملايين المرات أن ادخل البيوت واشفي المرضى ومن السهل أن إملاء الجيوب ذهبا وفضه و أملا الأجساد صحة و أملا العقول حكمة و أملا الوجوه جمالا انه ايسر مليون مرة بالنسبة لي لو علمي أن سعادتكم في الذهب والصحة والجمال لم اكن امنعه عنكم .... أبدا إن مشكلتكم ليست في الفقر ولا في المرض ولا في الجهل ولا في القبح إن مشكلة الإنسان تكمن في شئ واحد هي خطاياه لذلك لم آتي لاقول قم احمل سريرك وامشي بل جئت أقول مغفورة لك خطاياك مع وضع في الاعتبار لاقول هذه الكلمة ليست سهلة أبدا .... أن أقول قم احمل سريرك و أمشى تكلفني كلمه لكن أقول لإنسان واحد مغفورة لك خطاياك ينبغي أن اذهب إلى الجلجثه وهناك ينزف دمي واحمل هناك كل خزي وعار ويكون كل شئ في يحترق فوق الصليب ....أيهما ايسر؟؟ أيها الجهال يا من تبحثون عن مسيح يشف ويغني إن المسيح أتى أساسا لكي يغفر الخطايا لان مشكلة الإنسان لم تكن في فقر أو مرض بل كانت في خطايا تحتاج إلى غفران كان الصليب هو الحل لمشكلة الإنسان الاساسيه.... مشكلة الخطايا اسمع لقول الكتاب :الذي إذا شتم ...جاء يحل شتموه لم يتردد لانه ناوي يحل ... تألم فلم يكن يهدد بل كان يسلم لمن يقضي بالعدل الذي حمل هو نفسه خطايانا في جسده على الخشبه لكي يموت عن خطايانا ونحيا نحن كان الصليب بالنسبة للإنسان هو الحل لمشاكله الروحية إذ بالصليب تم غفران الخطايا[center][/b]
هذه أكذوبة حصلت من ستة الاف سنة نشرها الشيطان
هذه أكذوبة حصلت من ستة آلاف سنة نشرها الشيطان وهي أن الله لا يحب الإنسان وهذه الأكذوبة ماشية إلى اليوم وللآسف يوجد من يصدقها لقد نجح الشيطان أن ينشر أكذوبته بأن الله لا يحب الإنسان ولكن بلا شك أن الإنسان عنده عقل ويستطيع أن يفكر.
وتسأل الشيطان لماذا لا يحب الله الإنسان....؟
قال الشيطان عندي الدليل
انه حرمك من شجرة..... لو أن الله يحبكم ما حرمكم من شجرة حواء كان ترككم تأكلون من الشجرة ....
اليوم ليس الموضوع موضوع شجرة بل يوجد بدل الشجرة أشجار .....قد يهمس الشيطان في أذنك ويقول الله لا يحبك فأنه حرمك من الفلوس .... الله لا يحبك فانه حرمك من طفل. الله لا يحبك فأنه حرمك من الصحة... الخ ولا زال عدو النفوس ولا زال هذا السارق الذي يذبح ويهلك يدخل البيوت والعقول والقلوب وينشر هذه الأكذوبة يهمس في أذن كل واحد الله لا يحبك وهو لخبرته الطويلة يعرف كيف يختار الوقت المناسب ليهمس في إذنيك بهذه الأكذوبة مع أول مشكلة تحدث لك يسألك اين محبة الله؟؟ وعندما تخسر كل شئ يأتي إليك الشيطان هامسا الله لا يحبك ....حرمك .......وهناك أشخاص مع أول دور مرض بسيط يهمس له الشيطان الله لا يحبك هو يعرف نفسية كل واحد وشخصيته وكثيرا ما همس الشيطان في أذنينا طوال حياتنا السابقة بهذه الأكذوبة فيسألك أين محبة الله لما رسبت في الامتحان والذي غش نجح ؟؟؟ أين محبة الله لما الشرير ينجح في أعماله وأنت تخسر ؟؟؟ أين محبة الله لما الشرير يلعب بالمال لعب وأنت لا تجد لك ما يقوتك ؟؟ أين محبة الله لما الشريرة خطبت وأنتي لا تجدين لك عريس..؟؟ أين محبة الله ..... أين محبة الله.... أين محبة الله. ولا زال الشيطان يجول هامسا في أذنينا بهذه ألا كذوبات ودليله الحرمان من شجرة....ولكن ما كان اسهل الرد عليه يا حواء لكنه قد اعمي ذهنها لقد كانت تستطيع إذا فكرت و أحسنت الرؤية أن تجيب احسن أجابه .....! أن الله حرمنا فعلا من شجرة لقصد ما يعلمه هو وحده لكنه أسكنني في جنة نعيم ....حرم لحكمة لا اعلمها ........لكن لماذا أنت غبية يا نفسي ولماذا تغمضي عينيك عن عطاياه وخيراته الكثيرة التي غمرك بها لماذا تنسي كل حسناته أمام أول حرمان ...
وظل الشيطان ينشر هذه الأكذوبة والأولاد يتهمون الأب الحنون بأنه لا يحبهم ......وما اقسى هذا على قلب الأب. إن اصعب شئ على قلب الأب أن يظن أن أولاده لا يحبونه لا يتحملها خصوصا إذا كان أب مثل أبينا السماوي لكن جاءت اللحظة الحاسمة التي قدم فيها الأب العظيم اعظم برهان على محبته لأولاده
ماذا فعل؟........؟ الله بين محبته !!!!!!!
فليصمت كل لسان يتطاول على هذا الأب متهما إياه بعدم المحبة ليصمت كل فم ليقطع كل لسان لتصمت كل نفس تتجاوب مع كذبة الشيطان أن الله لا يحبك...
هناك اعظم دليل واعظم برهان من اكثر من ألفي عام وفي موضع الجمجمة هكذا احبني حتى بذل ابنه الوحيــــــــــــــد عني الذي لم يشفق على ابنه الوحيد بل بذله لاجلنا أجمعين كيف لا يهبنا أيضا معه كل شئ...
.قد تتساءل لماذا لم يعطني الله حسب حاجتي ؟ الله سوف يعطي لك اصبر... لاحظ كيف لا يهبنا كل شئ معه .
الولد الكبير كان يريد جدي فلم يعطه الولد الصغير ذبح له عجل فيا ترى من الأغلى الجدي أم العجل؟
لماذا تعطي الصغير العجل بينما لا تعطى الكبير جدي ؟
ويكون الرد إن الصغير سيأكل العجل معي لكن الكبير سيأكل الجدي مع أصدقاءه .
تطلبون ولستم تأخذون لأنكم تطلبون رديا لتنفقوا في شهواتكم لكن الله لا يمنع خيرا لن يحرمنا أبدا . لكن سيعطينا معه كل شئ .
لقد حل الصليب هذه المشكلة ....الصليب هو الحل لمشكلة الإنسان...! ومشكلة الإنسان الحقيقية روحيا ونفسيا وجسديا هي في انفصاله عن الله ...تذكروا سيدي عندما دلو له على سرير رجل مفلوج ونزل أمامه ورآه نجد أن هذا الطبيب الحكيم أول ماراه والمكان ممتلئ على آخره وحوله مجموعة من الشيوخ والكهنة الضالعين في الأمور اللاهوتية والدينية قصد الرب أن يلقي بهذه القنبلة ؟ قال يا بني مغفورة لك خطاياك ....! انه لامر عجيب هذا الرجل المفلوج لم نمسكه يفعل شرا إنما هو مريض جسديا وهو محتاج لشفاء .....؟ ياترى ما هو قصد الرب هل لم يأخذ باله انه مفلوج ومحتاج لشفاء وليس غفران ؟؟ لا.. انه يعلم كل شئ ولكن نحن من نعذب أنفسنا بحلول كثيرة ومنطقة وانما الحاجة إلى واحد ..بدا الناس يتذمرون ويعترضون فشعر بروحه انهم هكذا يفكرون فسألهم سؤالا بديع ... لماذا تفكرون هكذا في قلوبكم...؟ أيهما ايسر بالنسبة لي يقال للمفلوج مغفورة لك خطاياك أم يقال له قم احمل سريرك وامشي؟ لغاية قلتها رده يوجد ناس تريد مسيح يقول قم احمل سريرك وامش إن هذا الأمر بالنسبة لله ايسر مليون مرة لان هذا سيكلفه كلمة واحدة وقد فعلها أيهما ايسر؟ أيهما اسهل؟ لماذا تفكرون بالشر في قلوبكم ؟ انه من الأسهل ملايين المرات أن ادخل البيوت واشفي المرضى ومن السهل أن إملاء الجيوب ذهبا وفضه و أملا الأجساد صحة و أملا العقول حكمة و أملا الوجوه جمالا انه ايسر مليون مرة بالنسبة لي لو علمي أن سعادتكم في الذهب والصحة والجمال لم اكن امنعه عنكم .... أبدا إن مشكلتكم ليست في الفقر ولا في المرض ولا في الجهل ولا في القبح إن مشكلة الإنسان تكمن في شئ واحد هي خطاياه لذلك لم آتي لاقول قم احمل سريرك وامشي بل جئت أقول مغفورة لك خطاياك مع وضع في الاعتبار لاقول هذه الكلمة ليست سهلة أبدا .... أن أقول قم احمل سريرك و أمشى تكلفني كلمه لكن أقول لإنسان واحد مغفورة لك خطاياك ينبغي أن اذهب إلى الجلجثه وهناك ينزف دمي واحمل هناك كل خزي وعار ويكون كل شئ في يحترق فوق الصليب ....أيهما ايسر؟؟ أيها الجهال يا من تبحثون عن مسيح يشف ويغني إن المسيح أتى أساسا لكي يغفر الخطايا لان مشكلة الإنسان لم تكن في فقر أو مرض بل كانت في خطايا تحتاج إلى غفران كان الصليب هو الحل لمشكلة الإنسان الاساسيه.... مشكلة الخطايا اسمع لقول الكتاب :الذي إذا شتم ...جاء يحل شتموه لم يتردد لانه ناوي يحل ... تألم فلم يكن يهدد بل كان يسلم لمن يقضي بالعدل الذي حمل هو نفسه خطايانا في جسده على الخشبه لكي يموت عن خطايانا ونحيا نحن كان الصليب بالنسبة للإنسان هو الحل لمشاكله الروحية إذ بالصليب تم غفران الخطايا[center][/b]