البحث عن : ابراهيم
مجال البحث : متى -
مرقس - لوقا - يوحنا - أعمال الرسل - الرسالة إلى أهل رومية - الرسالة الأولى إلى
أهل كورنثوس - الرسالة الثانية إلى أهل كورنثوس - الرسالة إلى أهل غلاطية -
الرسالة إلى أهل أفسس - الرسالة إلى أهل فيلبي - الرسالة إلى أهل كولوسى - الرسالة
الأولى إلى أهل تسالونيكى - الرسالة الثانية إلى أهل تسالونيكى - الرسالة الأولى
إلى أهل تيموثاوس - الرسالة الثانية إلى أهل تيموثاوس - الرسالة إلى تيطس -
الرسالة إلى فليمون - الرسالة إلى العبرانيين - رسالة يعقوب - رسالة بطرس الأولى -
رسالة بطرس الثانية - رسالة يوحنا الأولى - رسالة يوحنا الثانية - رسالة يوحنا
الثالثة - رسالة يهوذا - رؤيا يوحنا
نتيجة البحث : 69 آية
نتيجة البحث فى
عدد 1 جزء
كتاب ميلاد يسوع المسيح ابن داود ابن
ابراهيم (مت 1 : 1)
ابراهيم ولد اسحق و اسحق ولد
يعقوب و يعقوب ولد يهوذا و اخوته (مت 1 : 2)
فجميع الاجيال من ابراهيم الى داود اربعة عشر جيلا و من داود الى سبي بابل
اربعة عشر جيلا و من سبي بابل الى المسيح اربعة عشر جيلا (مت 1 :
17)
و لا تفتكروا ان تقولوا في انفسكم
لنا ابراهيم ابا لاني اقول لكم ان الله قادر ان
يقيم من هذه الحجارة اولادا لابراهيم (مت 3 : 9)
و اقول لكم ان كثيرين سياتون من
المشارق و المغارب و يتكئون مع ابراهيم و اسحق و
يعقوب في ملكوت السماوات (مت 8 :
11)
انا اله ابراهيم
و اله اسحق و اله يعقوب ليس الله اله اموات بل اله احياء (مت 22 :
32)
و اما من جهة الاموات انهم يقومون
افما قراتم في كتاب موسى في امر العليقة كيف كلمه الله قائلا انا اله ابراهيم و اله اسحق و اله يعقوب (مر 12 : 26)
كما كلم اباءنا لابراهيم و نسله الى الابد (لو 1 :
55)
القسم الذي حلف لابراهيم ابينا (لو 1 :
73)
فاصنعوا اثمارا تليق بالتوبة و لا
تبتدئوا تقولون في انفسكم لنا ابراهيم ابا لاني
اقول لكم ان الله قادر ان يقيم من هذه الحجارة اولادا لابراهيم
(لو 3 : 8)
بن يعقوب بن اسحق بن ابراهيم بن تارح بن ناحور (لو 3 :
34)
و هذه و هي ابنة ابراهيم قد ربطها الشيطان ثماني عشرة سنة اما كان ينبغي
ان تحل من هذا الرباط في يوم السبت (لو 13 :
16)
هناك يكون البكاء و صرير الاسنان متى
رايتم ابراهيم و اسحق و يعقوب و جميع الانبياء في
ملكوت الله و انتم مطروحون خارجا (لو 13 :
28)
فمات المسكين و حملته الملائكة الى
حضن ابراهيم و مات الغني ايضا و دفن (لو 16 : 22)
فرفع عينيه في الجحيم و هو في العذاب
و راى ابراهيم من بعيد و لعازر في حضنه (لو 16 : 23)
فنادى و قال يا ابي ابراهيم ارحمني و ارسل لعازر ليبل طرف اصبعه بماء و يبرد
لساني لاني معذب في هذا اللهيب (لو 16 :
24)
فقال ابراهيم
يا ابني اذكر انك استوفيت خيراتك في حياتك و كذلك لعازر البلايا و الان هو يتعزى و
انت تتعذب (لو
16 : 25)
قال له ابراهيم
عندهم موسى و الانبياء ليسمعوا منهم (لو 16 :
29)
فقال لا يا ابي ابراهيم بل اذا مضى اليهم واحد من الاموات يتوبون (لو 16 : 30)
فقال له يسوع اليوم حصل خلاص لهذا
البيت اذ هو ايضا ابن ابراهيم (لو 19 : 9)
و اما ان الموتى يقومون فقد دل عليه
موسى ايضا في امر العليقة كما يقول الرب اله ابراهيم
و اله اسحق و اله يعقوب (لو 20 :
37)
اجابوه اننا ذرية ابراهيم و لم نستعبد لاحد قط كيف تقول انت انكم تصيرون
احرارا (يو 8
: 33)
انا عالم انكم ذرية ابراهيم لكنكم تطلبون ان تقتلوني لان كلامي لا موضع له
فيكم (يو 8
: 37)
اجابوا و قالوا له ابونا هو ابراهيم قال لهم يسوع لو كنتم اولاد ابراهيم لكنتم تعملون اعمال ابراهيم
(يو 8 : 39)
و لكنكم الان تطلبون ان تقتلوني و
انا انسان قد كلمكم بالحق الذي سمعه من الله هذا لم يعمله ابراهيم (يو 8 :
40)
فقال له اليهود الان علمنا ان بك
شيطانا قد مات ابراهيم و الانبياء و انت تقول ان
كان احد يحفظ كلامي فلن يذوق الموت الى الابد (يو 8 :
52)
العلك اعظم من ابينا ابراهيم الذي مات و الانبياء ماتوا من تجعل نفسك (يو 8 : 53)
ابوكم ابراهيم
تهلل بان يرى يومي فراى و فرح (يو 8 :
56)
فقال له اليهود ليس لك خمسون سنة بعد
افرايت ابراهيم (يو 8 :
57)
قال لهم يسوع الحق الحق اقول لكم قبل
ان يكون ابراهيم انا كائن (يو 8 : 58)
ان اله ابراهيم
و اسحق و يعقوب اله ابائنا مجد فتاه يسوع الذي اسلمتموه انتم و انكرتموه امام وجه
بيلاطس و هو حاكم باطلاقه (اع 3 :
13)
انتم ابناء الانبياء و العهد الذي
عاهد به الله اباءنا قائلا لابراهيم و بنسلك
تتبارك جميع قبائل الارض (اع 3 :
25)
فقال ايها الرجال الاخوة و الاباء
اسمعوا ظهر اله المجد لابينا ابراهيم و هو في ما
بين النهرين قبلما سكن في حاران (اع 7 : 2)
و نقلوا الى شكيم و وضعوا في القبر
الذي اشتراه ابراهيم بثمن فضة من بني حمور ابي
شكيم (اع 7
: 16)
و كما كان يقرب وقت الموعد الذي اقسم
الله عليه لابراهيم كان ينمو الشعب و يكثر في مصر (اع 7 : 17)
انا اله ابائك اله ابراهيم و اله اسحق و اله يعقوب فارتعد موسى و لم يجسر
ان يتطلع (اع 7
: 32)
ايها الرجال الاخوة بني جنس ابراهيم و الذين بينكم يتقون الله اليكم ارسلت كلمة هذا
الخلاص (اع 13
: 26)
فماذا نقول ان ابانا ابراهيم قد وجد حسب الجسد (رو 4 : 1)
لانه ان كان ابراهيم قد تبرر بالاعمال فله فخر و لكن ليس لدى الله (رو 4 : 2)
لانه ماذا يقول الكتاب فامن ابراهيم بالله فحسب له برا (رو 4 : 3)
افهذا التطويب هو على الختان فقط ام
على الغرلة ايضا لاننا نقول انه حسب لابراهيم
الايمان برا (رو
4 : 9)
و ابا للختان للذين ليسوا من الختان
فقط بل ايضا يسلكون في خطوات ايمان ابينا ابراهيم
الذي كان و هو في الغرلة (رو 4 :
12)
فانه ليس بالناموس كان الوعد لابراهيم او لنسله ان يكون وارثا للعالم بل ببر الايمان (رو 4 : 13)
لهذا هو من الايمان كي يكون على سبيل
النعمة ليكون الوعد وطيدا لجميع النسل ليس لمن هو من الناموس فقط بل ايضا لمن هو
من ايمان ابراهيم الذي هو اب لجميعنا (رو 4 : 16)
و لا لانهم من نسل ابراهيم هم جميعا اولاد بل باسحق يدعى لك نسل (رو 9 : 7)
فاقول العل الله رفض شعبه حاشا لاني
انا ايضا اسرائيلي من نسل ابراهيم من سبط بنيامين (رو 11 : 1)
اهم عبرانيون فانا ايضا اهم
اسرائليون فانا ايضا اهم نسل ابراهيم فانا ايضا (2كو 11 : 22)
كما امن ابراهيم
بالله فحسب له برا (غل
3 : 6)
اعلموا اذا ان الذين هم من الايمان
اولئك هم بنو ابراهيم (غل 3 : 7)
و الكتاب اذ سبق فراى ان الله
بالايمان يبرر الامم سبق فبشر ابراهيم ان فيك
تتبارك جميع الامم (غل
3 : 8)
اذا الذين هم من الايمان يتباركون مع
ابراهيم المؤمن (غل 3 : 9)
لتصير بركة ابراهيم
للامم في المسيح يسوع لننال بالايمان موعد الروح (غل 3 :
14)
و اما المواعيد فقيلت في ابراهيم و في نسله لا يقول و في الانسال كانه عن كثيرين
بل كانه عن واحد و في نسلك الذي هو المسيح (غل 3 :
16)
لانه ان كانت الوراثة من الناموس فلم
تكن ايضا من موعد و لكن الله وهبها لابراهيم بموعد
(غل 3 : 18)
فان كنتم للمسيح فانتم اذا نسل ابراهيم و حسب الموعد ورثة (غل 3 :
29)
فانه مكتوب انه كان لابراهيم ابنان واحد من الجارية و الاخر من الحرة (غل 4 : 22)
لانه حقا ليس يمسك الملائكة بل يمسك
نسل ابراهيم (عب 2 :
16)
فانه لما وعد الله ابراهيم اذ لم يكن له اعظم يقسم به اقسم بنفسه (عب 6 : 13)
لان ملكي صادق هذا ملك ساليم كاهن
الله العلي الذي استقبل ابراهيم راجعا من كسرة
الملوك و باركه (عب
7 : 1)
الذي قسم له ابراهيم عشرا من كل شيء المترجم اولا ملك البر ثم ايضا ملك ساليم اي
ملك السلام (عب
7 : 2)
ثم انظروا ما اعظم هذا الذي اعطاه ابراهيم رئيس الاباء عشرا ايضا من راس الغنائم (عب 7 : 4)
و اما الذين هم من بني لاوي الذي
ياخذون الكهنوت فلهم وصية ان يعشروا الشعب بمقتضى الناموس اي اخوتهم مع انهم قد
خرجوا من صلب ابراهيم (عب 7 : 5)
و لكن الذي ليس له نسب منهم قد عشر ابراهيم و بارك الذي له المواعيد (عب 7 : 6)
حتى اقول كلمة ان لاوي ايضا الاخذ
الاعشار قد عشر بابراهيم (عب 7 : 9)
بالايمان ابراهيم
لما دعي اطاع ان يخرج الى المكان الذي كان عتيدا ان ياخذه ميراثا فخرج و هو لا
يعلم الى اين ياتي (عب
11 : 8)
بالايمان قدم ابراهيم اسحق و هو مجرب قدم الذي قبل المواعيد وحيده (عب 11 : 17)
الم يتبرر ابراهيم
ابونا بالاعمال اذ قدم اسحاق ابنه على المذبح (يع 2 :
21)
و تم الكتاب القائل فامن ابراهيم بالله فحسب له برا و دعي خليل الله (يع 2 : 23)
كما كانت سارة تطيع ابراهيم داعية اياه سيدها التي صرتن اولادها صانعات خيرا
و غير خائفات خوفا البتة (1بط 3 : 6)
مجال البحث : متى -
مرقس - لوقا - يوحنا - أعمال الرسل - الرسالة إلى أهل رومية - الرسالة الأولى إلى
أهل كورنثوس - الرسالة الثانية إلى أهل كورنثوس - الرسالة إلى أهل غلاطية -
الرسالة إلى أهل أفسس - الرسالة إلى أهل فيلبي - الرسالة إلى أهل كولوسى - الرسالة
الأولى إلى أهل تسالونيكى - الرسالة الثانية إلى أهل تسالونيكى - الرسالة الأولى
إلى أهل تيموثاوس - الرسالة الثانية إلى أهل تيموثاوس - الرسالة إلى تيطس -
الرسالة إلى فليمون - الرسالة إلى العبرانيين - رسالة يعقوب - رسالة بطرس الأولى -
رسالة بطرس الثانية - رسالة يوحنا الأولى - رسالة يوحنا الثانية - رسالة يوحنا
الثالثة - رسالة يهوذا - رؤيا يوحنا
نتيجة البحث : 69 آية
نتيجة البحث فى
عدد 1 جزء
كتاب ميلاد يسوع المسيح ابن داود ابن
ابراهيم (مت 1 : 1)
ابراهيم ولد اسحق و اسحق ولد
يعقوب و يعقوب ولد يهوذا و اخوته (مت 1 : 2)
فجميع الاجيال من ابراهيم الى داود اربعة عشر جيلا و من داود الى سبي بابل
اربعة عشر جيلا و من سبي بابل الى المسيح اربعة عشر جيلا (مت 1 :
17)
و لا تفتكروا ان تقولوا في انفسكم
لنا ابراهيم ابا لاني اقول لكم ان الله قادر ان
يقيم من هذه الحجارة اولادا لابراهيم (مت 3 : 9)
و اقول لكم ان كثيرين سياتون من
المشارق و المغارب و يتكئون مع ابراهيم و اسحق و
يعقوب في ملكوت السماوات (مت 8 :
11)
انا اله ابراهيم
و اله اسحق و اله يعقوب ليس الله اله اموات بل اله احياء (مت 22 :
32)
و اما من جهة الاموات انهم يقومون
افما قراتم في كتاب موسى في امر العليقة كيف كلمه الله قائلا انا اله ابراهيم و اله اسحق و اله يعقوب (مر 12 : 26)
كما كلم اباءنا لابراهيم و نسله الى الابد (لو 1 :
55)
القسم الذي حلف لابراهيم ابينا (لو 1 :
73)
فاصنعوا اثمارا تليق بالتوبة و لا
تبتدئوا تقولون في انفسكم لنا ابراهيم ابا لاني
اقول لكم ان الله قادر ان يقيم من هذه الحجارة اولادا لابراهيم
(لو 3 : 8)
بن يعقوب بن اسحق بن ابراهيم بن تارح بن ناحور (لو 3 :
34)
و هذه و هي ابنة ابراهيم قد ربطها الشيطان ثماني عشرة سنة اما كان ينبغي
ان تحل من هذا الرباط في يوم السبت (لو 13 :
16)
هناك يكون البكاء و صرير الاسنان متى
رايتم ابراهيم و اسحق و يعقوب و جميع الانبياء في
ملكوت الله و انتم مطروحون خارجا (لو 13 :
28)
فمات المسكين و حملته الملائكة الى
حضن ابراهيم و مات الغني ايضا و دفن (لو 16 : 22)
فرفع عينيه في الجحيم و هو في العذاب
و راى ابراهيم من بعيد و لعازر في حضنه (لو 16 : 23)
فنادى و قال يا ابي ابراهيم ارحمني و ارسل لعازر ليبل طرف اصبعه بماء و يبرد
لساني لاني معذب في هذا اللهيب (لو 16 :
24)
فقال ابراهيم
يا ابني اذكر انك استوفيت خيراتك في حياتك و كذلك لعازر البلايا و الان هو يتعزى و
انت تتعذب (لو
16 : 25)
قال له ابراهيم
عندهم موسى و الانبياء ليسمعوا منهم (لو 16 :
29)
فقال لا يا ابي ابراهيم بل اذا مضى اليهم واحد من الاموات يتوبون (لو 16 : 30)
فقال له يسوع اليوم حصل خلاص لهذا
البيت اذ هو ايضا ابن ابراهيم (لو 19 : 9)
و اما ان الموتى يقومون فقد دل عليه
موسى ايضا في امر العليقة كما يقول الرب اله ابراهيم
و اله اسحق و اله يعقوب (لو 20 :
37)
اجابوه اننا ذرية ابراهيم و لم نستعبد لاحد قط كيف تقول انت انكم تصيرون
احرارا (يو 8
: 33)
انا عالم انكم ذرية ابراهيم لكنكم تطلبون ان تقتلوني لان كلامي لا موضع له
فيكم (يو 8
: 37)
اجابوا و قالوا له ابونا هو ابراهيم قال لهم يسوع لو كنتم اولاد ابراهيم لكنتم تعملون اعمال ابراهيم
(يو 8 : 39)
و لكنكم الان تطلبون ان تقتلوني و
انا انسان قد كلمكم بالحق الذي سمعه من الله هذا لم يعمله ابراهيم (يو 8 :
40)
فقال له اليهود الان علمنا ان بك
شيطانا قد مات ابراهيم و الانبياء و انت تقول ان
كان احد يحفظ كلامي فلن يذوق الموت الى الابد (يو 8 :
52)
العلك اعظم من ابينا ابراهيم الذي مات و الانبياء ماتوا من تجعل نفسك (يو 8 : 53)
ابوكم ابراهيم
تهلل بان يرى يومي فراى و فرح (يو 8 :
56)
فقال له اليهود ليس لك خمسون سنة بعد
افرايت ابراهيم (يو 8 :
57)
قال لهم يسوع الحق الحق اقول لكم قبل
ان يكون ابراهيم انا كائن (يو 8 : 58)
ان اله ابراهيم
و اسحق و يعقوب اله ابائنا مجد فتاه يسوع الذي اسلمتموه انتم و انكرتموه امام وجه
بيلاطس و هو حاكم باطلاقه (اع 3 :
13)
انتم ابناء الانبياء و العهد الذي
عاهد به الله اباءنا قائلا لابراهيم و بنسلك
تتبارك جميع قبائل الارض (اع 3 :
25)
فقال ايها الرجال الاخوة و الاباء
اسمعوا ظهر اله المجد لابينا ابراهيم و هو في ما
بين النهرين قبلما سكن في حاران (اع 7 : 2)
و نقلوا الى شكيم و وضعوا في القبر
الذي اشتراه ابراهيم بثمن فضة من بني حمور ابي
شكيم (اع 7
: 16)
و كما كان يقرب وقت الموعد الذي اقسم
الله عليه لابراهيم كان ينمو الشعب و يكثر في مصر (اع 7 : 17)
انا اله ابائك اله ابراهيم و اله اسحق و اله يعقوب فارتعد موسى و لم يجسر
ان يتطلع (اع 7
: 32)
ايها الرجال الاخوة بني جنس ابراهيم و الذين بينكم يتقون الله اليكم ارسلت كلمة هذا
الخلاص (اع 13
: 26)
فماذا نقول ان ابانا ابراهيم قد وجد حسب الجسد (رو 4 : 1)
لانه ان كان ابراهيم قد تبرر بالاعمال فله فخر و لكن ليس لدى الله (رو 4 : 2)
لانه ماذا يقول الكتاب فامن ابراهيم بالله فحسب له برا (رو 4 : 3)
افهذا التطويب هو على الختان فقط ام
على الغرلة ايضا لاننا نقول انه حسب لابراهيم
الايمان برا (رو
4 : 9)
و ابا للختان للذين ليسوا من الختان
فقط بل ايضا يسلكون في خطوات ايمان ابينا ابراهيم
الذي كان و هو في الغرلة (رو 4 :
12)
فانه ليس بالناموس كان الوعد لابراهيم او لنسله ان يكون وارثا للعالم بل ببر الايمان (رو 4 : 13)
لهذا هو من الايمان كي يكون على سبيل
النعمة ليكون الوعد وطيدا لجميع النسل ليس لمن هو من الناموس فقط بل ايضا لمن هو
من ايمان ابراهيم الذي هو اب لجميعنا (رو 4 : 16)
و لا لانهم من نسل ابراهيم هم جميعا اولاد بل باسحق يدعى لك نسل (رو 9 : 7)
فاقول العل الله رفض شعبه حاشا لاني
انا ايضا اسرائيلي من نسل ابراهيم من سبط بنيامين (رو 11 : 1)
اهم عبرانيون فانا ايضا اهم
اسرائليون فانا ايضا اهم نسل ابراهيم فانا ايضا (2كو 11 : 22)
كما امن ابراهيم
بالله فحسب له برا (غل
3 : 6)
اعلموا اذا ان الذين هم من الايمان
اولئك هم بنو ابراهيم (غل 3 : 7)
و الكتاب اذ سبق فراى ان الله
بالايمان يبرر الامم سبق فبشر ابراهيم ان فيك
تتبارك جميع الامم (غل
3 : 8)
اذا الذين هم من الايمان يتباركون مع
ابراهيم المؤمن (غل 3 : 9)
لتصير بركة ابراهيم
للامم في المسيح يسوع لننال بالايمان موعد الروح (غل 3 :
14)
و اما المواعيد فقيلت في ابراهيم و في نسله لا يقول و في الانسال كانه عن كثيرين
بل كانه عن واحد و في نسلك الذي هو المسيح (غل 3 :
16)
لانه ان كانت الوراثة من الناموس فلم
تكن ايضا من موعد و لكن الله وهبها لابراهيم بموعد
(غل 3 : 18)
فان كنتم للمسيح فانتم اذا نسل ابراهيم و حسب الموعد ورثة (غل 3 :
29)
فانه مكتوب انه كان لابراهيم ابنان واحد من الجارية و الاخر من الحرة (غل 4 : 22)
لانه حقا ليس يمسك الملائكة بل يمسك
نسل ابراهيم (عب 2 :
16)
فانه لما وعد الله ابراهيم اذ لم يكن له اعظم يقسم به اقسم بنفسه (عب 6 : 13)
لان ملكي صادق هذا ملك ساليم كاهن
الله العلي الذي استقبل ابراهيم راجعا من كسرة
الملوك و باركه (عب
7 : 1)
الذي قسم له ابراهيم عشرا من كل شيء المترجم اولا ملك البر ثم ايضا ملك ساليم اي
ملك السلام (عب
7 : 2)
ثم انظروا ما اعظم هذا الذي اعطاه ابراهيم رئيس الاباء عشرا ايضا من راس الغنائم (عب 7 : 4)
و اما الذين هم من بني لاوي الذي
ياخذون الكهنوت فلهم وصية ان يعشروا الشعب بمقتضى الناموس اي اخوتهم مع انهم قد
خرجوا من صلب ابراهيم (عب 7 : 5)
و لكن الذي ليس له نسب منهم قد عشر ابراهيم و بارك الذي له المواعيد (عب 7 : 6)
حتى اقول كلمة ان لاوي ايضا الاخذ
الاعشار قد عشر بابراهيم (عب 7 : 9)
بالايمان ابراهيم
لما دعي اطاع ان يخرج الى المكان الذي كان عتيدا ان ياخذه ميراثا فخرج و هو لا
يعلم الى اين ياتي (عب
11 : 8)
بالايمان قدم ابراهيم اسحق و هو مجرب قدم الذي قبل المواعيد وحيده (عب 11 : 17)
الم يتبرر ابراهيم
ابونا بالاعمال اذ قدم اسحاق ابنه على المذبح (يع 2 :
21)
و تم الكتاب القائل فامن ابراهيم بالله فحسب له برا و دعي خليل الله (يع 2 : 23)
كما كانت سارة تطيع ابراهيم داعية اياه سيدها التي صرتن اولادها صانعات خيرا
و غير خائفات خوفا البتة (1بط 3 : 6)